الثلاثاء 24 فبراير 2015 06:00 مساءً
الثلاثاء 24 فبراير 2015 03:32 مساءً
الثلاثاء 24 فبراير 2015 02:55 صباحاً
الاثنين 23 فبراير 2015 06:04 مساءً
الاثنين 23 فبراير 2015 06:00 مساءً
الأحد 22 فبراير 2015 12:57 مساءً
السبت 21 فبراير 2015 11:15 مساءً
السبت 21 فبراير 2015 03:19 صباحاً
السبت 21 فبراير 2015 01:09 صباحاً
الجمعة 20 فبراير 2015 11:24 مساءً
فقط في اليمن، تصبح الأحداث السياسية دراماتيكية على نحو مفزع، ومن دون توقعات جمهور اليمنيين المتابعين لفصول الرعب الذي يعيشونه يوماً بيوم. وفي أحايين أخرى، تكون هذه الأحداث مثيرة للسخرية؛
لم أعد أشك إطلاقاً عن مدى الورطة التي يتمرغ بها الحوثة مع أن مكابرتهم التي يظهرونها تتحطم يوما بعد يوم بدرامتيكية الأحداث وخاصة المعطيات الأخيرة .
كان بإمكان الحوثة أن يظلوا قوة مهابة لو لم
للأسف لا يزال الجنوبيون يتخبطون في كيفية التعامل مع الأحداث والمتغيرات المتسارعة في المشهد السياسي والوضع اليمني الذي نقله انقلاب جماعة أنصار الله (الحوثي) إلى أعلى مستوى للخطر، يصعب معه
سرعان ما عاد الحوثي متمردا وقاتلاً ووحيداً. وسرعان ما انكشف ظهره كلياً، وأصبح يعوم في بركة عظيمة من الأعداء الشعب اليمني والخليج والبحر. خارطة قوة الحوثي الراهنة: يتحرك في منطقة 25% من السكان
هذا العالم لئيم بصراحة .. قـَفـَل علينا جنب مجنون بيده حجر ، وفحط .
ودن لك يابو جبريل دن .
لاعد دولة ولارئيس ولاحكومة ولابرلمان ولا جيش ولابعثات ديبوماسية ولاسفارات وزاد نبع لنا مجنون
(اليوم خرجت من صمتي، لم أكن اريد اتكلم باي شيء عن الحوثين، وبعد ما كنت كتبت في صفحتي على الفيس بوك اني لن أتكلم عن الحوثي ها أنا أغادر صمتي وأرسل رسالة لعبد الملك الحوثي)
سأقولها لعبد
قلت لكم في مقالي السابق هنا في صحيفة 14 أكتوبر أن عدن هي حاضنة التحولات الكبرى ودائما ما تتنفس في فضاء يتجاوز حدودها المفتوحة على البحر وتجد ذاتها حين تلعب أدوارا عظيمة يتجاوب معها المحيط
عنصرية (السيّد) تعود من جديد بعدما كان الناس قد بدأوا في ترك عنصرية (القبيلي - المزين - الدوشان) وغيرها من التقسيمات الطبيقة. خلال الأيام الماضية، وصلت لي دعوات أعراس يبدأ أصحابها بالتعريف عن
دائماً ما أتجنب الكتابة عن بعض القضايا بحكم حساسيتها ومخاطر تناولها على النسيج الاجتماعي اليمني، وسعيت كثيراً للنصح في الغرف المغلقة، لكن بعد التعيينات الأخيرة العسكرية والمدنية التي دفعت
صرنا مسخرة وفي معظم فضائيات وصحف ومواقع تواصل، فلا نتعب أنفسنا يا خبرة في البحث عن ضحية وكبش فداء كي نحمله مشكلاتنا! قيل بأن البيت يُعرف من عنوانه، ونحن للأسف رحنا نبحث عن الحل خارج سياق