الجمعة 09 أكتوبر 2015 09:59 مساءً
الأربعاء 07 أكتوبر 2015 11:48 مساءً
الأربعاء 07 أكتوبر 2015 11:45 مساءً
الأربعاء 07 أكتوبر 2015 11:42 مساءً
الأربعاء 07 أكتوبر 2015 09:13 مساءً
الأربعاء 07 أكتوبر 2015 12:14 صباحاً
الاثنين 05 أكتوبر 2015 05:52 مساءً
الاثنين 05 أكتوبر 2015 07:03 صباحاً
الاثنين 05 أكتوبر 2015 12:42 صباحاً
الأحد 04 أكتوبر 2015 10:37 مساءً
سألني رجل الأعمال والسياسي المعروف حميد الأحمر ما إذا كان ممكناً أن نلتقي مساء الأربعاء في مدينة دوسلدورف. لم يسبق أن التقيت الأحمر من قبل، وكان بيننا هاتف وحيد قبل دخول الحوثيين الجوف.
دعت مجموعة شبابية في تعز لحملة تبرع للمقاومة في المدينة التي تحارب تحت الحصار منذ ستة أشهر.
المقاومة الشعبية لا روح لها إذا لم تحتفظ بروح المجتمع مشتعلة داعمة حاضنة، والدعم الشعبي ليس
البلد في حالة حرب، وكل الإحتمالات السيئة واردة، واستهداف فندق القصر هجوما متوقعا، وتوقيته جاء لتغطية هزائم الحوافيش.
هجوم لن يغير شيئا في واقع البلد بقدر اعلانهم رسميا صلتهم بنتظيم
يتحدثون عن العدوان الخارجي على اليمن وينسون بان عدوانهم الداخلي على الانسان اليمني هو من جلب التدخل الخارجي او كما يحلوا لهم تسميته بالعدوان الخارجي .
.نحن وقبل كل شي ضد العداون الداخلي
ربما كنا احتفلنا بشكل يليق بصاحبها، لو جاءت في غير زمن الحرب الذي نعيشه، و نشيّع في يومياته العشرات من المدنيين الأبرياء الذين يسقطون بقذائف مليشيات الحوثي والمخلوع، او ضربات الطيران المسماه
أشرنا فى الجزء الأول من المقال الى حقيقة وأبعاد التحالف بين المشروع الفارسي الذي تمثلــــــــــــه ( إيران ) والمشروع الرومي الذي تمثله ( امريكا ) فى المنطقة ، باتفاقها على التوسع اللامحود
تستطيع ببساطة شديدة، أن تُحدد الوقت واللحظة، التي تبدأ فيها إطلاق أول شرارة للحرب صوب عدوك، لكنك لا تستطيع تحديد نهايتها حتماً، وإن بدا لك في لحظة ما أنك تستطيع، لكنك في الحقيقة لا تملك ذلك،
نجح التدخل السعودي العربي في اليمن، واستطاع خلال مدة وجيزة إعادة الشرعية اليمنية إلى سابق عهدها، ما حدا الرئيس السوري غير الشرعي بشار الأسد إلى خلق محاكاة متوهمة والعمل على تنفيذها خطوة
تعز مليئة بالحكايات الأليمة، لكن حكاية صديقي المهرب هي من سيخلدها الزمن .
صديقي حتى ما قبل انتفاشة الحوثين وتحالفهم المشؤوم مع النظام السابق كان موظفاً مرموقاً في مؤسسة مشهورة .
وصل
بشار الأسد يريدها مرحلة انتقامية لا انتقالية كتب فيصل القاسم: ما أسخف، لا بل ما أخبث الذين يدعون إلى مرحلة انتقالية في سوريا بوجود بشار الأسد وأركان نظامه الفاشيين الهمجيين! واضح تماما إما