الثلاثاء 07 يونيو 2016 12:22 صباحاً
الاثنين 06 يونيو 2016 09:48 مساءً
الاثنين 06 يونيو 2016 12:31 صباحاً
الأحد 05 يونيو 2016 10:16 مساءً
السبت 04 يونيو 2016 01:30 صباحاً
الخميس 02 يونيو 2016 09:04 مساءً
الخميس 02 يونيو 2016 12:19 صباحاً
الخميس 02 يونيو 2016 12:18 صباحاً
الأربعاء 01 يونيو 2016 11:26 مساءً
الأربعاء 01 يونيو 2016 10:47 مساءً
حينما قرر" بحاح" أن يعود إلى المشهد الإعلامي، كان حريصاً على غسل سمعته السياسية بأي طريقة، ولكنه أخفق في اختيار المدخل المناسب والأدوات المناسبة.. لقد اختار الإساءة إلى تعز، التي أسقطت، بصمود
أكتب أليكم من بني ضبيان أنا مختطف هنا منذ أيام لست أدري لما اختطفوني ومتى سيطلقون سراحي؟! وكيف سيكون مصيري ؟!
أنا لا أعلم موقع بني ضبيان من العاصمة صنعاء في شرقها أم في غربها في شمالها أم في
جماعة الحوثيين مكون أيديولوجي صغير ظهر قبل عقد ونصف فقط في الأرياف النائية من صعدة في أقصى شمال اليمن، وهي واحدة من 22 محافظة يمنية. إذن، كيف استولوا على اليمن حتى وصلوا أقصى جنوب البلاد بعددهم
يمنحنا الله رمضان "أيام قلبية في الزمن متى أشرفت على الدنيا قال الزمن لأهله: هذه أيام من أنفسكم لا من أيامي ومن طبيعتكم لا من طبيعتي فيقبل العالم كله على حالة نفسية بالغة السمو والارتفاع يتعهد
لم يعد خافياً على أحد هول (وحجم) التضحيات الكبيرة التي قدمتها مدينة تعز، منذ بداية الحرب، من خيرة أبنائها وشبابها، وحجم الدمار الكبير الذي تعرّضت له المدينة وطرقها ومدارسها وجامعاتها
حديث طريد من حكايا مُعلمة "لطالما أنتبذتُ بنفسي مكاناً قَصيّا بعيدةً عن عاداتٍ وتقاليدٍ ورؤىً وأفكار هي من وجهة نظري لا تعدو كونها مُجرّد قيودٍ تُحجّم مفهوم الحرية للآخرين ! وأنا وإن كنتُ ممن
فئة مدربة منظمة نشطة , محسوبة على الحراك الجنوبي , حينما تقرأ لهم مقالا أو منشورا أو تغريدة , يجتاحك شعور بالغثيان والاشمئزاز . تفوح صارخة من حروفهم نتانة الرسالة وقذارة المهمة وحقارة الهدف .
بعد عقود من النسيان، ظهرت صور للشوارع، والحدائق، والشواطئ، والمدارس، والمسارح، والشباب، والفتيات، تحكي قصة الماضي القريب الذي صار مثل الحلم، يوحي بالسلام والتصالح مع النفس داخل المجتمع
ليس جديداً الحديث عما يشكله اليمن من أهمية استراتيجية بالنسبة إلى دول مجلس التعاون الخليجي، فهو حديقتها الخلفية وعمقها الإستراتيجي الجنوبي ومخزونها البشري الطبيعي والتلقائي غير المكلف، وهو
كل الكتاب يتشابهون فيما يكتبون إلا محمود ياسين فهو نسيج وحده متفردا بأسلوب لا يبارى أسلوب شيق رشيق يجعل للقراءة طعم الجهيش في شهر علان.
وفي رواية " تبادل الهزء بين رجل وماضيه " كتب محمود