الخميس 19 مايو 2016 06:59 مساءً
الثلاثاء 17 مايو 2016 07:58 مساءً
الثلاثاء 17 مايو 2016 12:02 صباحاً
الاثنين 16 مايو 2016 01:39 صباحاً
الأحد 15 مايو 2016 10:14 مساءً
الأحد 15 مايو 2016 09:31 مساءً
السبت 14 مايو 2016 11:20 مساءً
الجمعة 13 مايو 2016 09:41 مساءً
الثلاثاء 10 مايو 2016 03:46 صباحاً
الثلاثاء 10 مايو 2016 01:45 صباحاً
بين الفينة والأخرى يتوقف الزمن ليكتب بمداده الذي لا لايُمحى أسماءً صنعت وتصنعُ تاريخاً ناصعاً لهذا الوطن .
ومن هؤلاء البطل عبدالله علي حسن الشيباني الذي نجا خلال هذا الشهر من مؤامرة دنيئة
لم أعد أحصي عدد المرات التي هاجم وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية أنور قرقاش في تغريداته الإخوان بشكل عام و حتى تغريداته المنتقدة والاتهامية لحزب الإصلاح صارت هي الأخرى كثيرة جدا
دخلت أسراب الجراد صنعاء واحتياطي البلاد خمسة مليار دولار .
واليوم الاحتياطي قرابة المليار دولار.
وهذا فوق نهب صناديق التقاعد وبيع ممتلكات الدولة أو ما تبقى منها لأقارب عبدالملك
تقف إيران في مفترق طرق بشأن سياستها في اليمن، فوجود دولة جديدة يعني "يمن قوي" لن يكون لإيران تأثير فيه، فيما بقاءها عامل مؤثر في صناعة القرار السياسي، يعني "يمن ضعيف" للجميع بلا
لم يكن جديداً الكشف عن طريقة غريبة ينفذ فيها عناصر تنظيم «القاعدة» جرائمهم في اليمن من خلال التنكر بملابس نسائية، كما حدث في مدينة المكلا بمحافظة حضرموت قبل أيام، خاصة وأن التنظيمات
حدث التدخل العسكري العربي في اليمن لأجل الدفاع عن الحكومة الشرعية، ولحماية اليمن من التمزق والتفكك.
على الأقل هذا ما يقوله الخطاب الرسمي الخليجي، وعلى أساسه استخرج أكثر من قرار أممي، في
منذ شروق رسالتها في مصر , وسطوع نورها في أقطار الأرض , ما زالت ( جماعة الإخوان ) محط انتقام الحكام الطغاة , ومحل نقد الجماعات المحصورة الفكر والتوجه , وملتقى خصومة التكتلات الداعية لفصل الدين عن
يرفض الحوثيون التقدم خطوة واحدة نحو السلام في مشاورات الكويت، ويكون التفسير معروفا أن قرارهم ليس بيدهم، وإنما بيد طهران التي تحرص على تأكيد نفوذها في اليمن، وامتلاكها قرار الوكيل المحلي عبر
أطماع إيران الإقليمية، دوافعها سياسية، السعي للهيمنة، لا علاقة لها بشيعيتها، أو إسلاميتها، أو مناهضتها لإسرائيل والغرب، هذه كلها شعارات مؤقتة لخدمة هدف أكبر.
إيران عندما اختارت الحوثيين في
استكمالاً لما سبق، نشير هنا الى أن المجلس الأعلى للحراك "السلمي" ثم أصبح "الثوري" ارتبط ارتباطًا كليًا بإيران عبر رئيسه البيض، فأصبح هذا التيار ينقاد عمليًا وسياسيًا لها، ولذلك كان التوجه