الأحد 26 يونيو 2016 11:32 مساءً
السبت 25 يونيو 2016 10:48 مساءً
السبت 25 يونيو 2016 12:14 صباحاً
الجمعة 24 يونيو 2016 04:20 صباحاً
الجمعة 24 يونيو 2016 04:01 صباحاً
الخميس 23 يونيو 2016 12:02 صباحاً
الأربعاء 22 يونيو 2016 11:34 مساءً
الثلاثاء 21 يونيو 2016 11:49 مساءً
الثلاثاء 21 يونيو 2016 08:31 مساءً
الاثنين 20 يونيو 2016 12:16 صباحاً
" يوجد مجتمع بقري فعلاً ، مواز لمجتمع البشر ومؤسس بذات الطريقة " من كتاب العنف المقدس "رينيه جيرار" الخرافة المنفلتة في مجتمعنا اليمني لم تبارح ثقافة "القطرنة" لحكم الأئمة بالأمس وحكم
تحدث عنوان يتداول اليوم عن "امتعاض حوثي بعد تسريبات عن تقارب إصلاحي صالحي". وبالطبع، هذا ما يريده "مطبخ صالح" لا ما هو قائم فعلا.
في حكاية قديمة أن أحد اللصوص دخل مسجدا في غير أوقات الصلاة
مافيش معانا في اليمن تاريخ معاصر، معانا تاريخ "معصور" عصورة . وكلّ واحد يصل إلى الحكم عندنا، يعصر الحياة والقوانين والتاريخ صليه وهات يا جعيث. ومن بعد ثورتي سبتمبر وأكتوبر (1962 – 1963)، وأحداث
موقعة "بدر" محطة فارقة -في تاريخ أمة الاسلام- بين مرحلتين ونهجين وجيلين ومشروعين.. (مرحلتي الاستضعاف والتمكين)، و(نهجي السلمية والقتال)، و(جيلي التأسيس والتغيير)، و(مشروعي بناء المجتمع وبناء
رئيس مجلس إدارة «مقر عمار الاستراتيجي الإيراني للحروب الناعمة»، التابع لمكتب المرشد الأعلى علي خامنئي وأستاذ حوزة قم، آية الله مهدي طائب، يصرح - حسب موقع "تابناك" المقرب من أمين مجمع
الجميع تقريبًا ينتظر اللحظة التي يُعلن فيها مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ، رؤية المنظمة الدولية للحل السياسي في اليمن، هذا إن كان لا يزال يمتلك الشجاعة للإقدام على هذه
طيلة أكثر من ألف عام من استعباد اليمنيين عبر سلالة معينة وهي تلعب بالمكون الاجتماعي لليمن عبر وضع التقسيمات الطبقية للمجتمع وصناعة طبقات إجتماعات لم تكن موجودة من ذي قبل ونجحت السلالة
لا يبدو أن هناك أفقاً لمآل الحوار الجاري في الكويت بين أطراف الأزمة القائمة في اليمن، الأسباب لذلك عدة، تتوزع بين عدم الثقة وعدم رغبة في تقديم تنازلات حقيقية من قبل مختلف الأطراف، حيث يرى
منذ أكثر من عام، لا يزال عشرةُ صحفيين مغيبين في معتقلات ميلشيا الحوثي، وهي التسمية الحديثة للسجون التي أُنشئت في عهد المخلوع صالح، ولا يزال رجاله يشرفون عليها ويشاركون الحوثيين في الجرائم
استقبلت مدينة تعز شهر رمضان الكريم على صفيح ساخن من المعارك، ووقع أزير القصف، ورائحة البارود والدم بشكل مضاعف, القصف لا يتوقف عن المدينة وبصورة جنونية ووحشية، المجازر تتكاثر، والجراح تتوسع،