الأحد 05 يونيو 2016 10:16 مساءً
السبت 04 يونيو 2016 01:30 صباحاً
الخميس 02 يونيو 2016 09:04 مساءً
الخميس 02 يونيو 2016 12:19 صباحاً
الخميس 02 يونيو 2016 12:18 صباحاً
الأربعاء 01 يونيو 2016 11:26 مساءً
الأربعاء 01 يونيو 2016 10:47 مساءً
الثلاثاء 31 مايو 2016 10:37 مساءً
الثلاثاء 31 مايو 2016 12:16 صباحاً
الأحد 29 مايو 2016 10:44 مساءً
يمنحنا الله رمضان "أيام قلبية في الزمن متى أشرفت على الدنيا قال الزمن لأهله: هذه أيام من أنفسكم لا من أيامي ومن طبيعتكم لا من طبيعتي فيقبل العالم كله على حالة نفسية بالغة السمو والارتفاع يتعهد
لم يعد خافياً على أحد هول (وحجم) التضحيات الكبيرة التي قدمتها مدينة تعز، منذ بداية الحرب، من خيرة أبنائها وشبابها، وحجم الدمار الكبير الذي تعرّضت له المدينة وطرقها ومدارسها وجامعاتها
حديث طريد من حكايا مُعلمة "لطالما أنتبذتُ بنفسي مكاناً قَصيّا بعيدةً عن عاداتٍ وتقاليدٍ ورؤىً وأفكار هي من وجهة نظري لا تعدو كونها مُجرّد قيودٍ تُحجّم مفهوم الحرية للآخرين ! وأنا وإن كنتُ ممن
فئة مدربة منظمة نشطة , محسوبة على الحراك الجنوبي , حينما تقرأ لهم مقالا أو منشورا أو تغريدة , يجتاحك شعور بالغثيان والاشمئزاز . تفوح صارخة من حروفهم نتانة الرسالة وقذارة المهمة وحقارة الهدف .
بعد عقود من النسيان، ظهرت صور للشوارع، والحدائق، والشواطئ، والمدارس، والمسارح، والشباب، والفتيات، تحكي قصة الماضي القريب الذي صار مثل الحلم، يوحي بالسلام والتصالح مع النفس داخل المجتمع
ليس جديداً الحديث عما يشكله اليمن من أهمية استراتيجية بالنسبة إلى دول مجلس التعاون الخليجي، فهو حديقتها الخلفية وعمقها الإستراتيجي الجنوبي ومخزونها البشري الطبيعي والتلقائي غير المكلف، وهو
كل الكتاب يتشابهون فيما يكتبون إلا محمود ياسين فهو نسيج وحده متفردا بأسلوب لا يبارى أسلوب شيق رشيق يجعل للقراءة طعم الجهيش في شهر علان.
وفي رواية " تبادل الهزء بين رجل وماضيه " كتب محمود
في مصارعة الثيران ثمّة مؤامرة مُعْلَنَةٌ يتم تنفيذُها أمام الجميع , قبل أن تبدأ اللعبةُ القاتلة . إنها أشبه بفترة إنتقالية تُهيّئُ الثورَ بإرهاقه وإنهاكِهْ , وتُكسِّرُ قُرونَ عِنادِهْ ,
هل يعتقد الحوثيون أنها انتهت إلى هنا وأنهم سيحكمون اليمن وحدهم..؟ هم ماضون في الأمر بهذا المزاج، ولا يبدو أن في أولوياتهم أي تسوية أو شراكة مستقبلية. يتقدمون لملء الفراغ
أصبحت الكهرباء من الأحلامِ المستحيلة التي ان نمنا ونحنُ بصحبتها نصبح ونحنُ نودعها , فكلنا نعلم انًّ موسم الصيف من المواسمِ الحارةِ جداً في عموم البلاد وفي حضرموت خاصة مع ذلك نجدها تنقطعُ