الخميس 18 أغسطس 2016 01:02 صباحاً
الاثنين 15 أغسطس 2016 02:23 صباحاً
الجمعة 12 أغسطس 2016 02:06 صباحاً
الخميس 11 أغسطس 2016 12:44 صباحاً
الخميس 11 أغسطس 2016 12:17 صباحاً
الثلاثاء 09 أغسطس 2016 12:47 صباحاً
الثلاثاء 09 أغسطس 2016 12:38 صباحاً
الثلاثاء 09 أغسطس 2016 12:31 صباحاً
الثلاثاء 09 أغسطس 2016 12:03 صباحاً
الاثنين 08 أغسطس 2016 06:40 مساءً
رويداً رويداً تغرق الحوثية العقائدية في سيل الآحداث الجارف .. تغرق أمام أعيننا! رويداً رويدا يتحول الخطاب من خطاب له طبيعة مذهبية حادة مثل سكين إلى صراع يبدو مدنيا! وحتى لا أكون مبالغا سأقول
طال الزمن أم قصر، فدولة الباطل ساعة، ودولة الحق الى قيام الساعة، لم يكن يعترينا حتى شعور بسيط أن هؤلاء الشرذمة الحوفاشية الفاجرة ستنعم بدوام الإستعلاء والبطش أبدًا، فمن بنى بنيانه على شفا
يا عبد الملك الحوثي
لن يكون بمستطاعك أن تقاتل كل الناس في كل الأيام.
انهار أملك في أن تكون ملكاً على كل اليمن،
ثم انهار أملك في أن تصير ملكاً على الشمال،
ثم انهار أملك في تصبح ملكاً على نصف
لم يعش طويلاً الأمل بحل جديد للنزاع اليمني وإنهاء الحرب٬ عندما طرحت الأمم المتحدة مشروعها للسلام٬ الذي وافقت عليه الحكومة الشرعية. فسرعان ما تبخر عندما رفضه فريق الرئيس السابق علي عبد الله
تستمر جماعة الحوثي في تعزيز جبهتها الداخلية عن طريق اصدار مئات القرارات العسكرية والأمنية والإدارية وتمكين المنتميين لفكرها الطائفي المتطرف وتسليمهم مناصب حساسة ومؤثرة دون أي اعتبار
يذكرنا آل مرعي المحلل الإستراتيجي السعودي المتقاعد أن تعز خذلت من أبنائها ومن حمود المخلافي الذي يقيم حاليا في إسطنبول، كلامه واضح وصوته نقي، فقط تنقصه بعض الحقائق التي يجب أن يصارح بها الشعب
يتصرف الحوثيون والأغرار من حلفائهم في المناطق التي استولوا عليها بقوة البطش والتنكيل والخديعة والخيانه وكأنهم وصلوا إلى غاية التمكين ونهاية التاريخ ..
كتب أحدهم قبل أمس منتشيا برئاسة آخر
لم يعد الأمر مجرد تكهنات وحديث في النوايا المغيبة، فلقد وصل إلى واقع مخيف ذلك الذي تصنعه السياسات الإماراتية في اليمن، وهذا ما يتجلى يومياً وبشكل يسفر عن الوجه الحقيقي لهذه السياسات التي صبت
كتب العقيد أوغور جوشكون لمجموعة "واتساب" الخاصة بمديري الانقلاب العسكري "لقد سيطر أفراد الشعب على رجالنا وسحقوهم". كانت الصورة القادمة من المدن التركية تقول أكثر من كلمات جوشكون، فقد انتشرت
عندما صدر قرار تعيين اللواء أحمد بن بريك محافظا لحضرموت تفاءل أبناء حضرموت وعقدوا الكثير من الآمال وعندما عادت السلطة إلى المكلا ووصل المحافظ بن بريك ظن الحضارم أن عهدا جديدا ينتظر