الخميس 19 يناير 2017 11:30 مساءً
الخميس 19 يناير 2017 09:41 مساءً
الخميس 19 يناير 2017 09:40 مساءً
الخميس 19 يناير 2017 08:48 مساءً
الأربعاء 18 يناير 2017 09:07 مساءً
الأربعاء 18 يناير 2017 08:46 مساءً
الأربعاء 18 يناير 2017 12:31 صباحاً
الثلاثاء 17 يناير 2017 11:11 مساءً
الثلاثاء 17 يناير 2017 10:48 مساءً
الثلاثاء 17 يناير 2017 01:58 صباحاً
يتفق أغلب أبناء الشعب اليمني أن السلفيين في اليمن هم من أصدق القوى الوطنية التي تصدق في مواقفها ولا تتعامل بخبث وتصفية الحسابات على عكس الكثير من التيارات السياسية التي تتقلب حسب المصلحة
كتب الكثير عن الرئيس الأمريكي المنتتخب دونالد ترامب. سليط اللسان، شاذ السلوك، ضيف بنات الليل في موسكو، أب أجمل بنت، زوج أجمل امرأة. ومع ذلك طويل العين، همجي التصرف، غريب الأطوار، والواقف على
أحمد العيسي هو الإسم الأكثر تداولاً هنا في عدن، حتى إن شهرته باتت تتجاوز شهرة الرئيس ورئيس الحكومة وقادة الجيش، بل إنه تجاوز شهرة الفنان الأشهر "تنباكي" ذاته. والغريب أن للعيسي أثراً
تشرئب الأعناق هذه الأيام انتظاراً لما ستسفر عنه المفاوضات التي ترعاها روسيا بين النظام السوري والمعارضة. لا شك أن من حق السوريين جميعاً أن ينتظروا بفارغ الصبر مآل الوضع في بلدهم، وكيف سيكون
ان مصدر القوة اليوم للعمل السياسي في وجه المشروع الانقلابي المسلح ان العمل السياسي يستمد قوته الذاتية من التأييد الشعبي، هذا التأييد الشعبي الذي خبرناه كيمنيين في عدة منعطفات كان أهمها منعطف
من المؤسف أن يتكرر انفلات الأمن في تعز وعدن بسبب سلطات الميليشيات المحسوبة على "المقاومة"، والتي تأتمر لأكثر من طرف، كما يتكرر العبث بحياة الناس، ويتكرر تغييب أدوات الدولة ورمزيتها الجامعة.
تغريدات على تويتر رداً على إنكار صالح الصماد في حواره مع قناة الميادين أن الفساد ينخر جماعته ومطالبته بإدلة تثبت ذلك.
♦️ قولوا لصالح الصماد أنا بنفسي سلمت له ملف يدين عبدالكريم الحوثي
إنها حرب تحرير اليمن من قبضة البغاة، عبد الله المخلوع والحوثي التابع، تجتاح اليمن من صعدة شمال البلاد، والقوات الحكومية بشقيها النظامي والشعبي حققت انتصارات في مديرية باقم شمال صعدة، وسيطرت
لا أدري من هو الأحمق الذي قال أن اليمن مقبرة الغزاة ، منذ الانفجار العظيم وهذه الأرض الأخيرة في شبه الجزيرة العربية موطناً سهلاً للغزاة ! .. مجموعة من المتوحشين يمكنهم إخضاع البلد بأكمله .. أجمل
من سوء الحظ أن تكون المعارك على مشارف باب المندب والمخا، وهما من ضمن المناطق التابعة إداريا لمحافظة تعز بحسب التقسيم الإداري للجمهورية اليمنية، وكما كان معمولا به في الجمهورية العربية