الجمعة 25 أغسطس 2017 10:30 مساءً
الجمعة 25 أغسطس 2017 10:14 مساءً
الجمعة 25 أغسطس 2017 10:05 مساءً
الأربعاء 23 أغسطس 2017 08:34 مساءً
الاثنين 21 أغسطس 2017 10:37 مساءً
الاثنين 21 أغسطس 2017 04:34 مساءً
الاثنين 21 أغسطس 2017 01:02 مساءً
الأحد 20 أغسطس 2017 10:24 مساءً
الأحد 20 أغسطس 2017 10:14 مساءً
الجمعة 18 أغسطس 2017 05:03 مساءً
نحن متوحشون حقًا .. نتمنى أن يتفجر الوضع في "صنعاء" فيموت ابناء العاصمة وتختفي اللهجة الصنعانية اللذيذة !، كيف نجرؤ على هذا التفكير والهوس الدموي ؟ ، من ذا الذي ينال من صنعاء ومليحاتها وشرابها
عن مواجهة الحوثيين الموعودة في صنعاء، يقول مسؤول الدعاية والإعلام في فريق الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، إنهم أنتجوا «العشرات من الأناشيد الوطنية والزوامل الحماسية على مستوى
ذهلت للمرة الاولى وانا اشاهد دقت التنظيم، والترتيب، التي تميزت بها وزارة الاوقاف اليمنية في موسم الحج هذا العام. لقد شاءت الاقدار ان اكون حاجا وزائرا لبيت الله الحرام، لاقف بنفسي على ابرز
بعد دراسة علمية لعدد من الحروب الأهلية ( الأسباب والنتائج والمعالجات ) كالحروب الأمريكية والروسية والحروب الكولومبية والليبيرية والجزائرية وغيرها من الحروب البينية ، التي تفجرت لأسباب عديدة
علي عبدالله صالح ، حكم هذه البلاد مدة زمنية نيفت الثلاثة عقود ، ومع طول الفترة لا يريد الرجل الرحيل الامن الذي يجنبه مال الرؤساء مبارك وبن علي والقذافي . السنوات الخمس الفارطة ، كشفت وبجلاء
لو كنت في موضع الرئيس اليمني السابق وعارف الزوكا لحمدت الله تعالى على نعمة "عاصفة الحزم" ، وجعلت أوقاتي مشغولة بالصلاة والنوافل ، فمن ذلك "البطل" الذي تجرأ على الوقوف في وجه إعصار الحوثيين
نعبث بأرواحنا وكأنها رخيصة لا قيمة لها ولا ثمن، تاركين بذلك أسىً شديداً يخيم على مجتمعنا، مخلفين حزناً وأسفاً يعصران أفئدة أهلينا، ندق ناقوس الموت بين شبابنا ونسائنا وأطفالنا والناس أجمعين
هأنت الليلة -يا عبدالملك-تعترف بفشلك، وتبحث عن أب غيرك للهزيمة، أيها الأحمق المطاع...!
هأنت ذا تتنصل عن مسؤولية الكارثة...!
أنت أبو الهزيمة وأمها...
أنت لست وحدك المهزوم المأزوم...
كلنا انهزمنا
اليوم فقط اعترف الحوثيون بسقوط انقلاب 21 سبتمبر
محمد عبدالسلام في كلمته المهمة قبل ساعات يسمّي انقلاب 21 سبتمبر ب أحداث 21 سبتمبر بدلا عن المصطلح الحوثي "ثورة 21 سبتمبر"
كررها 4 مرات! ..أحداث!
وعندما
صحوت على رسالة بالواتس من أخي تخبرني بأن أبي مريض فسارعت للاتصال به.
جاءني صوته غائرا ضعيفا متهدجا قطع نياط قلبي وأحالني إلى كومة من الحزن والوجع.
أبي الذي تجاوز السبعين ظل مقاوما للوجع الذي