من نحن | اتصل بنا | الجمعة 11 أبريل 2025 06:17 مساءً
منذ 21 ساعه و 45 دقيقه
أطلق موقع "إرم نيوز" الإخباري، الأربعاء، مبادرة "كرسي إرم" للإعلام والإبداع 2025، التي تهدف إلى تمكين الشباب وتزويدهم بالمعرفة والمهارات الإعلامية المتقدمة، لتأهيلهم كصناع محتوى مؤثرين، وشركاء حقيقيين في مسيرة التنمية والنهضة.   وتتضمن المبادرة دورات تدريبية ومسابقات
منذ يوم و 17 ساعه و 12 دقيقه
    اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً، بعضو مجلس النواب رئيس مجلس مقاومة صنعاء اللواء منصور بن علي يحيى الحنق، عزاه خلاله في إستشهاد نجله البطل عبدالله منصور الحنق في مواقع الشرف والبطولة.   وعبر الدكتور عبدالله العليمي، عن
منذ يوم و 18 ساعه و 17 دقيقه
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي وتمرير كمية من الزيف وترويجها على أنها حقائق مع خلطة من  "الهلاوس" الأمنية المفترضة والمظنونة ليست وصفة لحماية حضرموت والحفاظ على أمنها وأمانها ، إنما هي وصفة لتفعيل
منذ يومان و 19 ساعه و 14 دقيقه
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن تتجاوزه إلى بر الأمان أو أن تتخطفها كلالب النار لتلقي بها في قعر الجحيم ردحاً من الزمن. لسنا في ترف من الوقت لنختار أما أن ندلي بدلونا ونقول ما تمليه علينا مسئوليتنا
منذ يومان و 20 ساعه و 37 دقيقه
    نظمت منظمة لايف للإغاثة والتنمية، اليوم يوم ترفيهي لـ300 يتيم ويتيمة في محافظة عدن، ضمن مشروع عيد الأيتام الذي تنفذه المنظمة بهدف إدخال الفرحة على الأيتام واسعادهم.   ودشنت الفعالية بحضور وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأستاذ صالح محمود، ومدير قطاع الأيتام
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

قاسم عسكر يؤكد تدريب شباب جنوبيين بإيران..معهد بروكينغز: انفصال جنوب اليمن مكسب لطهران يفوق سقوط نظام الأسد

عدن بوست - متابعات: الخميس 20 يونيو 2013 11:31 مساءً

كشف تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية نشرته على موقعها الإلكتروني، أمس، عن استغلال إيران لحالة الغموض التي تكتنف العملية الانتقالية للحكومة في اليمن، لكسب موطئ قدم جديد في البلاد، في الوقت الذي تبحث فيه طهران عن حلفاء عسكريين ناشطين بالقرب من أحد الممرات المائية الأكثر استراتيجية في العالم لشحن النفط.
ويقول التقرير ـ نقلا عن أشخاص مطلعين وعلى دراية بالوضع ـ قال إن إيران تدرب ناشطين مؤيدين للحركة الانفصالية في جنوب اليمن، في حين يوفر الوكيل الإيراني اللبناني، حزب الله، بعض التمويل والتدريب الإعلامي للجماعة وقد أرسلت طهران أيضا الأسلحة، بما في ذلك صواريخ حرارية، إلى هؤلاء المسلحين، كما أفادت بذلك تقارير استخبارية نقلاً عن مسؤولين يمنيين وغربيين.
ويأتي هذا التواصل في وقت تسعى فيه طهران لتعزيز نفوذها في المنطقة بعد موجة الانتفاضات. كما أن دعم انفصاليي اليمن، يمكن أن يكسب إيران ورقة ضغط إستراتيجي مهمة شبيهة بذراعها العسكري في لبنان: حزب الله.
وترى طهران في إقامة علاقات وثيقة مع قائمة موسعة من حلفاء يمنيين، وسيلة ضغط على الولايات المتحدة، التي تعتمد على الحكومة اليمنية للتحوط من إيران وكذا محاربة مسلحي القاعدة في اليمن.
كما أن إيران ـ يتابع كاتب التقرير ـ يمكنها أيضا أن تعوّل على عملائها في اليمن في وقت تشكل فيه الحرب في سوريا تهديدا وجوديا على واحد من أكبر حلفاء طهران الإقليميين: حكومة بشار الأسد.
"إذا انفصل جنوب اليمن وأصبح حليفا للإيرانيين، فإنه سيكون مكسبا استراتيجيا رئيسيا لطهران"، كما صرح "بروس ريدل"، باحث ومدير مشروع الاستخبارات في معهد "بروكينغز"، وأضاف قائلا: "قد تفوق مكاسبه مجرد التعويض عن الخسائر في سوريا حال سقوط حكومة الأسد".
ويرى كاتب التقرير أنه ليس من المتوقع أن يؤثر انتخاب الإصلاحي روحاني رئيسا جديدا لإيران في سياسات إيران تجاه وكلائها في المنطقة، مثل حزب الله، ذلك ان الذي يتولى ويشرف على هذه العلاقات هي وحدات النخبة من الحرس الجمهوري الإيراني، الخاضعة لسيطرة المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
وأحدث مبادرات طهران، وفقا لمسؤولين غربيين ويمنيين نقل عنهم التقرير، تستهدف أفرادا من "الحراك الجنوبي أو الانفصالي"، وهي حركة سياسية (مكونة من قوى سياسية وناشطين يطالبون بانفصال الجنوب) تسعى إلى تقسيم اليمن إلى شطرين شمالي وجنوبي كما كان عليه الوضع قبل أن تتوحد في عام 1990.
ورغم أن "الحراك" مشكل من قوة سنية في المقام الأول، فإنه تجمعه مع طهران (الشيعية) قضية مشتركة وهي معارضة الحكومة اليمنية في صنعاء. ويقول مسؤولون غربيون ويمنيون إن إيران عملت على "عسكرة" أفراد داخل الحراك لمدة عامين تقريبا.
ويستمد "الحراك" قوته من وجوده في منطقة جغرافية سياسية إستراتيجية في جنوب اليمن، حيث تلتصق بجزء من مضيق باب المندب (مضيق باب المندب ممر مائي يصل البحر الأحمر بخليج عدن وبحر العرب).
 (وظلت أهمية باب المندب محدودة حتى افتتاح قناة السويس (1869) وربط البحر الأحمر وما يليه بالبحر المتوسط وعالمه. فتحول إلى واحدة من أهم ممرات النقل والمعابر على الطريق البحرية بين بلدان أوربة والبحر المتوسط، وعالم المحيط الهندي وشرقي إفريقية.
 ومما زاد في أهمية الممر، أن عرض قناة عبور السفن، وتقع بين جزيرة بريم والبر الإفريقي، هو 16 كم وعمقها 100-200م، مما يسمح لشتى السفن وناقلات النفط بعبور الممر بيسر على محورين متعاكسين متباعدين. ولقد ازدادت أهميته بوصفه واحداً من أهم الممرات البحرية في العالم، مع ازدياد أهمية نفط الخليج العربي. ويقدر عدد السفن وناقلات النفط العملاقة التي تمر فيه في الاتجاهين، بأكثر من 21000 قطعة بحرية سنوياً (57 قطعة يومياً)).
ويقول التقرير إن الأمن هو مصدر قلق عند باب المندب، الذي تقترب أهميته من أهمية قناة السويس ومضيق هرمز، باعتباره واحدا من أهم نقاط إمدادات النفط الرئيسية في العالم.
ويضيف الكاتب أن بعض المسؤولين الغربيين قلق من إمكان استخدام إيران حلفائها العسكريين على طول باب المندب للتهديد بتعطيل الملاحة هناك، كما حاولت أن تفعل على طول ساحلها على مضيق هرمز, ويمر عبر مضيق هرمز وباب المندب حوالي 22٪ من إمدادات النفط في العالم، وفقا لإدارة معلومات الطاقة الأميركية.
"إذا كان الإيرانيون قادرين على السيطرة على باب المندب ومضيق هرمز، فإن هذا يعني أن بإمكانهم خنق الاقتصاد العالمي"، كما نقل التقرير عن دبلوماسي غربي في صنعاء.
ويرى الكاتب أن التحركات الإيرانية في اليمن تمثل تحديا جديدا للولايات المتحدة، والتي ضاعفت في السنوات الأخيرة دعمها المالي للحكومة اليمنية الفقيرة في صنعاء. ففي العام الماضي، قدمت واشنطن 350 مليون دولار لصنعاء، استنادا لخدمة أبحاث الكونغرس. وما يقرب من نصف المساعدات عسكرية، وفقا لمسؤولين أميركيين.
ويقول التقرير إن قوات الأمن اليمنية ضبطت، في يناير الماضي، قاربا محملا بالأسلحة والمتفجرات والصواريخ المضادة للطائرات، وكشف مسؤولو الأمن المحليين أنها شملت صواريخ حرارية صينية.
وقال مسؤولون يمنيون وغربيون، نقلا عن تقارير استخبارية، إنهم يشتبهون في أن تلك الأسلحة كانت موجة للحراك وكذلك الحوثيين، وهي حركة مسلحة في شمال اليمن لديها علاقات قديمة مع إيران.
ويقول مسؤولون يمنيون إنهم شاهدوا مؤخرا أسلحة أكثر تطورا تصل إلى الحوثيين، مثل القذائف الصاروخية.
"نعم، معظم اليمنيين يحملون السلاح، بنادق كلاشنيكوف فقط. لكن لا علاقة لهم بصواريخ أرض جو والمضادة للدبابات"، كما قال علي محسن الاحمر، وهو مستشار عسكري كبير للرئيس اليمني. واستدرك قائلا: "هذه الأسلحة المتطورة لا توجد إلا في أيدي الحوثيين والحراك". وأضاف الأحمر أن الحوثيين والحراك أرسلوا مئات المقاتلين إلى إيران لتلقي التدريب.
يعترف مسؤولون في "الحراك" أن قادتهم يركزون على انتزاع الاستقلال عن طريق الاستفتاء، في حين انتقلت بعض المجموعات المسلحة إلى إيران طلبا للتسليح والتدريب لخوض الصراع. ويقول قادة "الحراك" إن هذه المجموعات التي تسعى للتدريب في إيران يغلب عليها التشدد وأفرادها يتصرفون من تلقاء أنفسهم.
"ذهب بعض شباب الحراك إلى إيران للتدريب، بعد أن سئم من وعودنا وطلب الأموال والتدريب لمحاربة الاحتلال الشمالي"، كما قال "قاسم عسكر"، الأمين العام للحراك الجنوبي. وكشف أن "كبار القادة "من الحراك" ذهبوا إلى الحوثيين قبل نحو سنة طلبا للأسلحة، وحذرنا من ذلك وطالبناهم بالتوقف".
وقال السيد عسكر إن حزب الله قدم أيضا بعض التمويل لقيادة الحراك ونظم دورات التدريب الإعلامي للعاملين في محطة الحراك التلفازية المناهضة للحكومة، عدن لايف، التي تبث من بيروت.
ويذكر التقرير أن رجل الاتصال في "الحراك" لتوثيق هذا التعاون هو الرئيس السابق لجنوب اليمن، علي سالم البيض، وفقا لمسؤولين غربيين ويمنيين، وهو مقيم في معقل حزب الله في بيروت بعد محاولة الانفصال الفاشلة في العام 1994. وقد نفى البيض القيام بمثل هذا الدور، أو أن هناك أي تعاون عسكري بين قادة الحراك وإيران وحزب الله.
وقال السيد عسكر إنه التقى قادة من إيران والحوثيين وحزب الله في بيروت العام الماضي أثناء زيارته علي سالم البيض، لإجراء محادثات استضافها حزب الله. ولكن بعد فترة وجيزة، وعندما سئل عما إذا كانت تلك المحادثات تناولت التعاون العسكري، نفى السيد عسكر أن يكون الاجتماع قد تطرق لذلك.
وفي الوقت نفسه، كما يقول الكاتب، كانت إيران تعمل على توثيق وتعميق علاقاتها مع الحوثيين في شمال اليمن. ووفقا لمسؤولين غربيين ويمنيين، فإن نخبة الحرس الثوري الإيراني النخبة طلبت من حزب الله تعزيز القدرات العسكرية للحوثيين.
وكشف وزير الإعلام اليمني، علي أحمد العمراني، في مقابلة أن: "الحرس الثوري الإيراني يشرف على تدريب "الحوثيين" في جنوب لبنان، ويتولى حزب الله تنظيم وإدارة عملية التدريب"، وقد أكد اللواء علي محسن الأحمر، مستشار الرئيس اليمني لشؤون الدفاع هذه المعلومة.
وقال دبلوماسي غربي في صنعاء إن حزب الله أرسل أيضا مدربين عسكريين إلى اليمن لدعم الحوثيين.
كما تعمل إيران أيضا مع الحوثيين لتعزيز دعمها لنظام بشار الأسد، وفقا لقادة حوثيين، الذين قال مؤيدوها إنهم قاتلوا إلى جانب القوات الحكومية في سوريا.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلنت جماعة الحوثي، الأحد، مقتل وإصابة 20 شخصا، جراء قصف جوي شنه الطيران الأمريكي على منزل مواطن بالعاصمة اليمنية صنعاء. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، مساء الأربعاء، هجوما على مواقع مفترضة للحوثيين في محافظة صعدة معقل زعيم جماعة الحوثيين. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي،
المزيد ...
  فازت الناشطة الحقوقية أمة السلام الحاج، رئيسة رابطة أمهات المختطفين، بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة التي تمنحها وزارة الخارجية الأمريكية سنوياً.والجائزة
المزيد ...
يمر العام الثاني على التوالي واليمنيين لم ينسوا الجريمة البشعة جريمة اغتيال وتصفية امام وخطيب مصلى العيد بمديرية بيحان الشيخ عبدالله بن عبدالله الباني، الذي قتل
المزيد ...
انتقدت الحكومة اليمنية عجز الأمم المتحدة في حماية موظفيها في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.   وأكد وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، خلال الساعات الماضية، سلسلة من الغارات الجوية العنيفة، استهدفت مواقع مفترضة لجماعة الحوثي في أمانة العاصمة وصنعاء، وعمران وصعدة والحديدة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
اتبعنا على فيسبوك