من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ 17 ساعه و 36 دقيقه
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ 17 ساعه و 38 دقيقه
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ 18 ساعه و 16 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 15 ساعه و 59 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يوم و 18 ساعه و 19 دقيقه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
محليات
 
 

الراهدة طريق المقاومة للسيطرة على تعز

عدن بوست - مأرب الورد: الأربعاء 25 نوفمبر 2015 11:52 مساءً

تمثل مدينة الراهدة التابعة لمحافظة تعز أهمية إستراتيجية للمقاومة الشعبية لانتزاع السيطرة على المحافظة، كونها تعد خط الدفاع الأول للحوثيين وقوات حليفهم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح في المحور الجنوبي الشرقي منها.

وتقع الراهدة على بعد 40 كلم تقريبا جنوب شرق مدينة تعز (مركز المحافظة)، وتتبع إداريا مديرية دِمنة خدير، وبالسيطرة عليها يسقط مركز المديرية لضعف تحصينات الحوثيين وحلفائهم الدفاعية في الطريق المؤدي إليها.

ومنذ أيام تحاول قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية المدعومة بآليات ومدرعات التحالف العربي التقدم نحو مدينة الراهدة، من خلال السيطرة على التلال والجبال المطلة عليها وتأمين الطريق لمرور الآليات العسكرية. لكن العائق في تقدمها هو كثافة الألغام التي زرعها الحوثيون في هذه المناطق، مما دفع طيران التحالف أكثر من مرة لقصفها بقنابل ارتجاجية لتفجيرها والتخلص منها.

وقالت مصادر في المقاومة إن السيطرة على الراهدة وما بعدها من المناطق سيضيّق الخناق على "الانقلابيين" من هذا المحور، ويحرر مركز مديرية المسراخ في الجنوب إثر قطع الإمداد عنهم، بالإضافة إلى أنها ستفتح خط إمداد للمقاومة من محافظتي لحج وعدن الجنوبيتين لإيصال المساعدات الغذائية والطبية وكسر حصار المدينة.

أهمية إستراتيجية

ورأى الكاتب والمحلل السياسي ياسين التميمي أن السيطرة على الراهدة ودِمنة خدير سيعمل على تطويق المتمردين من الجهة الجنوبية، ويسمح بحرية تحرك المقاومة من مديريات تتميز بثقل سكاني مثل سامع والصلو وحيفان، والتحامها بالمقاومة في مركز المحافظة.

وأشار التميمي -في حديث للجزيرة نت- إلى أن هناك بعدا آخر في أهمية السيطرة على المدينة يتمثل في "القضاء على أحلام الانقلابيين في إعادة تعيين الحدود الشطرية إلى ما قبل توحيد البلاد في 22 مايو/أيار 1990، واستعادة الدولة الشطرية الشمالية خصوصا بعد مشاركة المقاومة من المحافظات الجنوبية في معركة تحرير تعز".

من جهته، اعتبر أحد سكان المنطقة -ويدعى مصعب القباطي- أن المدينة تعتبر أحد أهم المنافذ البرية للمحافظة التي تصلها بمحافظة عدن، وحلقة الوصل بين محافظات الجنوب عموما وإقليم الجند الذي يضم محافظتي تعز وإب.

وفي تقييمه لموقف المواطنين إزاء ما يجري، أوضح القباطي للجزيرة نت أن أبناء الراهدة مثلهم مثل بقية سكان المديريات الأخرى، منهم المنخرط في صفوف المقاومة وهؤلاء الأكثرية ومنهم من يؤيد الحوثيين لأسباب مختلفة والبقية تلتزم الصمت.

ويؤكد القباطي أن المواطنين يقومون بأدوار أخرى لا تقل أهمية عن المشاركة مع المقاومة في المعارك، حيث كان لهم جهود مثمرة في كسر حصار مدينة تعز من خلال إدخال الأدوية وأسطوانات الأكسجين للمستشفيات عبر طرق ملتوية وعرة وبصعوبة بالغة.

الحلويات والتجارة

وبعيدا عن الأهمية العسكرية للمدينة، تُعرف الراهدة بعاصمة الحلويات في اليمن نتيجة تميزها بصناعة الحلويات الشعبية منذ خمسينيات القرن الماضي على أيدي أبناء مديرية القبيطة المجاورة، ومن أشهرهم وأقدمهم في البلاد علي سعيد القباطي الذي توفي عام 2012 تاركا وراءه أكثر من عشرين معملا ومحلا لصناعة الحلويات وبيعها في مختلف المحافظات.

وجغرافيًا كانت الراهدة مكان استقبال وتوديع الأقارب والأصدقاء الذين فرقتهم الحدود قبل إعادة توحيد البلاد قبل عقدين ونصف، فضلا عن أنها مركز استقبال البضائع القادمة من عدن إلى الشمال والتي أدت إلى ازدهار تجاري ونشاط اقتصادي كبير، عبّر عنه الفنان اليمني المعروف أيوب طارش بأغنيته "يا راهدة، يا درب يا مدارة، يا ملتقى الأموال والتجارة".

المصدر : الجزيرة

telegram
المزيد في محليات
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم
المزيد ...
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات
المزيد ...
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل
المزيد ...
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في
المزيد ...
      اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري العمل على تعزيز التلاحم ورفع مستوى التنسيق وتنظيم التعاون بين مختلف الوحدات والتشكيلات العسكرية لهزيمة
المزيد ...
قال الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي أن زيارته لمحافظة لمأرب مع فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي تأتي تقديراً وعرفاناً لهذه المدينة العظيمة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك