من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 09 أبريل 2025 08:48 مساءً
منذ 18 ساعه
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن تتجاوزه إلى بر الأمان أو أن تتخطفها كلالب النار لتلقي بها في قعر الجحيم ردحاً من الزمن. لسنا في ترف من الوقت لنختار أما أن ندلي بدلونا ونقول ما تمليه علينا مسئوليتنا
منذ 19 ساعه و 23 دقيقه
    نظمت منظمة لايف للإغاثة والتنمية، اليوم يوم ترفيهي لـ300 يتيم ويتيمة في محافظة عدن، ضمن مشروع عيد الأيتام الذي تنفذه المنظمة بهدف إدخال الفرحة على الأيتام واسعادهم.   ودشنت الفعالية بحضور وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأستاذ صالح محمود، ومدير قطاع الأيتام
منذ يوم و 17 ساعه و 18 دقيقه
أشاد وفد من البنك الدولي يزور بلادنا برئاسة السيدة ماسكي برهاني المديرة الإقليمية لقطاعات الزراعة والمياه والبيئة وفريق من البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة بحسن إدارة مركز الدوكيارد بالعاصمة عدن الذي يقوده الكابتن راشد محمد سعيد الشعبي. جاء ذلك خلال زيارة الوفد الأُممي
منذ يومان و 12 ساعه و 46 دقيقه
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم، مع السيدة روزاريا برونو، القائم بأعمال مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (الأوتشا) في اليمن، خطة الاستجابة الإنسانية وسبل تعزيز التنسيق وحشد الدعم لتنفيذ البرامج والمشاريع الإنسانية
منذ يومان و 20 ساعه و 24 دقيقه
أعلنت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، عبر مكتبها في ميناء المنطقة الحرة بالعاصمة المؤقتة عدن، عن رفضها شحنة مكونة من 2898 كرتون دجاج مجمد ماركة "بريدكس" البرازيلية، بسبب انخفاض مستوى التبريد في الحاويات، مما أدى إلى ظهور علامات إدماء على المنتج ونمو بكتيريا
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

لمحاولته إدخال قات: محكمة لبنانية تقضي بسجن يمني 5 أعوام وتغريمه5مليون ليره

عدن بوست - متابعات: الثلاثاء 30 أكتوبر 2012 07:21 مساءً

قضت محكمة لبنانية بالسجن ليمني خمس سنوات مع الأشغال الشاقة وتغريمه مبلغ خمسة ملايين ليرة لبنانية (نحو 3500 دولار) بسبب محاولته إدخال كمية من نبات «القات» إلى بيروت.

وذكرت صحيفة السفير اللبنانية ان يمنياً يدعى «عبدالحبيب س.» ضبط متلبساً في مطار رفيق الحريري الدولي، أثناء محاولته نقل كمية من نبات «القات» المخدر بهدف إهدائها لأحد موظفي السفارة اليمنية، وأحيل إلى المحاكمة بتهمة شراء كمية من شتول «القات» من جيبوتي وحيازتها ونقلها إلى بيروت من دون ان يكون ذلك بهدف قيامه بتعاطيها شخصياً.

 


وقالت إن محكمة الجنايات في جبل لبنان برئاسة القاضي هنري الخوري أنزلت عقوبة الأشغال الشاقة المؤبدة بحق عبد الحبيب وتغريمه 25 مليون ليرة، ومنحته الأسباب التخفيفية حيث خفّضت العقوبة إلى الأشغال الشاقة خمس سنوات والغرامة إلى خمسة ملايين ليرة.

ونشرت الصحيفة تفاصيل في عددها اليوم الخميس تفاصيل القضية، وقالت إن اليمني عبدالحبيب وصل إلى مطار رفيق الحريري الدولي آتياً من جيبوتي عبر اليمن، ولما تقدم من نقطة التفتيش برفقة «عبدالخالق ع.خ.» أحيل على التفتيش من قبل مراقبي الجمارك بعد أن كان سالكاً المسار الأخضر، وبتحري حقائبه تبيّن أنها تحتوي على كمية من المخطوطات والأيقونات والكتب، كما تبيّن أن احدى حقائبه تحتوي على عدد من رزم من نبتة القات، وبسماع أقواله من قبل الموظفين أفاد أن ملكية هذه البضائع تعود له شخصياً وقد اشتراها من جيبوتي، موضحاً أن المخطوطات والأيقونات والكتب اشتراها بهدف بيعها في لبنان, أما باقات «القات» فقد جلبها معه كهدية لأحد موظفي السفارة اليمنية ويُدعى «محمد أ.ر.» معتبراً أن الأخير هو المسؤول عن هذه البضاعة، مؤكداً على أنها المرة الأولى التي يقوم فيها بمثل هذا العمل. أما «عبدالخالق» الذي كان يرافق المتهم فقد أفاد أنه يعمل في السفارة اليمنية وأن لا معرفة سابقة بينه وبين المتهم إلا أن المسؤول المالي في السفارة هو الذي كلّفه باستقبال المتهم بهدف تسهيل مروره لدى الأمن العام لوجود مشكلة في تأشيرته، مؤكداً جهله بما كان بحوزة المتهم من بضائع.

وتصنف معظم دول العالم نبتة القات ضمن المواد المخدرة، وتمنع تعاطيه أو تداوله وتفرض عقوبات صارمة على المتاجرين به، لكنه في اليمن وبعض دول القرن الافريقي يتداول بشكل طبيعي ويمضغه الناس لمدة ساعات كمنبه عال التركيز.
 
ورغم ان نبات القات ممنوع في لبنان، غير أن لبنانياً يزرع في مزرعته هذه النبتة ويبيعها لمن يريد مضغها، ومعظمهم من اليمنيين الذين يزورون بيروت، بحسبما ذكر صحفي يمني زار لبنان في السابق.

وقالت صحيفة السفير إن «عبدالحبيب» أوضح أمام عناصر مكتب مكافحة المخدرات أنه سبق أن حضر إلى لبنان أربع مرات وانه استحصل على سمة دخول إلى لبنان من السفارة اللبنانية في صنعاء صالحة لمدة تسعين يوماً إلا أنه لم يستعملها في حينه، ولما قرر المجيء إلى لبنان اتصل بالموظف لدى السفارة اليمنية في لبنان «محمد أ.ر.» وسأله حول ما إذا كان باستطاعته الحضور رغم انتهاء صلاحية تأشيرته فأجابه الموظف المذكور أن لا مشكلة في ذلك واعداً بمساعدته، وعرفاناً بالجميل سأله -أي المتهم- ماذا يريد أن يحضر له معه من جيبوتي أو حتى من مطار صنعاء، فأجاب بأنه يرغب ببعض من نبتة القات، فسأله المتهم مستفسراً عما إذا كان يُمنع إدخال هذه النبتة إلى لبنان فطمأنه أن لا مشكلة في ذلك وأنه سوف يرسل له مندوباً من السفارة ليأخذه من المطار، وعلى هذا الأساس قام بشراء الكمية التي ضبطت معه، وبوصوله إلى المطار التقى بالفعل مندوب السفارة اليمنية عبدالخالق فسلمه الحقيبة التي تحتوي على نبتة القات، وأثناء الخضوع لإجراءات التفتيش في ما خص الحقائب الأخرى (التي تحتوي على التحف والكتب) تفاجأ مندوب السفارة عندما شاهد البضائع التي بداخلها فترك الحقيبة التي كانت معه والتي تحتوي على شتول القات وغادر، عندها صرّح أي المتهم لعناصر الجمارك بمحتواها وبكونها تعود للسفارة اليمنية، كما أضاف أنه لا يعرف «محمد أ.ز.» شخصياً وأنها كانت المرة الأولى التي يستشيره فيها بشأن سمة الدخول علماً أنه لم يطلب منه مساعدته في إدخال البضائع.

وأوضح محمد أنه لا يعرف المتهم شخصياً بل عبر الهاتف فقط، وأن المتهم اتصل به وعرض عليه مشكلته فحاول مساعدته عبر إرسال أحد العاملين في السفارة لملاقاته لكن عندما شاهد الأخير «الممنوعات» بحوزة المتهم تركه وعاد أدراجه، مؤكداً أنه لم يطلب من المتهم أن يحضر له نبتة القات ولا الأخير عرض عليه هذا الأمر، وأنه من غير المنطقي أن يطلب مثل هذا الطلب من المتهم وهو يعرف أن هذه المادة ممنوعة في لبنان ويعلم جيداً الإجراءات الأمنية في المطار.

وفي المقابلة التي أجريت بين المتهم من جهة وبين موظفي السفارة محمد وعبدالخالق أصرّ كل منهم على أقواله.

وأمام قاضي التحقيق، أنكر المتهم ما أسند إليه وأصرّ على أنه أحضر كمية القات التي ضبطت معه بناء لطلب الموظفين في السفارة اليمنية وأنه لم يكن لديه أدنى شك بأن هذه المادة ممنوعة في لبنان وإلا لما أحضرها معه داخل حقيبة خاصة باسم السفارة اليمنية، مدلياً بأنه بادر من تلقاء نفسه وأخبر رجال الجمارك بوجود حقيبة معه فيها نبتة القات، وهو يستغرب تنصل السفارة منه ويظن أن هذا الإرباك قد يكون سببه الوضع الأمني في اليمن.

وأمام المحكمة، اعترف المتهم (عبدالحبيب) بضبط كمية 3,5 كيلوغرام من شتل القات كان أحضرها إلى الموظف في السفارة اليمنية كهدية وبناء لطلبه، كما أفاد أنه شخصياً يتعاطى هذه المادة في بلده علماً أن الكمية التي ضبطت معه لا تعود صالحة للاستعمال بعد مرور 24 ساعة على قطافها، وأنه لم يسبق أن أحضر إلى لبنان مثل هذه المادة كما أنه لم يكن يعلم أن تعاطيها ممنوع فيه.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أعلنت جماعة الحوثي، الأحد، مقتل وإصابة 20 شخصا، جراء قصف جوي شنه الطيران الأمريكي على منزل مواطن بالعاصمة اليمنية صنعاء. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، مساء الأربعاء، هجوما على مواقع مفترضة للحوثيين في محافظة صعدة معقل زعيم جماعة الحوثيين. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي،
المزيد ...
  فازت الناشطة الحقوقية أمة السلام الحاج، رئيسة رابطة أمهات المختطفين، بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة التي تمنحها وزارة الخارجية الأمريكية سنوياً.والجائزة
المزيد ...
يمر العام الثاني على التوالي واليمنيين لم ينسوا الجريمة البشعة جريمة اغتيال وتصفية امام وخطيب مصلى العيد بمديرية بيحان الشيخ عبدالله بن عبدالله الباني، الذي قتل
المزيد ...
انتقدت الحكومة اليمنية عجز الأمم المتحدة في حماية موظفيها في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.   وأكد وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، خلال الساعات الماضية، سلسلة من الغارات الجوية العنيفة، استهدفت مواقع مفترضة لجماعة الحوثي في أمانة العاصمة وصنعاء، وعمران وصعدة والحديدة
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
اتبعنا على فيسبوك