من نحن | اتصل بنا | السبت 18 مايو 2024 11:36 مساءً
منذ 12 ساعه و 48 دقيقه
بين ”مدينة عدن” المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، ومحافظتي لحج وأبين (جنوب اليمن)، تتركّز سلطة “المجلس الانتقالي الجنوبي”، وبهذا “المثلث الجغرافي” يتحدث السكان عن فرض المجلس إتاوات وجبايات “غير قانونية” على الشركات والتجار والمواطنين. وطبقًا لتقرير صادر
منذ يوم و 15 ساعه و 35 دقيقه
سطا قيادي في مليشيا الحوثي، على منزل أحد المواطنين بمحافظة إب، بقوة السلاح، في ظل أعمال نهب حوثية صادرت العديد من ممتلكات المواطنين في مختلف مديريات المحافظة.   وقالت مصادر محلية، إن قياديا حوثيا يدعى "عبدالملك محمد الجهمي" سطا على منزل مواطن يدعى "علي مصلح الغزالي"، في
منذ يوم و 15 ساعه و 38 دقيقه
أكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مواصلة المملكة العربية السعودية تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي لليمن، ورعاية الحوار بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة.   جاء ذلك خلال الكلمة التي القاها ولي العهد ، اليوم
منذ يوم و 15 ساعه و 45 دقيقه
بدأت مليشيا الحوثي خلال الأيام الماضية في تنظيم وتسيير رحلات لطلاب المراكز الصيفية في محافظة الحديدة إلى أماكن طائفية وأخرى عسكرية غير آمنة.   وأفادت مصادر محلية لـ"الصحوة نت" بأن المليشيا نقلت، يوم الأربعاء الماضي، طلاب مركز المربع الشمالي للمدينة عبر أطقم عسكرية إلى
منذ يوم و 15 ساعه و 48 دقيقه
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، أن مهاجمة الحوثيين للسفن التجارية في البحرين الأحمر والعربي، أمرا مناقضا لوقف إطلاق النار وعملية السلام في اليمن الغارق بالحرب منذ تسع سنوات.   وقال السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، في مقابلة تلفزيونية، إن الدفع بعملية السلام في
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
أخبار عدن
 
 

سقوط عدن... عودة صالح

عدن بوست - متابعات: الخميس 26 مارس 2015 11:39 صباحاً

كان متوقعاً سقوط مدينة عدن، بعد أن أعلنها الرئيس عبدربه منصور هادي عاصمة مؤقتة، خصوصاً بعد تحرك المعسكرات والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح وجماعة "أنصار الله" (الحوثيين) ضده، غير أن أحداً لم يكن يتوقع أن تسقط المدينة بهذه السرعة، في ظلّ سقوط معسكر قوات الأمن الخاصة في عدن بيد أنصار هادي، الذي يبدو أن صفحته قد طويت، وأصبحت البلاد أمام معطيات جديدة.

 

ووفقاً للمعلومات والمعطيات الميدانية، فإن عدداً من الأسباب أدت إلى الحسم السريع المفاجئ، أبرزها تفكك قوات هادي المكوّنة من وحدات عسكرية معدودة ومجموعات من مسلحين غير نظاميين، تحت مسمى "اللجان الشعبية"، وكذلك تعويله على التدخل الخارجي، فضلاً عن دقة الخطة التي اعتمدتها القوات الموالية لصالح والحوثيين، بالتقدم من تعز نحو لحج، حيث تقع قاعدة "العند"، بالتنسيق مع بعض الألوية والمواقع العسكرية في الطريق نحو عدن.

وأياً كانت التفاصيل، فإن واقعاً جديداً فرضته التطورات الميدانية، على أكثر من صعيد، وفي مقدمته، الحوار السياسي، الذي كان من المفترض نقله في وقت سابقٍ إلى العاصمة السعودية الرياض، كما تحدثت مصادر مقرّبة عن المبعوث الأممي جمال بنعمر، عن أن العاصمة القطرية الدوحة، ستكون مقراً للحوار.

غير أن التطورات الجديدة، والتي ما تزال احتمالاتها مفتوحة في الساعات والأيام المقبلة، تفرض خارطة جديدة، تتجه أنظار اليمنيين فيها إلى مصير طرفي التحالف المنتصر، وهما صالح والحوثيون، اللذان حسما أمر هادي عسكرياً، وباتا أبرز لاعبَين على الساحة. الأمر الذي يجعل من العملية السياسية وتطورات المرحلة المقبلة تعتمد أساساً على ما سيقوم به هذا التحالف.

وكان مصدر في حزب "المؤتمر الشعبي"، رفض الكشف عن اسمه، قد كشف في وقتٍ سابق لـ"العربي الجديد"، أن "الحزب الذي يرأسه صالح، قرر مواجهة هادي بغطاء حوثي، قبل إبداء أي موقف تجاه الحوار الذي كان هادي قد دعا إلى عقده في الرياض، ومن ثم سيبدأ الحوار بعد طي صفحة هادي".

وكان الحوثيون يترددون بالتوجه نحو الجنوب، غير أن صالح أقنعهم بأن "هادي والموالين له في عدن باتوا مصدر دعم لتنظيم القاعدة وسبباً في الحصار والمقاطعة الدولية لصنعاء، لتبدأ قوات من الأمن والجيش بالتحرك بمساندة مجاميع من اللجان الشعبية الحوثية، وبغطاء حوثي".

على الصعيد المحلي، يُمكن تداول العديد من السيناريوهات، إذ لا يعني سقوط المدن أن الاستقرار تمّ، فمن الممكن أن تكون القوات الموالية لصالح والحوثيين عرضة لهجمات مسلحين مناوئين، خصوصاً مع أعمال النهب التي تعرضت لها العديد من المواقع العسكرية والمقرات الأمنية، كما أن ما جرى في عدن، يضع الوضع في مأرب والمحافظات التي لا تزال خارج سيطرة الحوثي، أمام تهديد أكبر.

في صنعاء، وحسب معطيات ومصادر مطلعة، فقد باتت قيادة الجيش عملياً في يد صالح، والعسكريين الموالين له، ولا يستبعد أن تتعمّق الأزمة بين شريكي المعركة الأخيرة. وكان الخلاف بينهما قد بدأ بعد استقالة هادي ووضعه تحت الإقامة الجبرية، غير أن مغادرته، جمعت الطرفين من جديد وأدت إلى زحفهما إلى عدن.

وبينما كان هادي قد طلب تدخلاً عسكرياً من مجلس الأمن ومن مجلس التعاون الخليجي، يبدو أن الموازين على الأرض، لم تتح أي فرصة لمثل هذا الأمر، إذ أن أغلب القوات التي تقدمت تجاه مقر هادي، هي قوات نظامية من الجيش اليمني، وهي تشكيلات، كان يواجه بعضها الحوثيين سابقاً، غير أن هادي فقد السيطرة عليها، وعاد ولاء أغلب قادتها للرئيس السابق.

ويبدو أن التردد الخليجي في التدخل العسكري، يعود لعدم سيطرة هادي على أغلب وحدات الجيش، ما يجعل من التدخل الخليجي تدخلاً ضد الجيش، وليس ضد الحوثيين. وفي هذا الصدد، أعلنت "الهيئة الوطنية للحفاظ على القوات المسلحة والأمن"، التي تضم ضباطاً وقادة عسكريين أغلبهم موالٍ للرئيس السابق، رفضها القاطع لأي تدخل خارجي، وأنها على استعداد للتصدي لأي تدخل.

ويبدو واضحاً من خلال التطورات المتسارعة، وتفكك جبهة هادي في عدن، أن صالح أثبت نفسه مرة أخرى أمام الخليج، فإما أن تدعمه لاستعادة السلطة مقابل التخلي عن الحوثيين، أو تواصل التعامل معه والحوثي في زاوية واحدة، ما من شأنه أن يسهم بتكوين نظام جديد متحالف مع طهران.

صالح ومن خلال أغلب وحدات الجيش والأمن التي استعاد ولاءها له، أصبح اللاعب الأول مع دخول عدن، وإلى جانبه حليفه الحوثي كلاعب قوي وواجهة للانقلاب، متمتعاً بحليف إقليمي ممثلاً بإيران. ويبدو أن انفراط عقد التحالف بعد هذه الانتصارات لن يكون على وجه السرعة، غير أن الموقف الذي سيتخذه صالح نحو الخليج، والرياض تحديداً، قد يغير المعطيات. 

telegram
المزيد في أخبار عدن
بتمويل من الحكومة الهولندية ، أختتم برنامج الأمم المتحدة الانمائي ( UNDP ) بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية اليوم الخميس 16 مايو 2024 م ،في العاصمة المؤقتة عدن تدريب “ 530
المزيد ...
اختتمت اليوم الأربعاء 15 مارس 2024م ، مؤسسة آفاق شبابية ، البرنامج التدريبي في بناء قدرات الكوادر الشبابية في الحكومة ضمن مشروع شراكات الذي يأتي بتمويل من السفارة
المزيد ...
شهدت مديرية المنصورة بالعاصمة المؤقتة عدن، مساء اليوم الأحد، احتجاجات شعبية وأعمال شغب، تنديدا بانقطاع خدمة الكهرباء.   وبحسب مراسل ، فإن مواطنين أقدموا مساء
المزيد ...
تزايدت ساعات انطفاء الكهرباء، في العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن)، جراء نفاد الوقود، في ظل تحذيرات من دخول المدينة في ظلام دامس.     وفي تصريحات إعلامية، قال
المزيد ...
لليوم الثاني على التوالي، واصل موظفو المنطقة الحرة بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم الثلاثاء، للمطالبة بصرف مرتباتهم المتوقفة، منذ شهر مارس الماضي وإلغاء القرارات
المزيد ...
  اجرى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اتصالا هاتفيا بعضو مجلس النواب بالشيخ صالح بن فريد العولقي والاخوة بسام وصفوان أولاد الشيخ محسن محمد
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك