من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ 17 ساعه و 9 دقائق
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ 17 ساعه و 10 دقائق
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ 17 ساعه و 48 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 15 ساعه و 31 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يوم و 17 ساعه و 51 دقيقه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

صنعــاء على وشك إنقلاب عسكري مفاجئ يقوده عسكري كبير (تفاصيل)

عدن بوست - عدن: الجمعة 30 يناير 2015 02:10 صباحاً

أوردت قناة "الميادين" الإخبارية في خدمة الأخبار العاجلة فيها، وكتب على شاشتها الخبر العاجل والذي مفاده أن (( جماعة تطلق على نفسها قيادة الضباط الأحرار، تمهل القوى السياسية ساعات لإنهاء فراغ السلطة وتهدد بخطوات مفاجئة )).

وجاء هذا الخبر العاجل في قناة الميادين، بعد انتشار بيان تم توزيعه على مواقع إخبارية و نشره على مواقع التواصل الاجتماعي، بشكل واسع، واحتوى ذلك البيان على اشتراطات وقرارات في بنود سبعة، مهدداً باقتحام المشهد السياسي وبكل قوة. 

وربط مراقبون في الشأن اليمني، هذا المسمى العسكري "الضباط الأحرار" الذي سيتم الإشهار عنه قريباً، بمسمى عسكري آخر لضباط عسكريين وأمنيين كبار من شمال اليمن، وهي الهيئة عسكرية التي أُطلق عليها «الهيئة الوطنية للحفاظ على القوات المسلحة والأمن» قبل أشهر قليلة وأحدثت ضجة كبيرة إعلامية كبيرة في البلاد، وقال مؤسسيها بأن الهدف منها الدفاع عن "الوحدة اليمنية والدفاع عن الجيش اليمني"، حسب ما جاء في أجندتها، وهي نفس الأهداف المتطابقة الآن، مع البيان الصادر عن هيئة "الضباط الأحرار" التي قالت أنها قادمة لاستعادة هيبة الجيش، والذي ستعلن عن نفسها قريباً، في أمر يفرض نفسه على أرض الواقع. 

فيما أشار آخرون ، أن هيئة "الضباط الأحرار" التي ستفاجئ الجميع، في الأيام القادمة، أنها تتبع الرئيس اليمني السابق “علي عبدالله صالح “، رابطين ولاءات «الهيئة الوطنية للحفاظ على القوات المسلحة والأمن» التي حضر فيها قيادات عسكرية بارزة والت صالح لسنوات طويلة  كاللواء “محمد الصوملي” وغيره.. من المحسوبين على الرئيس السابق صالح.

كما ربطوا تقريبات إعلاميين يتبعون لصالح والذي ادلوا بتصريحات إعلامية تهيء للإنقلاب العسكري القادم والمفاجئ وإيجاد مبررات وأرضية قوية لحدوثه وهذا ما جاء في حديث الحبيشي - حسب وكالة خبر التابعة للرئيس السابق صالح - الذي قال فيه بطريقة غير مباشرة وذكية سيكونون هم بعيدون عنها، كما تعود صالح بضربه الأحجار بعضها ببعض وبطريقة مباشرة حيث قال الحبيشي "إننا ننتظر إعلان دستوري وتجميد الدستور الحالي، وهذا يترتب عليه حل المؤسسات الدستورية القائمة في البلد".. متسائلاً في الوقت ذاته "من هو الذي سيصدر الإعلان الدستوري الجديد، إلا إذا كان هناك إنقلاباً عسكرياً".

مردفاً : في هذه الحالة، لابد من مجلس عسكري وله محاذيره وتداعياته، ناهيك عن أن الرئيس المنتهية ولايته، قد مشواراً كبيراً في تفكيك الدولة والجيش، بحيث لم يتبق جيش متماسك يمكن له أن يقود الإنقلاب العسكري". 

وأكد الحبيشي في سياق حديثه لـوكالة "خبر"، أن هناك مشكلة حقيقة تواجه المفاوضات الجارية للخروج من المأزق الحالي. 

مضيفاً في حديثه : "نحن أمام خيارين، إما خيار دستوري وهو الذي انصدم به رئيس الجمهورية، عندما قدم استقالته، إلى مجلس النواب بموجب الدستور ، وإما خيار إنقلابي تحت أي مسمى، وهذا معني بإيجاد مرجعية داخلية لا تبرر استمرار المبعوث الدولي لإجراء مفاوضات مع القوى السياسية للبحث عن مخرج من الأزمة السياسية الراهنة". 

وقال محللون في الشأن السياسي اليمني أن هنالك من يعمل على استقلال الفراغ السياسي في البلد في أعلى هرم الدولة، مضيفين أن الايام القادمة ربما قد تشهد تحركاً "عسكرياً" مغطى بخلفية سياسية معينة، وهذا التحرك يأتي شبيهاً بتحرك السيسي في مصر، وقيادة انقلاب عسكري لملأ الفراغ الحاصل عبر هذه الطريقة وفرض الأمر الواقع بهذه القيادة الجديدة المسماة بقيادة "الضباط الأحرار". 

الجدير ذكره، أن مجموعة الأزمات الدولية في أحدث تقرير لها قد وعت الخطر المقدم بالبلاد، فسجلت التقرير بعنوان ملفت" حان وقت التسوية"، محذرة من مخاطر الصراع الراهن في اليمن، الذي قد يؤدي غلى الانزلاق إلى وضع شبيه بوضع النموذج الليبي، حسب ما جاء في التقرير. 

وفي السياق ذاته يجري مبعوث الأمم المتحدة بن عمر مداولات في العاصمة اليمنية لجلوس معظم الفرقاء السياسيين على طاولة واحدة ، لمحاولة الخروج بحل ينهي الفراغ السياسي الحاصل في اليمن الذي تشهد مرحلته الانتقالية اضطراباً كبيراً، تم إعلاء وتيرة الخطر فيه في 22 يناير بعد تقديم الرئيس استقالته ورئيس حكومته، حسب تقرير الأزمات الدولية.

 

أوردت قناة "الميادين" الإخبارية في خدمة الأخبار العاجلة فيها، وكتب على شاشتها الخبر العاجل والذي مفاده أن (( جماعة تطلق على نفسها قيادة الضباط الأحرار، تمهل القوى السياسية ساعات لإنهاء فراغ السلطة وتهدد بخطوات مفاجئة )).

 

وجاء هذا الخبر العاجل في قناة الميادين، بعد انتشار بيان تم توزيعه على مواقع إخبارية و نشره على مواقع التواصل الاجتماعي، بشكل واسع، واحتوى ذلك البيان على اشتراطات وقرارات في بنود سبعة، مهدداً باقتحام المشهد السياسي وبكل قوة.

 

وربط مراقبون في الشأن اليمني، هذا المسمى العسكري "الضباط الأحرار" الذي سيتم الإشهار عنه قريباً، بمسمى عسكري آخر لضباط عسكريين وأمنيين كبار من شمال اليمن، وهي الهيئة عسكرية التي أُطلق عليها «الهيئة الوطنية للحفاظ على القوات المسلحة والأمن» قبل أشهر قليلة وأحدثت ضجة كبيرة إعلامية كبيرة في البلاد، وقال مؤسسيها بأن الهدف منها الدفاع عن "الوحدة اليمنية والدفاع عن الجيش اليمني"، حسب ما جاء في أجندتها، وهي نفس الأهداف المتطابقة الآن، مع البيان الصادر عن هيئة "الضباط الأحرار" التي قالت أنها قادمة لاستعادة هيبة الجيش، والذي ستعلن عن نفسها قريباً، في أمر يفرض نفسه على أرض الواقع.

 

فيما أشار آخرون ، أن هيئة "الضباط الأحرار" التي ستفاجئ الجميع، في الأيام القادمة، أنها تتبع الرئيس اليمني السابق “علي عبدالله صالح “، رابطين ولاءات «الهيئة الوطنية للحفاظ على القوات المسلحة والأمن» التي حضر فيها قيادات عسكرية بارزة والت صالح لسنوات طويلة  كاللواء “محمد الصوملي” وغيره.. من المحسوبين على الرئيس السابق صالح.

 

كما ربطوا تقريبات إعلاميين يتبعون لصالح والذي ادلوا بتصريحات إعلامية تهيء للإنقلاب العسكري القادم والمفاجئ وإيجاد مبررات وأرضية قوية لحدوثه وهذا ما جاء في حديث الحبيشي - حسب وكالة خبر التابعة للرئيس السابق صالح - الذي قال فيه بطريقة غير مباشرة وذكية سيكونون هم بعيدون عنها، كما تعود صالح بضربه الأحجار بعضها ببعض وبطريقة مباشرة حيث قال الحبيشي "إننا ننتظر إعلان دستوري وتجميد الدستور الحالي، وهذا يترتب عليه حل المؤسسات الدستورية القائمة في البلد".. متسائلاً في الوقت ذاته "من هو الذي سيصدر الإعلان الدستوري الجديد، إلا إذا كان هناك إنقلاباً عسكرياً".


مردفاً : في هذه الحالة، لابد من مجلس عسكري وله محاذيره وتداعياته، ناهيك عن أن الرئيس المنتهية ولايته، قد مشواراً كبيراً في تفكيك الدولة والجيش، بحيث لم يتبق جيش متماسك يمكن له أن يقود الإنقلاب العسكري".


وأكد الحبيشي في سياق حديثه لـوكالة "خبر"، أن هناك مشكلة حقيقة تواجه المفاوضات الجارية للخروج من المأزق الحالي.


مضيفاً في حديثه : "نحن أمام خيارين، إما خيار دستوري وهو الذي انصدم به رئيس الجمهورية، عندما قدم استقالته، إلى مجلس النواب بموجب الدستور ، وإما خيار إنقلابي تحت أي مسمى، وهذا معني بإيجاد مرجعية داخلية لا تبرر استمرار المبعوث الدولي لإجراء مفاوضات مع القوى السياسية للبحث عن مخرج من الأزمة السياسية الراهنة".

 

وقال محللون في الشأن السياسي اليمني أن هنالك من يعمل على استقلال الفراغ السياسي في البلد في أعلى هرم الدولة، مضيفين أن الايام القادمة ربما قد تشهد تحركاً "عسكرياً" مغطى بخلفية سياسية معينة، وهذا التحرك يأتي شبيهاً بتحرك السيسي في مصر، وقيادة انقلاب عسكري لملأ الفراغ الحاصل عبر هذه الطريقة وفرض الأمر الواقع بهذه القيادة الجديدة المسماة بقيادة "الضباط الأحرار".

 

الجدير ذكره، أن مجموعة الأزمات الدولية في أحدث تقرير لها قد وعت الخطر المقدم بالبلاد، فسجلت التقرير بعنوان ملفت" حان وقت التسوية"، محذرة من مخاطر الصراع الراهن في اليمن، الذي قد يؤدي غلى الانزلاق إلى وضع شبيه بوضع النموذج الليبي، حسب ما جاء في التقرير.

 

وفي السياق ذاته يجري مبعوث الأمم المتحدة بن عمر مداولات في العاصمة اليمنية لجلوس معظم الفرقاء السياسيين على طاولة واحدة ، لمحاولة الخروج بحل ينهي الفراغ السياسي الحاصل في اليمن الذي تشهد مرحلته الانتقالية اضطراباً كبيراً، تم إعلاء وتيرة الخطر فيه في 22 يناير بعد تقديم الرئيس استقالته ورئيس حكومته، حسب تقرير الأزمات الدولية. 

- See more at: http://www.alomanaa.net/news20929.html#sthash.nSonCvEh.dpuf
telegram
المزيد في اخبار تقارير
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء
المزيد ...
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية
المزيد ...
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين
المزيد ...
أكدت الأمم المتحدة، الجمعة، تفشي وانتشار وباء الكوليرا في جميع المحافظات اليمنية، بالتزامن مع تدهور الأوضاع الصحية في البلاد التي تشهد حربا مدمرة منذ تسع
المزيد ...
جدد رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، السبت، دعم البرلمان العربي لكافة المساعي العربية التي تهدف إلى إيجاد حل سياسي نهائي وشامل للأزمة اليمنية بما يحافظ على وحدة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك