مستشار خامنئي: نفوذنا من اليمن إلى لبنان
عدن بوست - إرم : الاثنين 15 ديسمبر 2014 04:03 مساءً
علي أكبري ولايتي يذكر أن قدرات إيران في المنطقة ليست خافية على أحد، والجميع مضطر للاعتراف بها.
قال مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي، إن لإيران اليوم نفوذا أساسيا في المنطقة من اليمن إلى لبنان، نافياً هيمنة الإدارة الأمريكية على زعامة العام.
وأوضح ولايتي في كلمة له اليوم الاثنين، خلال الملتقى الثالث لدور الأبحاث في التشريع، المنعقد بطهران "إن قدرات إيران في المنطقة اليوم، ليست خافية على أحد وإن الجميع مضطر للاعتراف بها"، مضيفاً "إن لإيران اليوم نفوذا أساسيا في المنطقة من اليمن إلى لبنان".
وفي سياق آخر، دعا ولايتي حكومة بلاده إلى ضرورة خفض اعتماد اقتصاد البلاد على النفط عاما بعد عام، مبيناً أن اعتماد الميزانية العامة للبلاد على النفط يجب أن يقل كل عام، وأن نصل إلى المستوى الذي لا تعتمد فيه الميزانية الجارية على النفط.
وقال ولايتي وهو رئيس مركز الأبحاث الاستراتيجية بمجمع تشخيص مصلحة النظام، "إن حيوية هذا الأمر قد تبينت الآن في ظل القيود على شراء النفط منا وآلية استلامنا لعائداته".
واعتبر ولايتي عملية الخصخصة بأنها أحد الإجراءات التي تدعم اقتصاد البلاد، وتساعد في عملية النمو والازدهار الاقتصادي، مشيراً إلى أن اقتصاد "أحادي السلعة ومعتمدا على النفط".
وتابع "نحن بحاجة أيضاً إلى إجراءات بحثية على الصعيد الدولي، لأن الأحداث تقع متسارعة، ولو أردنا إتخاذ القرار اللازم فلا بد أن نأخذ الأبحاث بنظر الاعتبار، وبطبيعة الحال فقد أثبتت الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أنها تتخذ القرارات اللازمة في مختلف المراحل".
وكانت أسعار النفط انخفضت، في (28 تشرين الثاني 2014)، إلى أدنى مستوى لها منذ ايار 2010 بعد أن قررت منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) عدم خفض الإنتاج، تاركة وفرة في الإمدادات بالأسواق.
وأوضح ولايتي في كلمة له اليوم الاثنين، خلال الملتقى الثالث لدور الأبحاث في التشريع، المنعقد بطهران "إن قدرات إيران في المنطقة اليوم، ليست خافية على أحد وإن الجميع مضطر للاعتراف بها"، مضيفاً "إن لإيران اليوم نفوذا أساسيا في المنطقة من اليمن إلى لبنان".
وفي سياق آخر، دعا ولايتي حكومة بلاده إلى ضرورة خفض اعتماد اقتصاد البلاد على النفط عاما بعد عام، مبيناً أن اعتماد الميزانية العامة للبلاد على النفط يجب أن يقل كل عام، وأن نصل إلى المستوى الذي لا تعتمد فيه الميزانية الجارية على النفط.
وقال ولايتي وهو رئيس مركز الأبحاث الاستراتيجية بمجمع تشخيص مصلحة النظام، "إن حيوية هذا الأمر قد تبينت الآن في ظل القيود على شراء النفط منا وآلية استلامنا لعائداته".
واعتبر ولايتي عملية الخصخصة بأنها أحد الإجراءات التي تدعم اقتصاد البلاد، وتساعد في عملية النمو والازدهار الاقتصادي، مشيراً إلى أن اقتصاد "أحادي السلعة ومعتمدا على النفط".
وتابع "نحن بحاجة أيضاً إلى إجراءات بحثية على الصعيد الدولي، لأن الأحداث تقع متسارعة، ولو أردنا إتخاذ القرار اللازم فلا بد أن نأخذ الأبحاث بنظر الاعتبار، وبطبيعة الحال فقد أثبتت الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أنها تتخذ القرارات اللازمة في مختلف المراحل".
وكانت أسعار النفط انخفضت، في (28 تشرين الثاني 2014)، إلى أدنى مستوى لها منذ ايار 2010 بعد أن قررت منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) عدم خفض الإنتاج، تاركة وفرة في الإمدادات بالأسواق.
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها