من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 07 مايو 2024 07:08 مساءً
منذ 16 ساعه و 50 دقيقه
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع المساعدات الإيوائية الطارئة للمتضررين من الأمطار والسيول بمديرية بيحان بمحافظة شبوة.   وخلال التدشين أشاد الأستاذ محمد أحمد شيخ الفاطمي مدير عام مديرية بيحان بتدخلات مركز الملك سلمان للإغاثة في مساعدة الأسر
منذ 17 ساعه
لليوم الثاني على التوالي، واصل موظفو المنطقة الحرة بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم الثلاثاء، للمطالبة بصرف مرتباتهم المتوقفة، منذ شهر مارس الماضي وإلغاء القرارات التي تستهدف نشاط وعمل المنطقة الحرة بعدن جنوب البلاد.       وقالت مصادر محليه إن جولة كالتكس بالعاصمة
منذ 17 ساعه و 9 دقائق
   تُلقي ظاهرة دخول وتهريب المبيدات الزراعية ظلالها القاتمة على صحة اليمنيين وبيئتهم، حيث تُشكل هذه المواد خطرًا كبيرًا على الصحة العامة، وتُهدد بانتشار أمراض السرطان وغيرها من الأمراض المُزمنة، في هذا التحقيق سنسلط الضوء على تهريب المسرطنات من المبيدات التي يتم
منذ 17 ساعه و 49 دقيقه
التقى عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي نائب رئيس المجلس الإنتقالي عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة عدن، معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري. واستمع المحرّمي خلال الإجتماع، من معالي الوزير الزعوري ووكلاء القطاعات التابعة لها، إلى شرحٍ
منذ يوم و 14 ساعه و 3 دقائق
أُختتمت اليوم بالعاصمة عدن ورشة العمل التي نظمتها اللجنة الوطنية بالتعاون مع وزارة العدل تحت عنوان "مكافحة غسل الأموال واجب قانوني ومسؤولية وطنية" بحضور وكيل قطاع المحاكم والتوثيق بوزارة العدل عبد الكريم باعباد، والمدير التنفيذي للجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال فهد
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

روايات لمقاتلي "القسام " شاركوا في الالتحام مع نخبة الجيش الاسرائيلي بغزة

عدن بوست -صنعاء: الأربعاء 30 يوليو 2014 04:47 مساءً

روى عدد من مقاتلي " القسام " الجناح العسكري لحركة  المقاومة الاسلامية (حماس) فجر الاثنين، بعضا من روايات عمليات الالتحام المباشر مع جنود ما يسمى بـ"نخبة" الجيش (الإسرائيلي).

وجاء كشف الكتائب عن هذه الروايات من مقاتليها الذي عادوا من خطوط المواجهة عبر موقعها الالكتروني وهذا نص ما نشرته الكتائب.

روى عدد من مجاهدي وحدات النخبة في كتائب الشهيد عز الدين القسام شهاداتهم عما شاهدوه وما عايشوه طوال فترة القتال على الخطوط الأمامية أمام جيش العدو المدجج بكل وسائل التكنولوجيا والجبال الحديدية المتحركة "ميركافاه."

وعبّر مقاتلو القسام الذين تركوا من خلفهم العشرات من إخوانهم المرابطين على الثغور المتقدمة، عن مدى فخرهم واعتزازهم بقيادة القسام التي دعمتهم على المستوى الاستخباري والعملياتي، وأعدّتهم لمثل هذه المعركة تدريبا وتسليحا وإسنادا.

يقول القائد الميداني( أ.أ) الذي يقود مجموعة من وحدة النخبة: "لقد شاهدنا آيات الله وكراماته للمجاهدين، فالمقاتلون يثبتون وسط القصف والتدمير، ولا يأبهون بسياسة الأرض المحروقة التي ينتهجها الجبناء الصهاينة، حتى إنّ أربعة من المجاهدين بقوا لعشرة أيام صائمين، لا طعام ولا شراب، متمترسين في خندقهم، حتى أغلقت دبابة صهيونية فتحة الخندق "الدشمة" من فوقهم لأيام، ثم عادوا بعد انسحاب هذه الدبابة سالمين غانمين".

ويضيف قائلا: "لقد طلبت من أحد المجاهدين الذي بدا عليه الإعياء أن ينسحب إلى خطوط المواجهة الخلفية، فرفض رفضا قاطعا، وقال: لن أعود إلا بعد أن أظفر بقتل العدو وأسمع صراخ جنوده، أو أُحمل إليكم شهيدا، فما كان مني –يقول القائد- إلا أن أستجيب لطلبه".

بيت حانون

أما المجاهد(ش.ش) فيروي ما شاهده في معركة الالتحام المباشر شرق بيت حانون، فيقول: "لم أكن أتصور أن يكون الجندي الصهيوني جبانا إلى هذا الحد، فوالله ما إن نخرج له من حيث لا يدري إلا ويفرّ هاربا صارخا، فنصيبه في الظهر، فتتدخل المدفعية الثقيلة للتغطية على هروبه، وقد سمعت بأذني صراخ الجنود وعويلهم عند سماعهم انفجارا بجانبهم مع أنّهم يحتمون بآلية عسكرية مصفّحة بكل أنواع التحصين".

ويضيف المجاهد: "إن عزائم إخواني المقاتلين تناطح عنان السماء، وهم في حالة معنوية رائعة وغير مسبوقة، وكلّهم يسابق إلى الاشتباك والمواجهة مع الجنود الصهاينة، وقد حظيت في إحدى المرات بقتل جنديين من مسافة 10 متر وعدت إلى خندقي وبقيت فيه أياما".

ويضيف: "في إحدى المعارك التي خاضها إخواننا في مجموعة أخرى وكنا بالقرب منهم، فجّر أحد إخواني المجاهدين عبوات مضادة للأفراد في مجموعة لا تقل عن 10 جنود كانوا يسيرون خلسة ملتصقين بجدار أحد المنازل، فتمزقوا أشلاءً، وبقيت أشلاؤهم في الشارع لساعات ولم تتدخل أي قوة صهيونية لنجدتهم إلا بعد أن مسحت المربع السكني بالمدافع والطائرات".

ويختم المجاهد بالقول: لا رغبة للجنود الصهاينة بالقتال، وهم يرتجفون ويخافون من أي ورقة طائرة أو كيس فارغ، وحتى إن أحدهم كان يسير تحت جدار أحد المنازل فانفتحت النافذة الحديدية لهذا المنزل، فاستلقى على الأرض منبطحا جراء صوت النافذة، وأخذ يطلق الرصاص بشكل جنوني حتى أفاق بأن الأمر لا يعدو كونه نافذة انفتحت بسبب الهواء.

عملية التفاح

أما المجاهد (س.أ) قائد وحدة نخبة –شارك في تدمير الناقلتين شرق التفاح- فيروي قصة عجيبة، إذ يقول: "خرجت مع عدد من إخواني المجاهدين خلف خطوط القوات الصهيونية، وباغتنا إحدى الناقلتين، فأجهزنا على من فيها، وتفاجأنا بأن جنود العدو في الناقلة الثانية -التي كانت تبعد مسافة لا تتجاوز 20 مترا– كانوا يرون خلسة ويسمعون ما يجري لزملائهم في الناقلة الأولى، وباب الناقلة مفتوح ولكنهم لا يجرؤون على الخروج لنجدة زملائهم وينتظرون مرتجفين ما ستؤول إليه المعركة مع تلك الناقلة".

ويضيف المجاهد: "سارعنا إلى الناقلة الأخرى، وعند اقترابنا لمسافة صفر، خرج قائد القوة الصهيونية وفي يده قطعة السلاح، فوضعها في صدري، لكنّه كان يرتجف أمام تكبيراتنا، وكان الرعب يسيطر عليه ويرتعد بشكل غريب، حتى إنه لم يستطع الضغط على الزناد من شدة الرعب، فخلّصت نفسي من بندقيته وقتلته على الفور".

وفي حادثة أخرى يقول المجاهد (و.ح) الذي شارك في كمين قُتل فيه ثمانية جنود صهاينة شرق حي التفاح أيضا قبل أيام، إذ يقول المجاهد –من وحدة النخبة- خرجنا إليهم من مسافة 700م وتقدمنا نحوهم وهم في حالة من الترقب، فباغتناهم برصاصنا وقنابلنا من مسافة صفر، فقفز أحدهم هاربا دون تفكير وهو يصرخ: يارب يارب يا أمي يا أمي! وقد أجهزنا على ثمانية جنود قمنا بعدّهم عدا، وعدنا على الفور حسب تعليمات غرفة القيادة".

هذا طرف من روايات مجاهدي القسام حول بطولاتهم، وهو غيض من فيض، ولا زال العشرات بل المئات من المجاهدين الذين يحملون في ذاكرتهم روايات كثيرة حول معارك الالتحام التي جرت على أكثر من سبعة محاور على حدود قطاع غزة.

ويذكر أنّ كتائب الشهيد عز الدين القسام قد أحصت حتى الآن 91 جنديا صهيونيا قتلهم مجاهدوها في معارك الالتحام المباشر فقط، منذ بدء الهجوم البري الصهيوني على قطاع غزة، إضافة إلى عشرات الجرحى، فيما يكتفي العدو حتى الآن بالاعتراف بنصف هذا العدد، إضافة إلى أن القسام يؤكد أن ما أحصاه من قتلى لا يتضمن أولئك الذين قتلوا في استهداف الآليات وفي المقذوفات الصاروخية.

نقلات عن : الموقع الرسمي لكتائب الشهيد عز الدين القسام

telegram
المزيد في عربي و دولي
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أنه من غير الممكن الوثوق بتصريحات إيران والاحتلال الإسرائيلي، وذلك ضمن حديثه عن الهجوم الذي استهدف مدينة أصفهان الإيرانية،
المزيد ...
أعلنت البحرية الإيرانية، الأربعاء، أن مدمرة حربية سترافق سفنها التجارية إلى البحر الأحمر، وباب المندب.   ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن  قائد القوات البحرية
المزيد ...
  ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن قوات بحرية تابعة للحرس الثوري الإيراني هاجمت سفينة حاويات واحتجزتها بالقرب من مضيق هرمز     وأضافت أن السفينة
المزيد ...
    أعلنت هولندا، اليوم السبت، إغلاق سفارتها في طهران كإجراء احترازي.   وكان وزارة الخارجية الكندية نصحت رعاياها بتجنب السفر إلى إسرائيل والضفة
المزيد ...
أدى أكثر من 200 ألف مصل، الليلة، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى، وفق تقديرات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، فيما تواصل أعداد هائلة من المصلين
المزيد ...
    أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، عن ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 33 ألفا و37 شهيدا، منذ السابع من تشرين الأول/
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك