يسلم البابكري
صفحة: 1 من 1
1السبت 27 نوفمبر 2021 11:11 مساءً
مساء السادس والعشرين من نوفمبر عام ٢٠١٨ كانت شبوة واليمن مع حدث سيكون له فيم بعد أثر كبير في واقع شبوة وتاريخها بل وواقع اليمن بشكل عام .. كان اﻹهمال قد وصل ذروته في المحافظة التي تمتلك
الاثنين 25 أكتوبر 2021 12:12 صباحاً
كل يوم تتضح الصورة أكثر وأكثر وتتجلى الحقائق وتسقط اﻷقنعة ، هكذا هي الشدائد تفرز المواقف وهكذا العواصف تأخذ في طريقها اﻷوراق الذابلة واﻷغصان الركيكة وتبقى الجذور المغروسة في اﻷعماق
السبت 14 أغسطس 2021 10:11 مساءً
في نهاية ثمانينات القرن الماضي وفي المديريات الجنوبية من محافظة شبوة كانت حكاية المهندس الزراعي الذي قاده فكره إلى هندسة وعي المجتمع وزراعة القيم ، كانت البلاد حينها تدار بعقلية شمولية
الثلاثاء 22 يونيو 2021 09:46 مساءً
وجه آخر من وجوه شبوة يتجلى وجه التعدد وتنوع اﻵراء فيه تتسع مساحة النقد فنحن جميعا بحاجة إلى مساحة واسعة من التنوع والتعدد بهذه المساحة حتماً سنجد أنفسنا نميل كثيرا نحن الواقعية وتتلاشى
الأحد 06 سبتمبر 2020 05:15 مساءً
في سبتمبرقبل ست سنوات حدث السقوط الكبير لليمن بيد ايران وخرجت طهران تفاخر بهذا السقوط في لحظة ذهول اليمنين تلك وهم يرون قطعان الكهنوت تستبيح عاصمتهم وتنهب كل سلاح الدولة الذي مول من عرق
الأحد 07 يوليو 2019 07:17 مساءً
قبل عام كلف الرئيس هادي وكيل محافظة شبوة محمد صالح بن عديو بمهمة الإشراف على ملف النفط والغاز في محافظة شبوة والمتوقف العمل فيه منذ بداية الحرب ، المهمة تبدو أقرب الى المستحيل كيف سيتم اقناع
السبت 30 مارس 2019 06:56 مساءً
منذ أن أعلن عن تأسيسه كان "الإصلاح" واضحا في أهدافه وفي مشروعه كما كان واضحا مع منتسبيه في إدراكه للثمن والضريبة التي عليه أن يدفعها إن هو أراد المضي قدما في مشروعه فقدم للآخر مشروعا مقرونا
السبت 23 مارس 2019 06:32 مساءً
هناك أوقات يجد المرء أن الصمت مناسب فيها وأوقات يصبح الصمت خطيئة.. شبوة في كل المراحل السابقة والمنعطفات الخطرة والتآمر الكبير خيبت ظن كل طامع في أن يراها فريسة للتنازع والانزلاق في الفوضى
الثلاثاء 05 فبراير 2019 06:24 مساءً
نحن في شهر فبراير وحين يذكر فبراير فعقولنا كما هي مشاعرنا تستحضر ثورة فبراير التي لايمكن لمن انتسب لها الا أن يشعر بالفخر من أنه كان جزء منها وحمل أهدافها وقيمها . الحرب والدمار الذي شهده
الأحد 16 ديسمبر 2018 07:24 مساءً
فجر ال15 من ديسمبر لايشبهه فجر حين كان الأبطال يسابقون شعاع شمسه فلاتصل الى قمم بيحان وعسيلان الا وعليها مقاوم يرفع رأيه الوطن ويصدح بتكبيرات النصر ومنها عدو يهيم على وجهه لايدري
صفحة: 1 من 1
1