سام الغباري
صفحة: 1 من 1
1الجمعة 13 مارس 2020 05:56 مساءً
قصة الإنهيار الذي شهدته الدولة اليمنية لم يكن مفاجئًا إلا حين أدرك اليمنيون أبواب مدنهم مفتوحة للغزاة العنصريين بكل ما يحملونه من عُقد التاريخ والمذهب والعِرق، وقتها إنهار النظام
الاثنين 23 سبتمبر 2019 06:28 مساءً
التفت موظف صغير في إدارتي قائلًا : أنت قبيلي ، وليس من حقك أن تصبح مديرًا عامًا ! ، سألته بإستنكار : وأين ينبغي أن أكون ؟ ، أجاب دون تردد : في القرية ! ، صُدمت كأنه صفعني ، وأضفت : وماذا أفعل هناك ؟ ،
الثلاثاء 30 أبريل 2019 07:32 مساءً
العالم السري للإنقلاب في اليمن دُبر ذات ليل في صنعاء ، لم تكن صعدة سوى "معسكر احتياط" ، أولئك الذين "سلّموا" مفاتيح سور باب اليمن العظيم كانوا يتنادمون في مقيل واحد بإحدى "طيرمانات العاصمة" ،
الأحد 03 مارس 2019 07:05 مساءً
وقف "آل باتشنو" أمام أستاذة جامعية في فناء مدرسة "بيرد" متأبطًا ذراع مساعده "تشارلي" قائلًا : أليس هذا عِطر "فلور دوروكاي" ، وأضاف : إنه زهور من الجدول !، تسمّرت الأستاذة التي كانت مسؤولة
الجمعة 22 فبراير 2019 07:17 مساءً
يقال، والقول لغريب متذمر أن "سلطان عُمان" تجوّل صبيًا في شوارع عدن ، مُطلِقًا زفرة حارة على بلاده التي كانت تعاني أزمة إضطراب حاد .
زفرات اليمنيين اليوم تتصاعد بحرقة ، أين عدن ، وكيف أصبحت
الجمعة 21 سبتمبر 2018 06:43 مساءً
التفت موظف صغير في إدارتي قائلًا : أنت قبيلي ، وليس من حقك أن تصبح مديرًا عامًا ! ، سألته بإستنكار : وأين ينبغي أن أكون ؟ ، أجاب دون تردد : في القرية ! ، صُدمت كأنه صفعني ، وأضفت : وماذا أفعل هناك ؟ ،
الأحد 19 نوفمبر 2017 11:30 مساءً
قليلون جدًا أولئك الذين ينتسبون إلى السبطين "حسن وحسين" وقد يكون الأمر معدومًا لو أن جميع المُدّعين احتكموا الى الفحص الجيني المسمى "DNA” ، حيث لا أحد يستطيع المرور الى تسلسل عائلي صافٍ ،
الجمعة 06 أكتوبر 2017 11:43 مساءً
جاء في "صحيح الغُبـاري" هذا الأثر ، نقلًا عن رجال الرجال في عدن وتعز ومأرب والجوف .. وذكره الإمام الغباري - كرم الله وجهه - بالنص في صحيحه ، وأسنده ابنه في مسنده ، حيث قال : ( اصبحت "الحوثية" مرادفة
الجمعة 25 أغسطس 2017 10:30 مساءً
نحن متوحشون حقًا .. نتمنى أن يتفجر الوضع في "صنعاء" فيموت ابناء العاصمة وتختفي اللهجة الصنعانية اللذيذة !، كيف نجرؤ على هذا التفكير والهوس الدموي ؟ ، من ذا الذي ينال من صنعاء ومليحاتها وشرابها
الاثنين 21 أغسطس 2017 04:34 مساءً
لو كنت في موضع الرئيس اليمني السابق وعارف الزوكا لحمدت الله تعالى على نعمة "عاصفة الحزم" ، وجعلت أوقاتي مشغولة بالصلاة والنوافل ، فمن ذلك "البطل" الذي تجرأ على الوقوف في وجه إعصار الحوثيين
صفحة: 1 من 1
1