محمود ياسين
صفحة: 1 من 1
1الاثنين 11 نوفمبر 2019 05:35 مساءً
حسنا : كان المولد ناجحا ثم ماذا ؟ هل ستظل ناجحا هكذا في المناسبات ، بينما هناك حياة بأسرها معطوبة ومعطلة ؟ دعك من الذي خلص إليه بعضنا أو كلنا بشأن مشروعية السلطة من عدمها أنت أنت ،
الجمعة 23 مارس 2018 12:28 صباحاً
أظن طفلا في السادسة يعرف أن مفارقة التحالف الآن هو الفعل المنطقي الوحيد، لا يعرف لا الأطفال ولا الكهول ما العمل بشأن القبضة الحوثية، ولا يمكن لأحد الآن تصور ان يتحول الكابوس المليشاوي لحلم،
الجمعة 08 ديسمبر 2017 12:47 صباحاً
ماهي القيمة الأخلاقية لشهادة على تاريخ رجل مات واقفا؟ من الذي يملك العاطفة الكافية لمحاكمة نهاية بطولية وفقا لتاريخ الخطأ والصواب ؟ النهاية التي نحتاجها قد قدمها علي عبد الله صالح ، وهذا هو
الجمعة 04 أغسطس 2017 10:17 مساءً
فقط أذكر وأنا بين أياديهم..
عيوني معصوبة وهم يضربوني بقسوة: ما هي الأهداااااف الحقيقية لمسيرة الماء ؟ قلت إنقاذ تعز من العطش.
يا محمووووووود لا تكذب ، في أهدااااف غير هذي ، هدف سري.
قلت وانا
الاثنين 31 يوليو 2017 11:43 مساءً
ينتابني حس بالخيانة لمجموعة من الصحفيين إذ تركناهم لجماعة تحاكمهم بلا قانون، حتى إنني لا أعرف على ماذا يستند القضاء الذي يمثل أمامه المنصوري وأصدقاؤه.
الدستور الذي تم بموجب تعطيله
الأربعاء 08 فبراير 2017 02:04 صباحاً
لا أكثر شناعة من خيانة الذات بسبب الخراب..
بسبب الخراب الذي أعقب ثورة ألفين وأحد عشر سمح بعضنا لنفسه بتلك الخيانة بنوايا حسنة وهو يحاكم حلمه بينه وبين نفسه.
في قفص لمجموعة منشقين تشيك في
الثلاثاء 31 مايو 2016 12:16 صباحاً
هل يعتقد الحوثيون أنها انتهت إلى هنا وأنهم سيحكمون اليمن وحدهم..؟ هم ماضون في الأمر بهذا المزاج، ولا يبدو أن في أولوياتهم أي تسوية أو شراكة مستقبلية. يتقدمون لملء الفراغ
الخميس 03 مارس 2016 05:27 مساءً
احذف المناشدات البائسة التي احاول ان اخبركم فيها اننا نموت وانتم في المنفى انا على السطح الان انتظر مريم المنصوري تلتقط لي صورة للجسد اليمني ملقى هكذا ينتظر ومضة اخيرة .
صورة ارسلها لعامر
الخميس 24 سبتمبر 2015 04:46 صباحاً
نراقب كيف يخور الثور بطفولة دموية انتظر جلد الكائن
نصنع من جلده دفوفا طفولية، والثور في احشائنا ،
في المساء يرقص الكبار ، وننام متخمين بلا كلل وقد اتسخت زنان العيد بمرق الثور والفنتو
عيدك يا
الثلاثاء 28 يوليو 2015 10:59 مساءً
سينحسر الحوثي اخر المطاف ودونما دعششة من اي نوع ، والبارحة قلت انه ورطتنا العميقة لكن سنغادر الورطة على اية حال ولنقل قبل قراءة المقالة لصورة معلقة يطل منها هادي نصف نائم وحليق : لا
صفحة: 1 من 1
1