خليل العمري
صفحة: 1 من 1
1الثلاثاء 16 أبريل 2019 07:01 مساءً
من كان يصدق ان مدينة صغيرة بحجم سيئون ستختطف أنظار اليمنيين ووسائل الإعلام العربية والدولية بإستضافتها اهم حدث سياسي يمني بالبلاد منذ سنوات طويلة..الجلسة الأولى غير الإعتيادية للبرلمان
السبت 17 نوفمبر 2018 07:17 مساءً
بات من المؤكد أن معركة الحديدة هي المعركة الفاصلة في اليمن بين القوات الحكومية وجماعة الحوثي، حيث أن ما بعد تحرير الحديدة ليس كما قبله بالنسبة لجماعة الحوثي التي أطلقت على المدينة الساحلية
الثلاثاء 27 مارس 2018 11:05 مساءً
لفتت إنتباهي روح يمنية مختلفة وأبطالنا يعبُرون وضعنا المثخن بالوجع إلى صدارة الكرة القارية ٢٠١٩م ، رأيتها مساء اليوم تُرسم باللون الأحمر على العشب الأخضر ، حيث ينتصب الجبل والبحر اليمنيين
الأحد 15 أكتوبر 2017 01:00 صباحاً
مثل شمس حزينة إنطفأتْ في أول النهار، غادر صديقي ورفيقي وأخي وابن بلدتي الشاب المهندس عمار الشعبي الحياة مبكراً الى حياة أكثر شموخاً ونبلاً وكرامة، سافر اليها طويلاً واختارها مثلما يختار
الجمعة 18 مارس 2016 04:15 مساءً
في الذكرى الخامسة لمجزرة جمعة الكرامة لم يكن لدينا سوى الارض التي افترشناها للصلاة والسماء المزدحمة بأحلامنا في التغيير لكن الرصاص انسكبت مثل قطرات المطر.
ارسل علي صالح فرقة عسكرية لتقتل
الجمعة 15 يناير 2016 07:26 مساءً
حينما كانت سطوة الجلاد قد بلغت ذروتها ولا يجد من يقول له "لا" من قبل فرقاء السياسة المتماهين مع القهر ،وقف قحطان في وجهه ، وحينما طلب منه بالإعتذار رفض وقال ان على الحاكم أن يعتذر للشعب
الأحد 11 أكتوبر 2015 09:53 مساءً
في العام 1974م كان ضابط عسكري يمني برتبة مُقدم ينفذ أول إزاحة للرئيس التوافقي القاضي عبدالرحمن الإرياني الذي وصل الى سدة الحكم بتوافق أنصار الرياض الملكيين وأنصار القاهرة الجمهوريين .
نفذ قائد
الجمعة 13 فبراير 2015 01:59 صباحاً
صديقي يدرس بالصين ، في إحدى جامعات هونغ كونغ ، كان يحتاج لوقت طويل وجهد مضن للإجابة على سؤال ما هو بلدك ؟
بعد 2011م ، أخبرني ، أن الأمر لا يستحق مزيدا من العناء ، لشرح موقع اليمن في الخارطة،
الاثنين 15 ديسمبر 2014 11:36 مساءً
أدرك جيداً مدى شعور صحفي بجدية الخطر المُحدق بحياته ، ما الذي سينتابك وانت تنظر من خلف نافذة منزلك أو مقر عملك ، لترى ثلاثة مسلحين يبحثون عنك لتنفيذ مهمة السيد الزعيم الذي لم تروقه أخبار
الاثنين 26 مايو 2014 11:49 مساءً
على بعد أمتار من منزل الرئيس هادي بشارع الستين شريان العاصمة صنعاء ، يظهر الوجه الشاحب للبلاد ، ويتضح حجم المعاناة التي يعانيها شعب جُبل على الألم ، لكنه يعيش الأمل مع كل يوم جديد .
يتوسط
صفحة: 1 من 1
1