من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 30 سبتمبر 2025 08:49 مساءً
منذ أسبوع و يومان و ساعتان و 35 دقيقه
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه الوطني في الدفاع عن اليمن ونظامها الجمهوري وعن كل المكتسبات الوطنية، ارتقى شهيدا مجيدا وهو يدافع عن حرية وكرامة الشعب كل الشعب بما في ذلك أولئك الذين لا هم لهم إلا
منذ أسبوع و 3 ايام و 5 ساعات و 40 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، أهمية تعزيز العمل التشاركي والتنسيق بين مختلف الجهات المعنية لضمان التنفيذ الفعّال للإطار الاستراتيجي للحماية الاجتماعية 2025 – 2030، بما يسهم في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي فرضتها ظروف
منذ أسبوع و 5 ايام و 14 ساعه و 44 دقيقه
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، عن المزيد من الاجراءات الحمائية لموظفي العمل الانساني في اليمن، بما في ذلك نقل مكاتب منظمات الامم المتحدة الى عدن، وتقييد التعامل مع المناطق الخاضعة لجماعة الحوثي الى الحد الادنى، باستثناء المساعدات المنقذة
منذ أسبوع و 5 ايام و 14 ساعه و 46 دقيقه
شهدت محافظة مأرب، الجمعة، عرضاً عسكرياً مهيباً نظّمته وزارة الدفاع، ورئاسة هيئة الأركان العامة، ووزارة الداخلية، احتفاءً بأعياد الثورة اليمنية المجيدة (26 سبتمبر، و14 أكتوبر، 30و نوفمبر) وبدأ العرض المهيب، باستعراض حرس الشرف، وعزفت الفرق الموسيقية النشيد الوطني، حيث شاركت
منذ أسبوع و 5 ايام و 17 ساعه و 33 دقيقه
  جريمة تهز عدن.. اغتيال الشيخ مهدي العقربي أثناء أدائه صلاة الجمعة أكدت مصادر محلية في العاصمة المؤقتة عدن مقتل الشيخ مهدي العقربي، ظهر اليوم الجمعة، إثر تعرضه لعملية اغتيال أثناء أدائه صلاة الجمعة في أحد مساجد منطقة بئر أحمد.   وبحسب المصادر، أطلق مسلحون النار على
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 27 يوليو 2012 02:58 صباحاً

شهداء الثورة والجرحى والمختطفون

محمد الشلفي

من المؤلم أن يتحول الشهداء وعائلاتهم والجرحى والمختطفون بسببنا عالة على الوطن والثورة، بعد أن كانوا حرَّاسنا، وكنَّا نحن عالة عليهم، واليوم كأن الجميع يتمنى لو أنهم لم يكونوا.
لا عزل صالح «المحصن» سياسياً، ولا وفاق، ولا هيكلة الجيش، فالموانع عديدة سنصدقكم، لكن ما المانع أن نواسي عائلات الشهداء، ونعالج الجرحى، ونطلق سراح المختطفين؟ ما المانع أن نفي بوعودنا دون انتقائية وباهتمام بالغ؟.
سنة ونصف يسير سامر ذو الـ 20 عاماً - أحد الجرحى- بقسطرة يتبوّل من خلالها، ومنذ صدور القرار الرئاسي وتعهد الأحزاب والجماعات واللجنة التنظيمية بساحة التغيير وخطب الخطباء بالوفاء لدماء الشهداء والجرحى، لم نسمع سوى الأناشيد التي تمجد الشهيد والجريح والمختطف، لتملأ فراغ القنوات الفضائية ومنصات ساحات الحرية والتغيير.
صعد الشهداء إلى الفردوس كما نحسب، حتى لا يروا قبح غفلتنا عنهم، وبقي الجرحى مقعدين وبأنصاف أجساد وبآلالام لا تهدأ، كل هذا ولدينا مسؤولون في الثورة يعتقدون أنهم فعلوا أكثر مما فعله الشهيد والجريح والمختطف، الحياة أكثر والموت من أجلنا أقل.
لو أعدنا شريط ذكرياتنا لرأيناهم حلقة كبيرة، سقط صالح بشهداء جمعة الكرامة التي أفشلت محاولاته بالبقاء دق مسمار نعش النظام السابق شهداء وجرحى محرقة تعز، أكد سقوطه شهداء وجرحى جولة كنتاكي، فرض التغيير بكل هؤلاء جميعاً، للأسف لقد أصبحوا عالة علينا نحن العالة على الوطن ومن يحتضنون القتلة ويأخذون الصور معه، فيما كانوا يتسابقون للبقاء إلى جانب شهداء الثورة لتجميل قبح أفعالهم.
كأن صراعاً يدور الآن بين من يتصدرون المشهد السياسي وبين الشهداء والجرحى، حيث ينتمى الشهداء إلى الشعب صاحب الثورة والسياسيون إلى السياسة أقرب، كأنهم ينافسون الشهداء على الخلود، يكره السياسي أن يقال: إن الشهيد كان أفضل منه كما يكره القبيلي والعسكري.
سيتم إقصاء الشهداء والجرحى، وسيتم تحويلهم إلى مجرد أفعال عادية؛ من أجل أن يكسب البعض أكثر، رغم أن الشهداء والجرحى لم يطالبوا إلا بأقل حقوقهم؛ الحقوق التي لا يمكن أن توفي بعض ما فعلوه من أجلنا، ولا يمكن لعطاء أحد مازال على قيد الحياة أن يعادل قطرة دم سقطت في ساحة من ساحات الحرية والتغيير.
يستحق الشهداء والجرحى، بل هم الأولى اعتماداً كاعتمادات القبيلة.
لا يستطيع أحد أن ينكر أنهم يحرسوننا، حتى اللحظة مازالوا أملنا ومصدر قوتنا وإلهامنا، هم التغيير، هم هيكلة الجيش، والحوار الوطني وقانون العدالة الانتقالية والدولة المدنية، وهم الأحزاب والجماعات، وهم مجلس الأمن والأمم المتحدة، هم المستقبل الذي سنفتخر به ما حيينا، وبداية الإساءة إلى أنفسنا ومستقبلنا وثورتنا هو الإساءة إلى الشهداء والجرحى والمختطفين وأهاليهم.
بداية الإساءة اعتبار السياسة والقبيلة والحزب أكبر، بعد أن كان الشهداء والجرحى والمختطفون ملء المدى.
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك