من نحن | اتصل بنا | الخميس 06 مارس 2025 12:29 مساءً
منذ 6 ساعات و 56 دقيقه
كشفت دراسة حديثة عن تفشي مرض الحصبة بشكل لافت في اليمن، في ظل تردي الأوضاع الصحية والخدمية والمعيشية في البلاد الغارقة بالحرب منذ سنوات.     وذكرت الدراسة المنشورة في مجلة الطب العام الدولية، أن اليمن سجل أكثر من 41 ألف حالة إصابة بالحصبة بين يناير 2020 وأغسطس 2024، بمختلف
منذ 6 ساعات و 59 دقيقه
فرضت الولايات المتحدة اليوم الأربعاء، عقوبات على سبعة أعضاء بارزين في جماعة الحوثي، بعد يوم من سريان دخول تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" حيز التنفيذ. وقالت تامي بروس المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية في بيان، إن واشنطن فرضت عقوبات على 7 أعضاء بارزين في جماعة الحوثي،
منذ 7 ساعات و 3 دقائق
بحث رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، مع لجنة ادارة الازمات الاقتصادية، والانسانية الإجراءات الحكومية المتخذة للتعاطي مع الامر التنفيذي الاميركي بتصنيف جماعة الحوثي "منظمة إرهابية أجنبية".   وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن الاجتماع الذي حضره رئيس مجلس الوزراء احمد
منذ 21 ساعه و 22 دقيقه
عقدت اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية اليوم، اجتماعها التاسع والعشرين في العاصمة عدن، برئاسة معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رئيس اللجنة، الدكتور محمد سعيد الزعوري. وفي مستهل الاجتماع، رحّب الوزير بأعضاء اللجنة، مهنئًا إياهم بحلول شهر رمضان المبارك، ومؤكدًا
منذ 21 ساعه و 42 دقيقه
بحث وزير الصحة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، مع سفير الولايات المتحدة الاميركية لدى اليمن، ستيفن فاجن، والمدير القطري للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) كيفين دين ، تعزيز التعاون الثنائي في القطاع الصحي.واستعرض الوزير أوضاع القطاع الصحي، والتحديات التي تواجهه،
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الاثنين 24 يونيو 2013 10:43 مساءً

استعن بالقطن!

شفيع العبد
الإساءة دائماً لا تنال إلا من صاحبها فقط، أما واثق الخطوة والموقف فيمشي واثقاً من ذاته وقدراته، غير مبال بما تنضح به الأواني الصدئة، الممتلئة بكل قاذورات الأرض.
كثيرة هي الاتصالات التي تلقيتها خلال الأمس واليوم محملة بتساؤلات باحثة عن معرفة الحقيقة، بعد أن طالعتهم بعض المواقع الالكترونية الصفراء، متعددة التمويل والموقف والاتجاه، بأخبار تطل من بين كلماتها ملامح الكذب والتدليس والإساءة الشخصية.
حقيقة ارفض دائماً أن أنجر إلى مهاترات يراد لي أن أكون طرفاً فيها، وانتهج في حالات كهذه مقولة الرائع ابو محضار "استعن بالقطن حطه في الأذون"، لكن نزولاً عن رغبة الباحثين عن الحقيقة من مصدرها، أجد نفسي مضطراً للعودة إلى صفحتي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" التي كنت قد أغلقتها منذ عدة أيام، لتبيان حقيقة ما جرى بشأن قراءة تقرير فريق القضية الجنوبية في مؤتمر الحوار الوطني الشامل.
منذ ما يقارب أسبوعين، وبعد انتهاء فريق القضية الجنوبية من صياغة تقريره النهائي للفترة الأولى 1 ابريل – ا يونيو 2013م، تم الاتفاق بالإجماع على تكليف مقرر الفريق "شفيع العبد" بقراءة التقرير في الجلسة العامة الثانية. ولجنة للرد على ملاحظات المؤتمرين مكونة من " رضية شمشير علي – احمد محمد الكحلاني – علي حسين عشال".
هذا الأمر لم يرق للبعض من أعضاء المؤتمر الوطني لشعب الجنوب، الذين يرون في أنفسهم أوصياء على الجنوب وحراكه السلمي، فصور لهم وهمهم، وخيالهم الزائف وبعض "المهرجين" أنهم أصحاب الحق في تحديد من يقوم بقراءة التقرير، بل وذهبوا لمناقشة هذا الأمر في احد اجتماعاتهم الأسبوعية، لكن بعض العقلاء في صفوفهم أوضحوا لهم أن هذا الأمر ليس من اختصاصهم بل من اختصاص الفريق المعني.
فيما يتعلق بحكاية خلعي لعلم الجنوب ورميه على أرضية قاعة مؤتمر الحوار الوطني، فهذا محض افتراء وزيف خرج من بعض غرف فندق "الشميري بلازا" حيث تمت صياغة الخبر - شخصياً احتفظ برسالة على موبايلي تمثل إدانة لهؤلاء- الحقيقة إنني استلمت علم الجنوب في الصباح وتوشحت به، وبينما كنت في طريقي للمنصة اعترض بعض أعضاء فريق القضية الجنوبية على ذلك بحجة إنني أمثل الفريق بكافة مكوناته لقراءة التقرير، لذا علي أن أكون محايداً، ومن اجل ذلك خلعت العلم وسلمته للشخص المجاور لي.
هذه حقيقة ما جرى، لتبيان النبأ الذي جاء به الفاسق، حتى لا تصيبكم فتنة ويحل بكم الندم.

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
اتبعنا على فيسبوك