من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 14 مايو 2025 04:36 مساءً
منذ 4 ساعات و 48 دقيقه
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
منذ 22 ساعه و 51 دقيقه
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز التعاون المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة بالتنسيق مع الشركاء والجهات المانحة وتغطية
منذ يوم و ساعه و 48 دقيقه
أدى رئيس وأعضاء اللجنة التحكيمية المختصة بالفصل في منازعات العمل في العاصمه عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع، وذلك عقب إعادة تشكيلها، صباح اليوم بديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، مراسيم اليمين القانونية أمام معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية
منذ يوم و 5 ساعات و 28 دقيقه
  برعاية كريمة من وزير الأوقاف والإرشاد الشيخ الدكتور محمد عيضة بن شبيبة وإشراف سعادة وكيل قطاع الحج والعمرة الدكتور / مختار الرباش  أقامت عددًا من وكالات الحج والعمرة ومنها: العربية المتحدة، وبن معدان، والفهد كروم، وسما الجزيرة، وربوع يافع، والعيسائي، ووكالة ساعة مكة
منذ يومان و ساعتان و 22 دقيقه
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون، مثل "نهج البلاغة" و"ألفية ابن مالك"، قبل أن ينتقل ضمن أول بعثة طلابية حضرمية إلى دمشق، ليبدأ هناك تحوله الفكري والسياسي والقيادي.في دمشق، تعرّف على الأفكار القومية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 27 مايو 2013 04:03 مساءً

الصلاحيات رئاسية ياسيادة الرئيس! فلماذا التنصل في معالجة المشاكل؟

عباس الضالعي

صحيح ان الرئيس استطاع قلع كبار رجال دولة سلفه لكنه يبقي على اساليب واليات تلك الدولة ، فالمعالجات التي تتم للقضايا هي بنفس الاليات القديمة والتي اثبتت عدم جدواها لانها مخالفة للقانون ومبنية على اجتهادات شخصية قاصرة 

الرئيس هادي  ايضا مثل سلفه يحاكي خطواته وتصرفاته يعرف المشكلة ومن ورائها ويهدد ويتوعد وفي اليوم الثاني تتكرر نفس المشكلة ويوعد بحلول ومعالجات وتمر الايام والشهور ولا نلاقي لهذه الحلول أي اثر يذكر الرئيس هادي جاء وهو يدرك اين الخلل وهذا يعتبر مدخلا لنجاحه ، لكنه يكثر من مراعاة العيش والملح مع سلفه ويتجاوز عنه اخطاءه ويصبر عليه كثيرا رغم ان كل الاشارات التي ارسلها الرئيس هادي في مناسبات كثيرة ان المقصود بها هو سلفه وهذا يعني ان الرئيس هادي يعرف المشكلة ويعرف طرفها  وينتظر الناس اتخاذ أي اجراء ازاء ذلك ،  ومع مرور الايام لتظل المشكلة قائمة ومتفاقمة وراعي المشكلة في حصون مشيدة الرئيس هادي منح صلاحيات رئاسية للمحافظين وخاصة محافظي صنعاء ومأرب بإعتبارهما المحافظتين الهامتين وصلاحيات رئاسية للوزراء وقد سبق ان منح بعض الوزراء مثل هذه الصلاحيات منح الصلاحيات الرئاسية يعد تنصلا من الرئيس عن واجباته ولتبرئة نفسه من تهمة التقصير رمى الكرة الملتهبة في ملعب المحافظين والوزراء وهذا افهمه انا ان الرئيس بهذه الخطوة تجنب الحرج الشخصي تجاه الاشخاص الذين يقفون وراء مشاكل الاعتداءات على الكهرباء والنفط وقطع الطرقات والاختطافات ونشر الفوضى والانفلات الامني ولانه  - الرئيس - يعرف  يقينا ان الذي يقف وراء هذه الاعمال هو سلفه ورئيسه الحالي في المؤتمر الشعبي العام ولأسباب لا داعي لذكرها هنا قرر الرئيس ان يضحك على الشعب من جديد لانه يعرف ان الشعب يهوى بقوة استهلاك الكلام والوعود ويعرف الرئيس هادي ان سلفه حكم الشعب لمدة ثلاث وثلاثين عاما بالبهلوانية والوعود الصلاحيات الرئاسية للمحافظين دندنة جديدة لا تقدم ولا تؤخر فكيف لها ان تحل المشاكل وقد عجزت الوزارات المعنية وعجزت الحكومة لان الحل سياسي والحل يحتاج الى ارادة وقرار سياسي ورئاسي وبدون ذلك هو استهلاك للوقت الذي تتفاقم معه المشكلات وتتطور اساليبها وادواتها وبعد ان عجزت  الحكومة والرئاسة ايضا في احتواء المشاكل كيف لنا ان نثق بقدرات ادنى واقل من محافظ مثل محافظة صنعاء الذي له رصيد من العلاقات الخلافية ورصيده السابق والحالي  لا يؤهله  ان ينتصر على من انتشله من سائق سيارة مع موظفة اجنبية الى امين عام المجلس المحلي لمحافظة صنعاء ، هو الاخر لا يمكن ان ننكر عليه العمل بالعيش والملح بينه وبين مولاه القديم الجديد علي صالح ولا يجوز ان نحمل الرجل فوق طاقته ، محافظ صنعاء اعلن وعلى قناة اليمن الفضائية بحل مشكلة التقطاعات في عدد من الطرق الرئيسية وحلها من خلال عهود مكتوبة بعدم تكرار ذلك وفي اليوم التالي نرى الطريق تم قطعه بنفس المكان وبالاشخاص انفسهم ، هذا وغيره علاجه يكمن في استئصال اصل المشكلة والرئيس يعرف اين اصل المشكلة ويعرف كيف يستأصلها تكرار المكرر عبث ارهق الشعب وعلى الرئيس ان يفكر بحل جذري ولو كان ثقيل على النفس والصدر لان اليمن بحاجة الى اخر علاج لمشاكلها ... الكي يا سيادة الرئيس ( اخر العلاج الكي ) اما الدندنة فأصبحنا معها ندرك انك ضاحك جديد بمؤيدين جدد ... ودمتم 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
اتبعنا على فيسبوك