من نحن | اتصل بنا | الاثنين 17 مارس 2025 10:30 مساءً
منذ ساعه و 37 دقيقه
بحث وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في اليمن بيتر هوكينز، سبل تعزيز التعاون المشترك بين الوزارة والمنظمة، ومستوى تنفيذ المشاريع الصحية المشتركة.  وخلال اللقاء، تم استعراض الوضع
منذ 23 ساعه و 43 دقيقه
    في إطار الجهود الإنسانية المستمرة لدعم الأسر المحتاجة قام الهلال الأحمر التركي بالشراكة مع الهلال الأحمر اليمني فرع محافظة لحج بتوزيع 200 سلة غذائية على الأسر الأشد احتياجا في المحافظة   ويأتي هذا المشروع ضمن سلسلة من المبادرات الإنسانية التي ينفذها الهلال الأحمر
منذ يومان و ساعه و 4 دقائق
تدرس إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض حظر جديد على السفر يشمل 43 دولة، حيث سيتم تصنيف الدول إلى ثلاث مستويات: حمراء وبرتقالية وصفراء. وتأتي اليمن ضمن القائمة الحمراء المكونة من 11 دولة يُمنع مواطنوها تمامًا من دخول الولايات المتحدة. تشمل هذه القائمة أيضًا أفغانستان
منذ يومان و ساعه و 6 دقائق
نظم البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، اليوم، فعالية رياضية توعوية في العاصمة المؤقتة عدن، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح.  وتضمنت الفعالية مباراة ودية بين فريقين من موظفي ديوان وزارة الصحة، سادها جو تنافسي رياضي، وانتهت بتتويج
منذ يومان و ساعه و 8 دقائق
أعلنت جماعة الحوثي مقتل وإصابة 18 شخصا، بغارات أمريكية بريطانية استهدفت العاصمة اليمنية صنعاء، مساء اليوم السبت. وقالت وزارة الصحة التابعة لحكومة الحوثيين (غير المعترف بها دوليا)، في بيان لها، إن 18 مدنيا قتلوا وأصيبوا "جراء غارات العدوان الأمريكي البريطاني مساء اليوم على
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
أخبار عدن
 
 

محافظ البنك المركزي: قرار إيقاف بعض البنوك ذو طابع نقدي وليس له أي صلات بأحداث أو جهات

عدن بوست - عدن : الجمعة 31 مايو 2024 07:13 مساءً

قال محافظ البنك المركزي أحمد احمد غالب، إن قرار إيقاف التعامل مع بعض البنوك الصادر أمس الخميس، هو قرار سيادي ذو طابع نقدي ومصرفي وليس له أي صلات بأي احداث أو جهات محلية أو إقليمية أو دولية.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده المحافظ في مقر البنك صباح اليوم الجمعة. وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ"، أكد فيه أن البنك يعمل وفقاً للقانون وليس التوجيهات أو التوجهات، وأن البنك ماضي في تنفيذ القرار بكل مراحله ووفق الخطة المقررة

وكان الحوثيون شنوا هجوماً على القرار واعتبروه "مؤامرة أمريكية"، تهدف لضرب اقتصاد الجماعة لموقفهم من غزة، وهو الموقف الذي تهرب اليه الميليشيا في معظم القضايا حيث تحاول تصوير حربها بأنها حرب كونية، وأكبر من الخلاف الداخلي اليمني.

كما أكد غالب في المؤتمر الصحفي على انفتاح البنك للحوار من أجل الوصول إلى حلول لكل الإشكالات التي تعيق عمل القطاع المصرفي في اليمن، وتضمن عمله بحيادية وفقاً للقوانين ورقابة البنك المركزي اليمني، محذراً من محاولة استغلال القرار لتصفية حسابات مع البنوك التي شملها القرار، موضحاً أن هذه البنوك هي أكبر البنوك العاملة في اليمن ولم ترتكب أي جرائم لغسيل الأموال أو تمويل الإرهاب وإلا كان تم إيقافها وإغلاقها بشكل نهائي.

وقال محافظ البنك المركزي إن "هذه البنوك خضعت لضغوطات جماعة مصنفة إرهابية وفشلت في توفيق أوضاعها خلال المهلة التي منحت لها لنقل مقرها الرئيسي إلى العاصمة المؤقتة عدن، مطمئناً المودعين في تلك البنوك بأن عملها مستمر لخدمة الجمهور في المناطق المحررة وان البنك المركزي ضامن لأموالهم".

وأضاف أن "ممارسات الميليشيات الحوثية الإرهابية هي التي أدت إلى اتخاذ هذا القرار، وإن المركز الرئيسي للبنك المركزي اليمني منذ نقله الى العاصمة المؤقتة عدن منتصف العام 2016م ظل يتعامل مع البنوك من منطلق اختصاصاته وصلاحياته الدستورية والقانونية، كسلطة نقدية قانونية مسؤولة في البلاد، والجهة الوحيدة المخولة بعملية الإشراف والرقابة المصرفية وفقاً للدستور والقوانين اليمنية النافذة، وبالتنسيق مع المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية المختصة بالشئون المالية والمصرفية والمجالات ذات العلاقة".

وأشار إلى أن الميليشيا في المقابل "سعت لتدمير القطاع المصرفي والمالي وإلحاق بالغ الضرر به، مستغلين تواجد أغلب المراكز الرئيسية للبنوك في مدينة صنعاء الخاضعة لسيطرتهم، وذلك عبر عدة أشكال من الممارسات والأساليب الرامية للاستيلاء على مقدرات البنوك والمؤسسات المالية في مناطق سيطرتها وتسخيرها لخدمة أنشطتها وحروبها العبثية، والإضرار بالوضع الاقتصادي والمالي لليمن بشكل عام".

وحسب ما ذكره محافظ البنك المركزي فقد "بدأت الميليشيا الحوثية بتسيس القطاع المصرفي واختراق كل القوانين والمعايير وذلك بتجميد ومصادرة حسابات المواطنين بسبب معارضتهم لسياساتهم القمعية، ومنع تداول الطبعة الجديدة من العملة مما خلق انقساماً نقدياً وواقعاً مريراً عانى منه الشعب اليمني بكامله خاصة الواقعين تحت سيطرته والذين حرموا من المرتبات التي كانت تدفعها الحكومة"، لافتاً إلى أن "الميليشيا خلقت ركوداً اقتصادياً داخل المناطق التي تسيطر عليها وفرضت سعر صرف وهمي تنهب من خلاله مدخرات المواطنين وتحويلاتهم".

وأشار إلى قيام الميليشيا "بإصدار قانون ما يسمى بـ (تحريم المعاملات الربوية) وتحويل ودائع المواطنين الى حسابات جارية ممنوع سحبها مما أفقد المواطنين مدخراتهم وعرض القطاع المصرفي للانهيار"، مؤكداً أن "هذا التخريف المتخلف الذي اسموه قانون تحريم المعاملات الربوية أطاح بكامل منظومة القوانين والتشريعات التي تنظم عمل القطاع المصرفي والاقتصادي بما في ذلك قانون البنك المركزي".

ولفت إلى أن "أخطر تلك الانتهاكات والتجاوزات الإقدام على سك عملة مزورة بواسطة كيان غير شرعي وغير قانوني وإنزالها للتداول"، مؤكداً أن "البنك المركزي إزاء هذه الممارسات المذكورة أعلاه وغيرها، حرص دوماً على القيام بما يتوجب عليه انطلاقاً من مسؤولياته واختصاصاته الدستورية والقانونية، وبكل ما هو ممكن من سياسات وإجراءات في سبيل الحفاظ على الاستقرار المالي والنقدي، وحماية النظام المالي المحلي، والمؤسسات المالية والمصرفية وإنقاذ ما يمكن إنقاذه خاصة بعد تصنيف هذه الميليشيا جماعه إرهابيه ليضع العالم كثير من القيود والتعقيدات للتعامل مع اليمن ومؤسساتها المالية".

وأكد محافظ البنك، أن "أي إجراء قام به البنك المركزي أو سيقوم به يأتي في إطار محاولة إنقاذ هذه البنوك وحماية ما تبقى من أصولها والحفاظ على علاقاتها وتعاملاتها مع محيطها والعالم"، مشدداً على أن "البنك لا يتعامل بأسلوب رد الفعل على الممارسات الإجرامية والاستفزازية ولا يسعى للتصعيد ولا للتعقيد وقد أعطى مساحة كافيه وفرصه كبيرة لمن حاول الوصول إلى حلول عادله تخفف المعاناة على أبناء الشعب في جميع المحافظات التي تسببت بها هذه المليشيات والحفاظ على مؤسساتنا المالية الخاصة والعامة والمختلطة وتجنيبها كثير من الخسائر والتعقيدات، مجدداً ان البنك سيستمر بالقيام بواجباته تجاه الشعب ومؤسساته بالتعاون مع المؤسسات المالية الدولية، والشركاء الفاعلين من الأشقاء والأصدقاء".

وأمس الخميس أصدر البنك المركزي اليمني في عدن قرارين؛ قضى الأول بوقف التعامل مع 6 بنوك مقراتها الرئيسية في مناطق سيطرة الحوثيين، وذلك لتجاوزها المهلة المحددة لنقل مقارها الى عدن والتي حددها البنك بشهرين، فيما قضى الثاني بسحب الطبعة القديمة من العملة اليمنية في غضون شهرين.

وفي اجتماع له اليوم الجمعة أكد مجلس القيادة الرئاسي "دعمه الكامل لقرارات البنك المركزي اليمني وتدابيره الرامية لحماية النظام المصرفي وإنهاء التشوهات النقدية، والسيطرة على التضخم، وتعزيز الرقابة على البنوك والعمليات المصرفية الخارجية، ومكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب"

telegram
المزيد في أخبار عدن
بحث وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في اليمن بيتر هوكينز، سبل تعزيز
المزيد ...
نظم البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، اليوم، فعالية رياضية توعوية في العاصمة المؤقتة عدن، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح.
المزيد ...
بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة، نظّمت "حفيدات بلقيس"، بدعم من مؤسسة SOS، جلسة نقاشية حول الزواج المختلط، ضمن مشروع "المرأة والأمن والسلام" المدعوم من وزارة
المزيد ...
نفذ موظفو صندوق صيانة الطرق والجسور، اليوم، وقفة احتجاجية أمام وزارة المالية مطالبين بإلغاء القيود المفروضة على استقلالية الصندوق وتغيير المدير المالي بسبب
المزيد ...
كثفت مليشيات الحوثي الإرهابية هجماتها العدائية على مواقع القوات المسلحة في محافظتي مأرب والجوف، في تصعيد جديد للأعمال القتالية.    ووفقًا لموقع "سبتمبر نت"،
المزيد ...
  في إطار الجهود الإنسانية الرامية إلى دعم الأسر المتعففة خلال شهر رمضان المبارك، وزعت مؤسسة إحسان للتنمية الإنسانية، بدعم كريم من مؤسسة أبو حاتم بانافع، 150 وجبة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
اتبعنا على فيسبوك