من نحن | اتصل بنا | السبت 29 مارس 2025 07:29 مساءً
منذ يوم و 20 ساعه و 45 دقيقه
أعلنت وزارة الأوقاف والإرشاد في العاصمة عدن، مساء اليوم السبت، أن يوم غدٍ الأحد الموافق 30 مارس 2025م، هو أول أيام عيد الفطر المبارك، وذلك بعد ثبوت رؤية هلال شهر شوال.   ورفعت الوزارة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أبناء الشعب اليمني في الداخل والخارج، سائلة الله أن يعيده
منذ يوم و 23 ساعه و 22 دقيقه
  فازت الناشطة الحقوقية أمة السلام الحاج، رئيسة رابطة أمهات المختطفين، بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة التي تمنحها وزارة الخارجية الأمريكية سنوياً.والجائزة تمنحها الخارجية الأمريكية للنساء اللواتي يظهرن شجاعة وقيادة في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان والسلام والعدالة
منذ يومان و 17 ساعه و 37 دقيقه
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا الحوثي. في العام ٢٠١٥ كان رمضان له ذكرى النصر، وليلة قدر التحرير، اجتمع فيها  الايمان والعزيمة ، حضر صوت الدعاء مع زخات الرصاص، كانت الشوارع ساحات قيام، والمآذن تصدح
منذ يومان و 18 ساعه و 42 دقيقه
يمر العام الثاني على التوالي واليمنيين لم ينسوا الجريمة البشعة جريمة اغتيال وتصفية امام وخطيب مصلى العيد بمديرية بيحان الشيخ عبدالله بن عبدالله الباني، الذي قتل امام المصليين في حادثة تجاوز صداها الجغرافيا اليمنية ليتفاعل معه إعلاميين وكتاب من الدول العربية، عامان على
منذ 3 ايام و ساعتان و 11 دقيقه
قالت وكالة الأنباء الرسمية، إن رئيس الوزراء الدكتور احمد عوض بن مبارك، وجه بإطلاق وصرف العلاوات السنوية لموظفي الدولة، وفقاً لسنوات الخدمة، ومنحهم كافة التسويات المستحقة.   ووفقا للوكالة، كلف تعميم صادر عن دولة رئيس الوزراء، وزيري الخدمة والمدنية والتأمينات والمالية،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 03 مايو 2023 03:59 مساءً

الحقيقة المرة ... سيناريو السودان

سالم احمد باوادي

الهدف تصفيت الجيش السوداني ليلحق بالجيش العراقي واليمني والسوري، وكل هذا بعرابة دول اقليمية معروفة، لكن نقول للصهاينة، وعرابيهم. نحن في حقيقة نعتقد اعتقادا جازما أن هذه الجيوش التي تسمى بالجيوش العربية، ليس هي التي ستنتزع فلسطين والقدس من ايديكم، هذه الجيوش أنشأت -اصلا- لخدمة الجنرالات واسرهم، كما رأينا في الجيش اليمني رابع جيش عربي من ناحية العدد، كيف تبخر هذا الجيش بعد ذاهب الجنرال عفاش واسرته، ما يقارب ثلث ثروة الوطن انفقت على هذا الجيش في العشرين سنة الأخيرة، وكيف حول كثير منهم عقيده إلى دعم العقيدة السلالية الرافضية بكل بساطة ويسر، لأنه جيش فارغ العقيدة حقيقة، إلا من رحم الله، ورأينا كيف ذبح الجيش السوري مواطنية، والذي كان شعاره (يا الأسد يا نحرق البلد). وفعلا حرقوا البلد بالطيران الروسي والشبيحة الروافض، كل هذا عاصرناه وشاهدنا، إلا من طمس الله بصيرته، هذه الجيوش -حقيقة- عقيدتها فاسدة، لم ترتبط بعقيدة الأمة ولا بدينها اللذان هما أساس مكونات الوطن، الوطن ليس ترابا أو حجرا .

الوطن بشر، والبشر لهم عقيدة ودين، يجب ان يحترما، انظروا لهذه الجيوش التي تدعي الوطنية، عندما  تحترب فيما بينها، كيف تتساهل في سفك دم هذا الموطن، وتدوس على حرماته (في يوم عيده)  ومصدر عيشه بجنازيرها ورصاصها، تحت دعوة حماية الوطن، جيوش انشأت -حقيقة- فارغة من عقيدة اسلامية الصحيحة، لأن تهدم الكعبة حجرا حجرا اهون عند الله من ان يسفك دم مرء مسلم بغير حق.

الحقيقة المرة الأخرى، ان هذه الجيوش هي من سلََمَ فلسطين للصهاينة، وهذه حقيقة تاريخية يعرفها المحققون، لا ينكرها إلا جاهل بالتاريخ او مطبل، عندما خاض العرب حربهم الأولى مع الصهاينة، في ١٩٤٧، عرفنا كيف تُرِكَ الفلسطينيون وحدهم في بداية الحرب،  فانشأ القائد عبد القادر الحسيني جيش الجهاد المقدس، وانشأت الجامعة العربية -بعد رفض الدول العربية التدخل- جيشا اسمته جيش الانقاد، من المتطوعين العرب والمسلمين توافدوا من انحاء العالم على فلسطين، استطاعا الجيشان الحفاظ على ٨٢٪ من الاراضي امام ٧٠ الف مقاتل صهيوني متدرب دربتهم بريطانيا، ولما خاف المستعمر الغربي اصحاب قرار بالفور من تحول الكفة اتجاه الجيشان المقاومان، اوزعوا للجيوش العربية الدخول في الحرب، فدخل سبعة جيوش عربية الحرب، وياليتهم ما دخلوا لينفدوا المؤمرة الكبرى، فكانوا يستلموا المواقع من جيش الانقاد لينهزموا في اليوم الثاني امام صهاينة وتسلم لهم الأرض، ما بالك بجيوش بعض قيادتها  من المستعمرين .

وهكذا ذهبت فلسطين والقدس. ولكنها لن تذهب الى الأبد،  هذه حقيقة مرة،  ولكن نحن نعتقد اعتقادا جازما ايها الصهاينة أن الجيوش التي ستنتزع فلسطين منكم ستاتي يوما ما، بعقيدة واضح صافية، وبقادة انتم تعرفون أوصافهم جيدا، اعبثوا -الان- بهذه الجيوش التي ولاؤها للجنرالات الفسدة، فإن غٓدٓ جيوش الاسلام قادم .

دعوااااااتكم.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
اتبعنا على فيسبوك