من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 13 مايو 2025 10:32 مساءً
منذ 14 ساعه و 15 دقيقه
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز التعاون المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة بالتنسيق مع الشركاء والجهات المانحة وتغطية
منذ 17 ساعه و 12 دقيقه
أدى رئيس وأعضاء اللجنة التحكيمية المختصة بالفصل في منازعات العمل في العاصمه عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع، وذلك عقب إعادة تشكيلها، صباح اليوم بديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، مراسيم اليمين القانونية أمام معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية
منذ 20 ساعه و 52 دقيقه
  برعاية كريمة من وزير الأوقاف والإرشاد الشيخ الدكتور محمد عيضة بن شبيبة وإشراف سعادة وكيل قطاع الحج والعمرة الدكتور / مختار الرباش  أقامت عددًا من وكالات الحج والعمرة ومنها: العربية المتحدة، وبن معدان، والفهد كروم، وسما الجزيرة، وربوع يافع، والعيسائي، ووكالة ساعة مكة
منذ يوم و 17 ساعه و 46 دقيقه
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون، مثل "نهج البلاغة" و"ألفية ابن مالك"، قبل أن ينتقل ضمن أول بعثة طلابية حضرمية إلى دمشق، ليبدأ هناك تحوله الفكري والسياسي والقيادي.في دمشق، تعرّف على الأفكار القومية
منذ يومان و 17 ساعه و 4 دقائق
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها بتحسين الخدمات بعد ما أصابها من تدهور وشلل تام. وجاء في مضمون رسالته: أيتها الحرائر الجنوبيات في عاصمتنا
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 24 أبريل 2013 04:43 مساءً

مغتربونا بالمملكة وصوت العقل

رشاد الشرعبي

صوت العقل هو ما ينبغي أن يحكم العلاقات اليمنية- السعودية, وهو ما وجدت العشرات من اليمنيين المقيمين في المملكة الذين التقيتهم خلال جولة شملت معظم مدن ومناطق المملكة مجمعين عليه.

 الأغلب يؤكدون وجود من يريد الإساءة لعلاقات البلدين وتصعيد الوهم واعتباره واقعاً، وسيكون المتضرر بالتأكيد ليس فقط العلاقات السياسية بين نظامي الحكم في البلدين، لكن هناك المغتربين اليمنيين الذين قد يصلون إلى المليونين سيتضررون عمالاً وتجاراً وطلاباً وكوادر طبية وهندسية وأكاديمية تسربت الى المملكة.

هناك إجراءات تريد المملكة تطبيقها ضمن أجندة أمنية واقتصادية خاصة بها, واليمنيون أكثر المتضررين منها, غير أن الصراخ الأهوج لن يحل ولن يربط،بل التحركات الدبلوماسية والقنوات السياسية هي الأنفع لمثل هكذا مشاكل, مع ضرورة توعية اليمنيين بتصحيح أوضاعهم وتحفيز المملكة لتوفير فرص مناسبة وتسهيل الإجراءات المساعدة على تصحيح تلك الأوضاع المختلة. 

أسئلتي لا تتوافق لغالبية من التقيتهم في الرياض العاصمة والشرقية والجنوب وغرب المملكة بشأن أوضاعهم, فيرد مايزيد عن 90 % بأن أوضاعهم ليست صحيحة سواء من حيث توصيف المهنة أو اسم الكفيل للشخص أو المحل التجاري.

من يعملون بصورة نظامية وأوضاعهم سليمة ومصححة هم يردون بأنه يتم التعامل معهم كسعوديين ولايشعرون بأي تمييز ضدهم كما يتم الترويج له.

نؤيد أي خطوة سعودية لتصحيح أوضاع العمالة في المملكة وسوق العمل الملخبط, لكن يفترض أن تعمل حكومة الجمهورية اليمنية على أن تتساعد مع الحكومة السعودية في تنفيذ هذه الخطوات الضرورية بالنسبة لهم بصورة سلسة لا تؤثر على مصدر دخل غالبية اليمنيين العاملين هناك أو أصحاب الأموال.

هذا ليس من مقترحاتي وأفكاري الشخصية, ولكنه خلاصة ما سمعته وناقشته مع عشرات اليمنيين في مناطق مختلفة بالمملكة ويمارسون أعمالاً متنوعة, فاليمنيون أكثر تقديراً لظروف المملكة وضرورة تصحيح أوضاع العمالة في سوقها, بحيث أن يكون ذلك وفق قاعدة “لا ضرر ولا ضرار”.

حكومة الوفاق الوطني والقيادة السياسية اليمنية تتحمل جزءاً كبيراً من المسؤولية في اتجاه حل مشكلة المغتربين اليمنيين الذين إذا “تلخبطت” أوضاعهم ستحل كارثة كبيرة على من باعوا “الأخضر واليابس” لأجل “الفيزا” ومتطلبات الإقامة أو أولئك الذين انخرطوا في أعمال تجارية, صغرت أو كبرت تحت لافتات سعودية.

“البلبلة” مسيطرة في أوساط اليمنيين هنا في المملكة واليأس والإحباط استحكم على حياتهم، وهناك أيادٍ تعبث في الوسط إعلامياً نحو التحشيد وتوتير الأوضاع بين البلدين تحت مبررات الحرص على المغتربين والسيادة وهم يعملون ضمن أجندة إقليمية أو لأجل مصالح شخصية.

يفترض من حكومتي البلدين أن لا تتركا فرصة لهؤلاء المصطادين في المياه العكرة ليصولوا ويجولوا ويضروا بعلاقات البلدين الشقيقين, فيما اليمن بحاجة لنجاح المبادرة الخليجية التي كان للمملكة الدور الأكبر فيها, والأخيرة بحاجة لليمن آمنة ومستقرة ويمنيين يواصلون مابدأوه منذ عقود في الشراكة ببناء المملكة.

ليس كل ما يقال عن أوضاع اليمنيين في المملكة صحيحاً, ولا يمكن إنكار تعرضهم للظلم والتعسف من قبل أشخاص وموظفين, ولايمكن القول إن الإجراءات تستهدف اليمنيين وحدهم, وليس معقولاً استمرار الحكومة في حالة مكتوفة اليدين ولا تتحرك باتجاه مساعدة المملكة في ترتيب أوضاع سوق العمل فيها دون إضرار أو كارثة لليمنيين هناك.

المملكة لازالت بحاجة لليمنيين وفي نفس الوقت هي بحاجة لترتيب أوضاع العمالة وسوق العمل فيها ولابد من رؤى وتصورات وحلول ومعالجات تقدمها السلطات اليمنية ومختلف الجهات لتجاوز المشكلة ،حفاظاً على مصدر دخل اليمنيين وحفظ كرامتهم وحماية أموالهم.

"الجمهورية


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
اتبعنا على فيسبوك