من نحن | اتصل بنا | الخميس 18 أبريل 2024 03:49 مساءً
منذ 23 ساعه و 46 دقيقه
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والأردن، وهي فرصة خاصة لاستحضار الماضي وإدراك الحاضر وتصور مسارات نحو المستقبل
منذ يوم و 17 ساعه و 59 دقيقه
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور توفيق الشرجبي، بزيارة تفقدية لمحافظة لحج. وفور وصوله عاصمة المحافظة الحوطة عقد رئيس الوزراء إجتماعاً للمكتب
منذ يوم و 18 ساعه و 59 دقيقه
    أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان، في العاصمة المؤقتة عدن، عن إقامة مخيم جراحي سعودي متخصص في الجراحات الترميمية بمستشفى الأمير محمد بن سلمان (مستشفى عدن العام سابقا).   ووفق الإعلان، فإن الفريق الجراحي السعودي سيُنفذ العمليات الآتية : جراحة الشفة الأرنبية وسقف
منذ يوم و 21 ساعه و 11 دقيقه
  اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن محمد الداعري، أن الكلية الحربية ركيزة أساسية في بناء القوات المسلحة على أسس متينة باعتبارها مصنع الرجال والقادة التي تمد كافة وحدات القوات المسلحة بدماء جديدة نشطة على مستوى عال من الكفاءة والتدريب والتأهيل.   وأشاد الفريق الداعري
منذ يوم و 21 ساعه و 36 دقيقه
وجه محافظ المهرة، محمد علي ياسر، اليوم الأربعاء، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وإجراء التدخلات العاجلة تحسبا للمنخفض الجوي، والعمل على تجهيز مراكز للإيواء وتهيئة المستشفيات والمراكز الصحية وفرق طبية متنقلة أثناء هطول الأمطار.   كما وجه الأجهزة الأمنية والعسكرية
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

تقرير الخبراء يحذر من مخاطر تفكّك السلطة في مناطق سيطرة الحكومة إلى خليط من الفصائل المتنافسة .

عدن بوست - عدن: الخميس 28 يناير 2021 07:27 مساءً

اتهم مراقبو لجنة العقوبات بمجلس الأمن الدولي، في تقرير اطلع عليه "المصدر أونلاين" اليوم الخميس، جماعة الحوثيين المدعومة من إيران والمجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات بتقويض أهداف قرار مجلس الأمن 2216، والتوسع في الأراضي اليمنية على حساب الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.

كما اتهم خبراء مجلس الأمن، أطراف النزاع في اليمن، بعدم المبالاة إزاء الانهيار الاقتصادي وتدهور العملة الذي يوثر بشكل مدمر على السكان، "فيما لم يتأثر المتصارعين بمحنة اليمنيين واستمروا في نهب الموارد الاقتصادية والمالية".

وقال الخبراء في تقريرهم السنوي، إن الوضع في اليمن يستمر في التدهور، بسبب التربح الاقتصادي من قبل جميع الأطراف والانتهاكات المستمرة والواسعة النطاق لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، مع الإفلات من العقاب، والتصعيد العسكري المستمر، مشيرين إلى أن العوامل الثلاثة سيترتب عليها "عواقب وخيمة على السكان المدنيين".

وأشار الخبراء إلى أن جماعة الحوثيين ليست القوة الوحيدة التي تنطبق عليها الفقرة 1 من القرار 2216، وقالوا إن "أنشطة المجلس الانتقالي الجنوبي، بقيادة عيدروس الزبيدي وهاني بن بريك، مثل انتهاكاً للفقرتين 1 و 6 من القرار 2216 (2015).

وطلب مجلس الأمن في جلسته الـ7426، المنعقدة في 14 نيسان/أبريل 2015، أطراف الصراع لاسيما الحوثيين بالامتناع عن الإجراءات الأحادية الجانب التي تقوض عملية الانتقال السياسي، والكف عن استخدام العنف وسحب القوات من جميع المناطق التي استولوا عليها والتخلي عن جميع الأسلحة والتوقف عن جميع الأعمال التي تندرج ضمن نطاق سلطة الحكومة. ويعد القرار (2216) أحد المرجعيات الثلاثة لأي تسوية سياسية في اليمن.

وأكد الخبراء أن "إعلان المجلس الانتقالي من جانب واحد عن الإدارة الذاتية في أبريل 2020 أدى إلى زعزعة كبيرة للاستقرار في أبين وعدن وشبوة وسقطرى".

وقال الخبراء إن "عدم وجود استراتيجية متماسكة بين القوات المناهضة للحوثيين (الحكومة والانتقالي)، والذي ظهر من خلال الاقتتال الداخلي، والخلافات بين داعميهم الإقليميين (السعودية والإمارات)، أدى إلى تقوية الحوثيين".

وأشار خبراء لجنة العقوبات في تقريرهم السنوي إلى أن "مدى الدعم الخارجي لأطراف النزاع في اليمن ما زال غير واضح حيث تقوض دولة الإمارات العربية المتحدة العضو في تحالف استعادة الشرعية في اليمن، بدعمها للمجلس الانتقالي الجنوبي الحكومة اليمنية. وتشير مجموعة متزايدة من الأدلة إلى أن الأفراد أو الكيانات في جمهورية إيران الإسلامية يزودون الحوثيين بكميات كبيرة من الأسلحة او مكونات تصنيع الاسلحة".

وأشار فريق الخبراء إلى التحقيق "مع مجموعة من الأفراد الذين سافروا إلى عُمان في عام 2015 وما بعده في "رحلات انسانية" ومن ثم توجهوا الى جمهورية إيران الإسلامية. صرح أحدهم لاحقًا علنًا أنه تلقى تدريبات بحرية في بندر عباس واستمر في تسهيل التهريب البحري للحوثيين".

وأوضح الخبراء أن جماعة الحوثي واصلت "مهاجمة الأهداف المدنية في المملكة العربية السعودية، باستخدام مزيج من الصواريخ والطائرات المسيرة. بينما يتم إطلاق القوارب المفخخة بانتظام في البحر الأحمر. في حين تم إحباط معظم الهجمات من قبل الجيش السعودي".

وقال التقرير إن "قدرة جماعة الحوثي على إبراز قوتها خارج اليمن لا يزال يشكل تهديدًا للاستقرار الإقليمي وتحديًا لمفاوضات السلام المستقبلية".

وأشار التقرير إلى تصاعد الهجمات على السفن المدنية "في المياه المحيطة باليمن في 2020 حتى الآن، لا تزال هوية المهاجمين غير واضحة".

وبشأن إمدادات الأسلحة، قال الخبراء في الملخص التنفيذي لتقريرهم السنوي، إنهم وثقوا "عدة طرق تستخدم لإمداد الحوثيين وذلك باستخدام سفن تقليدية (قوارب صيد) في بحر العرب. يتم شحن الأسلحة والمعدات في المياه العمانية والصومالية إلى قوارب أصغر، مع تسليم البضائع إلى الموانئ على الساحل الجنوبي لليمن وتهريبها براً إلى الحوثيين.

وتابع الخبراء أنه "في بعض الحالات (تم تهريب الأسلحة) عبر باب المندب مباشرة إلى مناطق سيطرة الحوثيين. يعد نقص قدرة خفر السواحل اليمني والفساد المستشري في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية من العوامل المساهمة التي تسمح بازدهار التهريب على الرغم من عدد من عمليات الضبط".

وأكد التقرير أن "جميع الأطراف تواصل ارتكاب انتهاكات جسيمة للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، بما في ذلك الهجمات العشوائية ضد المدنيين والاختفاء القسري والتعذيب".

 

ولفت الخبراء إلى أن "الاستخدام الواسع النطاق للألغام الأرضية من قبل الحوثيين تشكل تهديدًا دائمًا للمدنيين ويساهم في النزوح. كما يواصل الحوثيون تجنيد الأطفال. ويتعرض المهاجرون بانتظام لانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان".

وأشار التقرير إلى وجود نمط مقلق من قمع الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان من قبل جميع الأطراف في اليمن، وقال إنه "منذ بداية النزاع، لم تكن هناك مبادرة مهمة لمحاسبة مرتكبي الانتهاكات. ويؤدي غياب سيادة القانون واختلال النظام القضائي إلى إفساح المجال للإفلات من العقاب والمساهمة في تكرار الانتهاكات".

وتابع الخبراء في الملخص التنفيذي للتقرير السنوي: على الرغم من إحراز بعض التقدم في الأشهر القليلة الماضية، لا تزال هناك عقبات كبيرة أمام العمل الإنساني المبدئي في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون. كما وثق الفريق أيضا إعاقة المساعدة الإنسانية في عدن.

وحذر الخبراء من مخاطر تفكك السلطة في مناطق سيطرة الحكومة إلى خليط من الفصائل المتنافسة، معتبرا تعز نموذجا لذلك في ظل "غموض في العلاقات بين الجماعات المسلحة غير الحكومية والحكومة اليمنية".

وعن جهود السلام، قال خبراء الأمم المتحدة، إن هناك تقدماً محدوداً فيما يتعلق بمفاوضات السلام، باستثناء تبادل 1056 سجينا بموجب اتفاقية ستوكهولم.

وأشار التقرير إلى تأثر الصراع في اليمن ومبادرات السلام بالتوترات والصراعات الإقليمية ومنها تأثير التوترات القائمة بين الجمهورية الإيرانية والولايات المتحدة على نزاع اليمن.

وكان رئيس لجنة العقوبات المنشأة عملا بالقرار 2140 (الصادر في 2014) بشأن اليمن "إينغا روندا كينغ"، وجه رسالة في ديسمبر كانون الثاني الماضي إلى رئيس مجلس الأمن، تتضمن أنشطة لجنة العقوبات خلال عام 2020، إضافة إلى نص التقرير الذي توصل إليه الخبراء خلال تحقيقاتهم بشأن الصراع الدائرة في اليمن طوال العام الماضي..

telegram
المزيد في اخبار تقارير
جددت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، الأربعاء، إدانتها للسلوك الإيراني في المنطقة، مشيرة إلى أن ردها "المزيف" صرف انتباه العالم عن جرائم
المزيد ...
حمل وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الارياني ، مليشيات الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، المسؤولية الكاملة عن سلامة القاضي عبد الوهاب قطران، الذي بدأ إضراباً
المزيد ...
أكد تقرير حديث للبنك الدولي أن اليمن الذي يشهد حربا منذ عقد من الزمن "ربما يكون الأكثر فقراً" على مستوى العالم.   وقال البنك -في تقرير حديث له خاص بتقييم مستوى
المزيد ...
شنت جماعة الحوثي، هجوما على أهداف إسرائيلية، بالتزامن مع هجوم إيراني على إسرائيل، ردا على استهداف قنصليتها في دمشق ومقتل قيادات في الحرس الثوري الإيراني بهجمات
المزيد ...
  أكد الأكاديمي محمد مختار الشنقيطي، فشل مساعيه الهادفة لتبادل أسرى ومختطفين بين الحوثيين والشرعية اليمنية، والكشف عن مصير المخفيين قسرا لدى الأطراف
المزيد ...
  أبدت المملكة المتحدة البريطانية قلقها من استمرار التوتر في البحر الأحمر، جراء هجمات جماعة الحوثي لسفن الشحن.       جاء ذلك على لسان وزير الخارجية
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك