من نحن | اتصل بنا | الخميس 17 أبريل 2025 05:38 صباحاً
منذ 6 ساعات و 52 دقيقه
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة بأسرها، مشيداً بالحكمة العالية التي أظهرتها القيادة الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن
منذ 16 ساعه و 35 دقيقه
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء، العاصمة السياسية حينها...   فمنذ مرور (عشر) سنوات على اعتماد (عدن) عاصمة ومركز الحكم للبلد، لم تشهد أي شيء يبرهن أنها عاصمة حقيقية (للوطن) بأكمله كسائر عواصم الدول
منذ 16 ساعه و 42 دقيقه
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الثلاثاء توزيع مساعدات غذائية في محافظة المهرة، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة المهرة للشؤون الفنية المهندس أحمد عوض قويزان بجهود مركز الملك سلمان
منذ يومان و 4 ساعات و 11 دقيقه
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى من المدنيين، في اعتداء وصف بأنه يرقى إلى جريمة ضد الإنسانية.وقالت وزارة الخارجية
منذ يومان و 4 ساعات و 19 دقيقه
نظم العشرات من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الحكومية بمحافظات عدن ولحج وأبين وشبوة، وقفة احتجاجية للمطالبة بتحسين أوضاعهم المعيشية ورفع رواتبهم المتدهورة. المشاركون في الوقفة طالبوا برفع رواتبهم لتواكب ارتفاع تكاليف الحياة، مؤكدين أن الراتب الحالي لم يعد يغطي الحد
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 20 سبتمبر 2020 05:37 مساءً

ليس سباقاً للهجن!

خالد الرويشان

 

ثمة أغنية مصرية شهيرة غناها فنانٌ شعبي يكره إسرائيل بعد 40 سنة من تطبيع العلاقات! 

تقول الأغنية أنا باكْرَهْ إسرائيل!

في الإمارات غنّوا لإسرائيل أغنية حب بعد 4 أيام فقط من التطبيع!

غنّوا أغنية تقول خذني زيارة تل أبيب راية عربي عِبري!

حُب بعد 4 أيام!

ماذا ستفعلون بعد 40 عاماً!

 

بعد 40 عاماً من التطبيع لم يلبس طفلٌ مصريٌ واحد شعار إسرائيل ويقف مفتخراً لأخذ صورة أمام برج القاهرة!

في الإمارات فعلوها مع أطفال البراءة بعد 4 أيام فقط من التطبيع! 

ماذا ستفعلون إذن بعد 40 عاماً!

تنحدرون إلى أين؟

هذا ليس سباقاً للهجن!

 

في مطلع ثمانينيات القرن العشرين شاركت إسرائيل في معرض الكتاب الدولي في القاهرة على مضص مصري رسمي وشعبي لكن ذلك كان تنفيذاً لمعاهدة السلام وقُبَيل انسحاب الاحتلال من سيناء

تم وضع ركن إسرائيل الصغير للكتب في المعرض في زاوية بعيدة وبحراسة مصرية مشددة حتى لايدخله أحد! 

وكان الشاعر الكبير صلاح عبدالصبور حينها رئيساً لهيئة الكتاب التي تنظم المعرض

وانتهت فعاليات المعرض

لكن الذي حدث بعد ذلك لم يتوقعه أحد!

توقف قلب الشاعر الكبير بعد سهرة خاصة مع بعض أصدقائه الأدباء حين عاتبه أحدهم على قبول مشاركة إسرائيل في معرض الكتاب!

كلمة عتاب أوقفت القلب الشاعر الحساس والنبيل!

ومات شاعر مصر الكبير صلاح عبدالصبور!

وتم منع إسرائيل بعد ذلك من المشاركة! 

 

في الإمارات لم يستقبلوا مجرد كتاب بل استقبلوا وزيرة الثقافة الإسرائيلية!

واستقبلوها في مسجد زايد الكبير!

وفعلوا ذلك حتى قبل إعلان التطبيع!

مطبوعين من زمان!

عاتبهم الشعب العربي كله

ولم يتوقف لهم قلبٌ واحد حتى الآن!

وهل تأبه قلوب الجِمال أو تحس!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك