من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 09:35 مساءً
منذ يومان و 9 ساعات و 9 دقائق
    استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الثلاثاء، نائب رئيس مجموعة الأزمات الدولية، ريتشارد أتود، وذلك لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن، والجهود الدولية الرامية لإنهاء الحرب، ودعم عملية السلام العادل والشامل.   وخلال اللقاء، أكد الدكتور
منذ يومان و 9 ساعات و 25 دقيقه
  ينظر اليمنيون إلى أن ثورة الـ14 من أكتوبر1963، بأنها امتداد للثورة الام ثورة الـ 26 من سبتمبر 1962، ضد الكهنوت الامامي العنصري المتخلف.       وفي الذاكرة الجمعية لدى اليمنيين اقترن اسم الثورتين، فما إن تذكر احداهن الا وذكرت الأخرى، فهما توأمان في الكفاح والثورة
منذ يومان و 9 ساعات و 28 دقيقه
  عقدت محكمة صيرة الابتدائية في العاصمة المؤقتة عدن، أولى جلساتها العلنية للنظر في قضية مقتل الشاب عارف فوزي غانم فرانس، التي أثارت جدلا واسعا بعد مقتله برصاص مسلح في مديرية كريتر مطلع أكتوبر الجاري.   وخلال الجلسة، تلا ممثل النيابة العامة قرار الاتهام بحق المتهم ريدان
منذ يومان و 9 ساعات و 32 دقيقه
    بينما يحتفل اليمنيون بالذكرى الـ63 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر، والـ62 لثورة الرابع عشر من أكتوبر، يعود الحديث مجددًا عن معنى الثورة ومغزاها، وعن المشروع الوطني الذي وحّد النضال في شمال الوطن وجنوبه، وجعل من الثورتين معًا نقطة تحوّل في مسار الحرية والوحدة
منذ يومان و 9 ساعات و 38 دقيقه
  تحولت صرخات الجوع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي إلى تهمة يعاقب عليها أصحابها بالاختطاف والتخوين، بعدما جعلت المليشيا من الفقر وسيلةً لإرهاب المجتمع، تستخدمها لإسكات الأصوات الغاضبة، وتكميم كل من يجرؤ على انتقاد فسادها أو كشف معاناة المواطنين.       منذ سنوات،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 20 يونيو 2020 03:59 مساءً

حرب القبيلي على الدولة محال!

علي العمراني

 

كتبت تحت هذا العنوان مقالا بعد مقتل الرئيس صالح، ملتمساً العذر لقبائل طوق صنعاء..ولاحظت مؤخراً أنه كان يتوقع من قبائل البيضاء ، في معركة ردمان، وضعاً مختلفاً، استناداً إلى خلفيات وخصوصيات تاريخية ومذهبية وما يشبه.والحقيقة فإن إخوتنا آل عواض، والقبائل في البيضاء، من البسالة والرجولة والشجاعة بمكان. وهذا لا يقلل من بسالة غيرهم في ربوع اليمن.

 

 

 

لكني كنت أدرك، وغيري كثيرون، أنه بدون وقوف دولة بكل ثقلها وإمكاناتها، إلى جانب من يريد مواجهة الحوثي، أو تُفرَض عليه مواجهته، فلا جدوى.ولعل الحكومة الشرعية ممثلة بقياداتها العسكرية في مارب قدمت ما هو متاح، في معركة ردمان،لكن لا بد أنه قليل وغير كاف،مقارنة بما يتوفر للحوثي الذي استحوذ على إمكانات وعتاد وجيش دولة.

 

 

 

الذي يلزم لتحرير البيضاء وصنعاء،وغيرها، هو جيش وطني محترف من كل ربوع اليمن وبتجهيزات كافية، وهذا قلناه من أول يوم..

 

ولكن، بدلا من ذلك تكونت أشكال وأنواع من المليشيات المتناثرة المتناحرة في العقائد والأجندات، وتم دعم انقلابَين في عدن،وإخراج الحكومة الشرعية منها، ويتم كل يوم التهديد والمحاولة لإسقاط سقطرى،وحضرموت وشبوة ..وهناك من يدعم ويتبنى تقسيم اليمن، من أشقائنا وأحبائنا العرب! وياله من إنجاز عروبي أخوي تاريخي، لو تحقق، لمصلحة اليمنيين والعرب وتحرير فلسطين! 

 

 

 

والخلاصة، فإن كل ما سبق من ملاحظات أعلاه ، هي وصفة للفوضى والعبث والإحباط والهزائم لليمنيين وحلفائهم ، أما النصر على العصابة الحوثية الفاشية، فما تزال وصفته والترتيب له في علم الغيب. غير أن كل ذلك لا يقلل من بسالة وتضحيات تكوينات محدودة من الجيش الوطني، والمقاومة الوطنية في كل ربوع الوطن وفي كل وقفات العز لأبناء شعبنا، ومن ذلك ما حدث في ردمان أمس ..

 

 

 

وفي كل الأحوال فنحن على يقين بأن لا مستقبل للحوثية في اليمن، لكن مواجهتها تتطلب إعدادًا وترتيبا، ما يزال مُغيَّباً، ولكنه في الأخير سيأتي، بأيادي وإرادات يمنية، وبدعم الأشقاء إذا أدركوا أهمية تغيير وتطوير الإستراتيجية تجاه اليمن، بما يوحد جهود أبنائه ويحفظ وحدته وسلامة أراضيه، ومن خلال تكوين جيش وطني محترف مزود بكافة التجهيزات، والإمكانات المعنوية والمادية. 

 

 

 

والأصل في مواجهة سلطة الحوثي، هو جيش وطني محترف يرفده الأهالي ( القبائل) إذا تطلب الأمر، وليس العكس، أي التعويل على القبائل في الأساس..ولو قًُدِّر وزحف عشرون ألف عسكري محترف بكامل العدة والعتاد، في اتجاه البيضاء، لتحررت خلال أيام،وربما خلال معركة واحدة.أما تحرير صنعاء فقد يحتاج لضعف أو ضعفي هذا العدد والعدة أو حتى أكثر، مما هو ممكن ومقدور عليه.. ولو حدث هذا لكنا في صنعاء من زمان.!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك