من نحن | اتصل بنا | السبت 19 أبريل 2025 04:37 صباحاً
منذ 16 ساعه و 15 دقيقه
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
منذ يومان و 7 ساعات و 32 دقيقه
    لحج في اطار دعم وتعزيز القطاع الصحي بمحافظة لحج سلمت جمعية الهلال الاحمر اليمني بلحج وبدعم وتمويل من الهلال الاحمر التركي جهاز مناظير حديث الى هيئة مستشفى ابن خلدون العام بهدف الارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى في المحافظة   وجرى تسليم الجهاز خلال حفل
منذ يومان و 15 ساعه و 14 دقيقه
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة بأسرها، مشيداً بالحكمة العالية التي أظهرتها القيادة الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن
منذ 3 ايام و 56 دقيقه
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء، العاصمة السياسية حينها...   فمنذ مرور (عشر) سنوات على اعتماد (عدن) عاصمة ومركز الحكم للبلد، لم تشهد أي شيء يبرهن أنها عاصمة حقيقية (للوطن) بأكمله كسائر عواصم الدول
منذ 3 ايام و ساعه و 4 دقائق
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الثلاثاء توزيع مساعدات غذائية في محافظة المهرة، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة المهرة للشؤون الفنية المهندس أحمد عوض قويزان بجهود مركز الملك سلمان
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 06 يونيو 2020 10:11 مساءً

عدن ... بين مطرقة كورونا وسندان الانتقالي

ليلي السيد

"إذا لم يقتلك مرضك المزمن فقد يقضي عليك كورونا أو أنواعا اخرى مختلفة من الفيروسات والأوبئة " ... هذا هو حال العاصمة الموقتة عدن التي يموت سكانها يومياً بالعشرات نتيجة انتشار الأوبئة والحميات القاتلة التي حصدت أرواح أكثر من 1900  شخص خلال مايو/ أيار الماضي


كارثة صحية ورقم مرعب لضحايا الأوبئة والحميات في عدن خلال شهر واحد فقط، لكن الغريب في الامر ان الانتقالي الذي اصبح المتحكم الوحيد بزمام الأمور في المدينة منذ إعلانه أواخر أبريل الماضي "الإدارة الذاتية للجنوب"، لم يحرك لها ساكناً


ورغم تحكّمه في كل تفاصيل الحياة بعدن ، إلا أن "الانتقالي" تنصّل من مسؤولياته أمام سكان عدن وتنكره لهذه الجائحة الأمر الذي فجر تظاهرات شعبية غاضبة خلال الايام الماضية رافضاً للانتقالي وتطالب بعودة الحكومة الشرعية وبسط الأمن وتوفير الخدمات.


وشن ناشطون  في "الانتقالي" هجوماً على المحتجين في مواقع التواصل الاجتماعي ووصف آخرون ان كل ما يحصل في عدن انما هو لسبب سياسي بحت نافين وجود الوباء وان القبور – على حد قولهم - إنما تحفر ويتم بعد التصوير دفنها دون وجود أي جثث.


وقال أحد ناشطي  الإنتقالي، في تغريدة على "تويتر"، مخاطبا أحد مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي "هل تخيلت يوما أن القبور يتم حفرها وتوثيق بالصور وبعد ذلك تدفن بالتراب بدون جثث الموتى لأهداف سياسية اخي جمال العامري؟ "


وفي ظل هذا الوضع التي تعيشه عدن، يبقى المواطن العدني هو وحده من يدفع ثمن الصراع بين الحكومة والمجلس الإنتقالي الجنوبي، في ظل تردي الخدمات وانقطاع للكهرباء يصل إلى 14 ساعة وسط تفش لفيروس «كوفيد - 19» وانتشار الأوبئة والحميات القاتلة وطقس شديد الحرارة.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك