من نحن | اتصل بنا | الخميس 10 أكتوبر 2024 03:22 صباحاً
منذ 10 ساعات و 8 دقائق
اطّلع معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتأهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري، على ماتم انجازه في مشروع مستشفى المعاقين و مركز العلاج الطبيعي بالعاصمة عدن. وخلال الزيارة أعرب الوزير الزعوري عن سروره لما أنجزته المؤسسة العامة للطرق،
منذ 17 ساعه و 54 دقيقه
قام معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتأهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بزيارة تفقدية لمشروع مبنى الإدارة العامة لصندوق رعاية وتأهيل المعاقين "المركز الرئيسي" بمدينة دارسعد بالعاصمة عدن الذي توقف العمل فيه منذ العام
منذ 22 ساعه و 22 دقيقه
    قال عضو الهيئة الاستشارية العليا للمنظمة ورئيس اللجنة الإعلامية للمؤتمر الأول أستاذ الإعلام والاتصال في كلية ليوا في أبوظبي الأستاذ الدكتور/ عبدالملك الدناني إن المؤتمر الذي يجري التحضير له من قبل المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي ومركز لندن للبحوث، وهو الأول
منذ يوم و 23 ساعه و 37 دقيقه
    عين وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح مديرًا ماليًا لقطاع السكان بالوزارة بالعاصمة المؤقتة عدن.   ونص قرار التعين الذي يحمل الرقم (10) للعام الجاري؛ تعيين إدريس محمد حزام العيوي مديرًا ماليًا لقطاع السكان.   ويأتي هذا القرار تمكينًا لكوادر وكفاءات
منذ يومان و 9 ساعات و 38 دقيقه
اطّلع معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري على تفاصيل مشروع الإستجابة لإحتياجات تنمية القدرات المحلية لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة، المرحلة الثانية الذي تنفذه مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الانسانية وتمويل مركز الملك سلمان للإغاثة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الثلاثاء 31 مارس 2020 05:14 مساءً

الإنفصاليون والزمن الأغبر..!

علي العمراني

 

 

على مدى سنين عبأ الإنفصاليون الكثير من الشباب الأغرار ضد وحدة المجتمع اليمني والكيان والأرض والدولة اليمنية، وعملوا على إرهاب من يعارضهم وقمعه وإرهابه، وقالوا في الوحدة مالم يقل مالك في الخمر..! وهدفهم الحقيقي هو الاستحواذ والتسلط على أي جزء من الوطن بكيفية مناطقية فجة وفوضوية، وبدعم الأشرار والأعداء من خارج الحدود، والإنفصاليون في هذا لا يختلفون عن الحوثيين، وقد يفوقونهم أحيانًا.

 

ظلت وحدة اليمن تشكل الأساس المتين لمشروعية دولة اليمن الديمقراطية الشعبية، وقوة الجذب في تلك الدولة اليمنية الفتية لكل أحرار اليمن وطلائعة في كل مكان من الأرض اليمنية.

 

ويرفع الانفصاليون اليوم علم تلك الدولة اليمنية الوحدوية المحترمة،جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية،لكنهم يتعاطون مع اليمن حضارة وثقافة وتاريخ ومستقبل،باعتباره الخصم والعدو، ويبثون الكراهية لكل ما هو يمني،ويتنكرون لاسم اليمن الخالد العريق المفدى ،وكيانه الواحد،وهويته،ويقولون إنهم ليسوا يمنيين، وأنهم يبتغون قيام الجنوب العربي، الكيان البائد الذي تبناه الإستعمار الأجنبي البغيض خدمة لمصالحة، وهو كيان انقسامي انفصالي، حتى في المناطق اليمنية التي كانت محتلة،حيث لم يكن يتضمن ذلك الكيان المسخ، شرق اليمن، حضرموت والمهرة.

 

منذ سنوات يعَد الإنفصاليون أهل الجنوب بالمن والسلوى، فلما انقلبوا على الدولة والرئيس وحكومته، وقتلوا حرسه الرئاسي،واستفردوا بعدن، عرف الناس حقيقة مشروعهم، القائم على القتل والفوضى والجشع والطمع والأنانية الشخصية والمناطقية.. ونتيجة لذلك يتمنى المواطنون اليوم في عدن،عهودا ولت، ومضت، مع أنها لم تكن نموذجا، ولكنها ليست بسوء المهيمنين على مقدرات الأمور فِي عدن وبعض محافظات الجنوب اليوم.

 

يستحيل أن يترك اليمنيون للحوثيين في صنعاء وأقرانهم في عدن، تحديد مصير اليمن، وكليهما،الحوثيين وأقرانهم الانفصاليين، يخدمون أجندات الطامعين الخارجيين في اليمن، القديمين والجدد.

 

في زمن الفوضى والحروب الأهلية، يدخل الطامعون من الخارج على الخط، ويجدون ضالتهم في أشكال من النوع الرخيص المبتذل الذي نعلم ونخبر ونرى، من بني جلدتنا، للأسف.

 

زمن أغبر بالفعل..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
  بعد إقدام #مليشيا_الحوثي_الانقلابية لأربع طائرات لشركة #طيران_اليمنية، يبرهن مدى سذاجة وحماقة القائمين
خلال الاسبوع الماضي وقعت حادثة او عملية عسكرية مهمة ومحورية في البحر الاحمر ورغم أهميتها الا انها لم تلقى
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
اتبعنا على فيسبوك