من نحن | اتصل بنا | السبت 29 مارس 2025 07:29 مساءً
منذ يوم و 17 ساعه و 30 دقيقه
أعلنت وزارة الأوقاف والإرشاد في العاصمة عدن، مساء اليوم السبت، أن يوم غدٍ الأحد الموافق 30 مارس 2025م، هو أول أيام عيد الفطر المبارك، وذلك بعد ثبوت رؤية هلال شهر شوال.   ورفعت الوزارة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أبناء الشعب اليمني في الداخل والخارج، سائلة الله أن يعيده
منذ يوم و 20 ساعه و 7 دقائق
  فازت الناشطة الحقوقية أمة السلام الحاج، رئيسة رابطة أمهات المختطفين، بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة التي تمنحها وزارة الخارجية الأمريكية سنوياً.والجائزة تمنحها الخارجية الأمريكية للنساء اللواتي يظهرن شجاعة وقيادة في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان والسلام والعدالة
منذ يومان و 14 ساعه و 23 دقيقه
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا الحوثي. في العام ٢٠١٥ كان رمضان له ذكرى النصر، وليلة قدر التحرير، اجتمع فيها  الايمان والعزيمة ، حضر صوت الدعاء مع زخات الرصاص، كانت الشوارع ساحات قيام، والمآذن تصدح
منذ يومان و 15 ساعه و 27 دقيقه
يمر العام الثاني على التوالي واليمنيين لم ينسوا الجريمة البشعة جريمة اغتيال وتصفية امام وخطيب مصلى العيد بمديرية بيحان الشيخ عبدالله بن عبدالله الباني، الذي قتل امام المصليين في حادثة تجاوز صداها الجغرافيا اليمنية ليتفاعل معه إعلاميين وكتاب من الدول العربية، عامان على
منذ يومان و 22 ساعه و 56 دقيقه
قالت وكالة الأنباء الرسمية، إن رئيس الوزراء الدكتور احمد عوض بن مبارك، وجه بإطلاق وصرف العلاوات السنوية لموظفي الدولة، وفقاً لسنوات الخدمة، ومنحهم كافة التسويات المستحقة.   ووفقا للوكالة، كلف تعميم صادر عن دولة رئيس الوزراء، وزيري الخدمة والمدنية والتأمينات والمالية،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 13 نوفمبر 2019 08:26 مساءً

اتفاق الرياض.. مكسب للجميع

د. عارف الحوشبي

تعددت الآراء الشخصية حوله كثيرا، وتباينت الموافق الفردية نحوه بقوة، واختلفت فيه تحليلات عدد غير قليل من السياسين بين مؤيد ومعارض.. أتحدث هنا عن اتفاق الرياض الموقع في الخامس من نوفمبر 2019 م بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي وبرعاية من المملكة العربية السعودية.

يختلف الكثير حول تقييم الاتفاق من خلال النظر إليه من ميزان الربح والخسارة والنصر والهزيمة، وكأننا نتحدث عن سوق للأسهم أو شركة استثمارية لا عن مصلحة وطنية غير قابلة للمتاجرة والاستثمار، ولكنني هنا ونظرا للكثير من التساؤلات التي أسمعها حول من المستفيد من اتفاق الرياض؟ ولصالح من؟ هل الشرعية أم الانتقالي ؟ سأطرح تقييمي للاتفاق بخمس كلمات مختصرة حول الرابح والمنتصر من اتفاق الرياض وهو "لقد ربح الجميع وانتصر الكل"، أو نرجو أن يكون الأمر كذلك، لأن العبرة بالأداء والتنفيذ.

إن من شأن هذا الاتفاق أن يعمل على توحيد الصف الوطني والقرار السياسي والإداري في المحافظات المحررة، وهذه ستكون نقطة قوة لكل القوى المناهضة للمشروع الانقلابي الحوثي المدعوم من إيران.

وسيعمل على توحيد القوات العسكرية والأمنية تحت قيادة موحدة ممثلة بوزارتي الدفاع والداخلية سيشكل قوة ضاربة ستعجل بإسقاط الانقلاب في صنعاء، وكذا إيقاف أي صراعات أخرى في المحافظات المحررة والتي طالما دفع ثمن الصراع فيها أبرياء لا ناقة لهم فيها ولا جمل.

ويفترض باتفاق الرياض أن يمكن الحكومة من القيام بدورها المنوط القيام به وسيقضي على معاناة ظل المواطن يتجرعها لسنوات في أغلب المحافظات المحررة جراء غياب أجهزة الدولة عن القيام بواجباتها في حماية المواطن وممتلكاته وحصوله على حقوقه.

ويؤكد الاتفاق على المرجعيات الثلاث ومنها مخرجات الحوار الوطني التي تؤكد على بناء يمن اتحادي متعدد الأقاليم دون هيمنة مركزية على وطن بأكمله من قبل أسرة أو سلالة أو منطقة.

هي خطوة بالغة الأهمية نحو استعادة حقيقة للدولة ومؤسساتها وبداية عملية لتطبيق مخرجات الحوار الوطني الذي أكد على حق أبناء الجنوب في إدارة الدولة، وفي الوقت ذاته إدارة الأقاليم بقياداتها المحلية دون وصاية أو تدخل من جهات خارج أقاليمهم.

///////////


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
اتبعنا على فيسبوك