الاثنين 01 أبريل 2013 02:26 مساءً
متابعة 17 عام تكشف حقائق لم تخطر على البال !!
كنا خلالها نحمل حلم جميل كغيرنا على أمل أن نجد سكن متواضع مثل غيرنا بعد أن كنا على أمل أن نكون ضمن سكن المشروع اليبي في صنعاء ولم يشملنا كشف التسكين ومن ثم لم نكن ضمن من سكن تحت مدافع حرب عام 94 .
وخلال متابعتي للحصول على سكن قال لي أحد القادة لماذا لم تقتحم أي منزل في عدن بعد حرب 94 مثل الأخرين قلت كيف اقتحم منزل الآخرين الست انت من ظل سنوات تشكي من مصادرة منزلك...
قال لي أقنعتني بجوابك عندك حق.
بدأت رحلة العذاب من أيام المحافظ طه غانم حصلت على اكثر من عشر توجيهات من الاخ عبدربه منصور هادي نائب رئيس سابقاً من رئيس الجمهورية السابق احدها الى مدير أراضي وعقارات الدولة دويد..
وعند تقديم التوجيهات لدويد كتب فوق توجيهات الرئيس صالح عاجل عاجل يتم تنفيذ توجيهات الرئيس واي مشكلة اتصل بي وغيرها من التعليمات والوعود ومنها تمليك في مسرح الثقافة في شارع عبد القوى بمديرية الشيخ عثمان سكنا فترة شهر فيها بعدها تم مداهمة المسكن وفيه أولادي بعشرات الأطقم ...
حينها أتصل أولادي قلت لهم سلموه ومن ثم عدت الى الاخ الرئيس عبدربة منصور ووعد بمعالجة الامر عند نزوله الى عدن ونزل مرات ونزلت ولم يتم أي حلول .
ومن ثم أخبرنا الأخوة في الصحة بان موقع تحصين سابق في كريتر "عمارات ألعقبة " بانني أحق من أن يتم تمليكها للأخرين كون الوزارة لم تعد تستفيد منها .
كان الرئيس هادي حينها في عدن اخبرتة وماقصر ووجه لي بالاستفادة من المسكن , بعدها تمت موافقة الأخ عدنان الجفري محافظ محافظة عدن , ومن ثم موافقة الدكتور الخضر اللصور مدير مكتب الصحة الذي سالتة حينها هل انتم بحاجة المسكن قال قد تم الأستغناء عنه عام 2005م...
قلت فية ثلاجة كبيرة قال لك... قال نعم وضعتها كي لا أحد يسكنة أو يقتحمة ومكثت عام بعدهم لتسليمه لي بطرق قانونية... ولم اسمع منة غير اكسر وسكن وقلت لم اكسر ولن أسكن إلا من خلال تسليم بطريقة رسمية .
انتضرت حتى وجدت الرئس صالح بحضور الرئيس هادي واللواء على محسن وعرضت كل توجيهاتهم في الارض .... قال لي ارفع اوراقك ...و قال اللواء علي محسن الجحماء فرش ..
قلت سنوات ومعاناة ولم نفلح مع قيادة عدن وهذه توجيهاتكم وموافقتكم ونظر الرئيس صالح الى الرئيس هادي ...قال الرئيس هادي كتبت له حتى جف قلمي ما مشت تعليماتي ... ومن ثم وجه الرئيس صالح بتمليك المكان ومكثت حوالي سنة وعمدها عبدالكريم شائف .... حينها رفض لصور تسليم المكان ودخلت وساطات كثيرة ...
بعدها سكتنا حتى تم تسكيننا من قبل غازي احمد علي مدير امن عدن حين اطلع على الملف وفهم الأستهداف....
بعدها تحركت السلاحف وأصدرت أوامر من وزير الداخلية محمد قحطان لإخراجنا ,, رفض حينها مدير أمن عدن اخراجنا وقال أجراءهم كامل من صنعاء وقيادة عدن , وفي الاخير تم تغيير مدير أمن عدن غازي ولة كل الشكر فهو رجل شهم وربما كنا سبب في تغييرة لأنة كان رافض اخراجنا رغم انة لو ابلغنا بالضغوط التي علية كنت خرجت من السكن.
ومن ثم طلب احد المقربين ثلث السكن مالم سيتم رفع تقرير ضدنا ... قلت ثلث من شقة تابعة عقودها عقود من الزمن ليبقى معي من الجمل ذيله ...
بعدها دبرت علي وعلى أولادي مؤامرة بعد الـ 21 فبراير 2013م بعد انتخابات الرئيس هادي لاقتحام المنزل ومفارقه سكنا في المسكن أخر ايام ولاية صالح ...وضربنا وحرمنا في بداية عهد اخونا الرئيس هادي!
لتكشف لنا حقائق لم نكن نتوقعها ,كنا نعتقد أن هجوم عبدا لقوى كان عارض لكن تكرار الهجوم جعلنا والآخرين كذلك أن ندرك انهم يسكوننا للاستهداف والتشويه .
وهذه قصتي أنشرها للأمانة والتاريخ ولا نقصد منها غير أطلاع الرأي العام ....
بأننا لم نسطو كما روج الحاقدون والكذبة حرمنا السكن وخسرنا الكثير وأصبح ولدي معاق وشوهونا ...وهم موقعين !
مع العلم أني لم امتلك متر ولا سكن في عدن الحبيبة لكن امتلك نفس غنية ...
والعوض من الله
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها