من نحن | اتصل بنا | السبت 28 يونيو 2025 11:28 مساءً
منذ يومان و 6 ساعات و 16 دقيقه
  سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اليوم، في محافظة لحج، حقائب أدوات المهنة لـ 70 من الشباب المستفيدين من مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش، الذي ينفذه ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية، ويستهدف بناء قدرات وتمكين 1500 شاب وشابة في سبع محافظات يمنية. وشملت
منذ يومان و 16 ساعه و دقيقه
بعث رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، برقية تعزية الى أحمد فؤاد الحميري، واخوانه بوفاة والدهم نائب وزير الاعلام الاسبق، الذي انتقل الى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني، والادبي والاعلامي.     وأعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، باسمه واعضاء المجلس،
منذ 3 ايام و 19 ساعه و 56 دقيقه
  عبر وزير الشباب والرياضة نايف البكري عن استنكاره الشديد لحادثة اقتحام مسجد عمر بن الخطاب في مديرية المنصورة بالعاصمة المؤقتة عدن، واعتقال إمامه الشيخ محمد الكازمي بالقوة وأمام جموع المصلين، واصفًا الحادثة بأنها "تصرف غير مسؤول وانتهاك لحرمة بيوت الله".   جاء ذلك خلال
منذ 3 ايام و 21 ساعه و 34 دقيقه
أكدت وزارة الأوقاف اليمنية، أن اقتحام المساجد من قبل الانتقالي المدعومة إماراتيا، أمر مستنكر ومدان، ويسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة والعبث. وقال وزير الأوقاف محمد شبيبة في منشور له على منصة فيسبوك: "حمدًا لله على سلامة الأخ الداعية الشيخ محمد الكازمي،
منذ 3 ايام و 21 ساعه و 49 دقيقه
أجرى معالي وزير الأوقاف والإرشاد، الشيخ الدكتور محمد عيضة شبيبة، اتصالًا هاتفيًا بالداعية الشيخ محمد الكازمي عقب الإفراج عنه، اطمأن خلاله على صحته وسلامته، مؤكدًا أن ما تعرض له من اقتحام مسلح لمسجده واعتقال أثناء أدائه لصلاة الفجر يُعد انتهاكًا صارخًا ومرفوضًا لا يقره
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 30 سبتمبر 2019 06:42 مساءً

مرحبا بكم في مهبط الوحي

شاكر أحمد خالد

اللحظات التي انطلقت فيها عاصفة الحزم كانت عصيبة جدا على الحوثيين.
 
خلال ساعات تم السيطرة على أجواء اليمن. تحالف عربي من عشر دول قادته السعودية كان يشبه إلى حد ما التحالف الذي جناه صدام حسين على بلاده بغزوه الغاشم للكويت.
كانت عناصر المليشيا والمناصرين لها يرددون بأنه لن يمر أسبوع إلا وهم في عقر دار العاصمة السعودية الرياض.
 
كم كانوا مثيرين للسخرية والاستفزاز. أما اليوم بعد خمس سنوات من الحرب. لن نسخر منهم. يكفي أن نعلم بأن مئات الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة وصلت إلى عمق الأراضي السعودية.
عصب الطاقة العالمية وهو قطاع النفط أضحى مهددا أيضا. فيما مضى، كان جزء يسير من هذه التهديدات كفيلا ببعث أسرة آل سعود من قبورهم لإثارة تساؤلات فزعة، كيف حدث هذا؟.
 
لكن نحن الآن في عهد الفتى الطائش محمد بن سلمان. لا استراتيجية واضحة للحرب. لا يأبه للمصير المحتوم الذي يتهدد المملكة.
لاءات كثيرة، ليس من بينها ذرة تعقل أو صحوة ضمير للتعامل مع مصدر التهديدات.
 
ربما يقرر أخيرا التوقيع على وقف الحرب في اليمن بشكل جزئي في مناطق سيطرة الحوثيين لكي يضمن الهجمات المسيرة على قطاع النفط.
لا شيء مستبعد لأنه ليس ثمة بعد تواطؤ مملكته بتسليم رابع عاصمة عربية إلى إيران أية مفاجآت أخرى.
 
الاستراتيجية السعودية التي حضرت خلال سنوات الحرب كانت في المناطق الخاضعة شكليا للحكومة الشرعية، إذ قضت عليها تماما لصالح شرعيات الأحزمة الأمنية المناطقية وجماعات العنف والإرهاب.
مقاتلاتها لا تزال ترتكب أبشع الجرائم بحق المدنيين وجنود وقيادات الجيش الوطني، ثم يأتي من يتسائل لماذا توقفت جبهة نهم والحديدة، ولماذا تأخر الحسم العسكري؟
في تقديري ان عبث التحالف وإطالة أمد الحرب سيخلق أمراء فساد حتما، فلا داعي للحديث آسفا عن ما يجري من فساد في أروقة الشرعية.
 
أصلا من يتأمل الخذلان والغدر بقيادات وجنود الجيش الوطني والمقاومة يصاب بالدهشة أن ثمة من لا يزال محافظا على عقيدته القتالية.
ما يحدث تدمير ممنهج لكل مناحي الحياة واستغلال بشع لفاقة اليمنيين. من بين ذلك تجنيد شباب معوزين كمرتزقة في جبهة الحدود للدفاع عن السعودية براتب زهيد وبدون أدنى خبرة عسكرية، ثم تركهم فريسة سهلة للحوثيين.
 
لدى الرياض مناعة وغشامة للتنسيق مع الجيش الوطني، وهي تبدو متناغمة مع التوصيف الإماراتي له باعتباره مجرد مجاميع إرهابية.
وبعد الضربة الغادرة لقوات الجيش على تخوم عدن وأبين، حضرت السعودية إلى اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة لتقدم نفسها كمغسلة للجرائم.
 
تحرق السعودية مراكب حلفائها وتضربهم بدون هوادة، فيما وكلاء إيران في المنطقة يعيشون مرحلة "تسمين" غير عادية، ويحظون برعاية كبيرة من الأم في طهران.
الكل تابع احتفالات الشيعة بمناسبة يوم عاشوراء الماضي، ولاحظ حالة الاهتياج وكمية الدم النافرة من أجسادهم.
 
كانت تلك الدماء والأصوات المهتاجة تتعهد بالثأر للحسين وتتوعد السعودية كرمز للوهابية التي كانت لها غزوات إلى مراقد الشيعة في النجف وكربلاء وارتكبت مجازر بحقهم في فترات تاريخية سابقة.
 
ولا نستبعد إذا شاهدنا في المستقبل القريب رايات الشيعة الخضراء في الكعبة المشرفة وعلى مداخل مكة، إلى جانب عبارة "مرحبا بكم في مهبط الوحي"، فسياسة بن سلمان تقود إلى ما هو أسوأ من ذلك.
تكاد هذه السياسة أن تحول الأرض المقدسة إلى بقعة مدنسة بكل الخطايا التي حرص أجداده السابقون على تجنيب المملكة شر الوقوع فيها.
 
وسياسة حافة الهاوية التي يقودها محمد بن سلمان لا بد أن تقود المملكة إلى المهلكة المحتومة.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك