الأربعاء 24 يوليو 2019 06:29 مساءً
اتق شـر من احسـنت إليه..!!
مواقف مشرفة تقابلها مواقف تفتقد الى الشرف.. إقرأ وتمعن فيها.!!
������وقف الاصلاحيون بجانب علي عبدالله صالح بعد الوحدة بقوة حتئ نجح في كل دورة انتخابية...
ولما رفضوا عملية التوريث انقلب عليهم وحاربهم ونكل بهم.
������وقف الاصلاحيون ضد الحروب الستة في صعدة واشركوا الحوثيين في ثورة التغيير 2011 انتصاراً لمظلوميتهم..
فلما انقلب الحوثيون علئ الشرعية واستولوا على الحكم جعلوا الاصلاحيين اشد خصومهم ونكلوا بهم اشد تنكيل.
������وقف حزب الاصلاح الئ جانب الحراك الجنوبي عام 2007 وطالب في مؤتمره الثالث المنعقد بصنعاء بوقف الانتهاكات ضدهم وتحقيق مطالبهم الاستحقاقية...
وعندما استولئ الحراك علئ السلطة في الجنوب بعد حرب 2015 جعل من الاصلاح عدوه اللدود .
يقتل ويختطف ويعذب قياداته ويخفي المختطفين ويحرق المقرات...
دون معرفة الاسباب.!!
ولايعتد بالاتهامات التافهة التي يسوقها رعاعهم ضد الاصلاح بوقاحة لايحسدون عليها..يخجل منها الخجل نفسه. وهم لايخجلون.
������وقف الاصلاحيون الى جانب السلفيين في دماج وناصروهم بقوة...
فلما احتلت الامارات الجنوب واحتضنتهم ناصبوا الاصلاح العداء وقتلوهم وسجنوهم وعذبوهم وهدد أحد قادتهم وقال ( نحن سيف من سيوف الأمارات وسنجز رقاب الحزبيون؟!! ) في أشارة للاصلاح.
������حينما هزم الاشتراكي عام 1994 وكاد ان يتبخر سياسياً.. شكل الاصلاح اللقاء المشترك وضم الاشتراكي إليه ودعمه حتئ عادت له الحياة ...
فجازاه الاشتراكي بان شارك بجدية في الإنقلاب الدموي عام 2014 وأحتفل به وهللت صحيفة الثورة لسان حال الحزب وكتبت في أفتتاحيتها غداة الإنقلاب( عويل المهزومين ) نكاية بالاصلاح.
������وعندما قُتلت مليشيات الغدر ، علي عبدالله صالح عام 2017 فرحت صنعاء وفرح الكثيرون وهللوا وكبروا وعلئ رأسهم المؤتمريون في صنعاء باستثناء مأرب التي نكست الأعلام وفتحت خيام العزاء .
وعندما حلت مشكلة المخربين في مأرب منتصف 2019 فرح العفاشيون بذلك وأيدوا العناصر التخريبية ، وقالت قناتهم اليمن اليوم ( الأخوان المسلمين يدفعون بالدولة إلى الإعتداء على قبائل الأشراف ؟!)
كل ذلك نكاية بحزب الاصلاح الذي يبدو انه اكرم اللئام فتمردوا عليه حين اشتدت سواعدهم أو هكذا يتوهمون !!
������وقف الاصلاحيون بجانب علي عبدالله صالح بعد الوحدة بقوة حتئ نجح في كل دورة انتخابية...
ولما رفضوا عملية التوريث انقلب عليهم وحاربهم ونكل بهم.
������وقف الاصلاحيون ضد الحروب الستة في صعدة واشركوا الحوثيين في ثورة التغيير 2011 انتصاراً لمظلوميتهم..
فلما انقلب الحوثيون علئ الشرعية واستولوا على الحكم جعلوا الاصلاحيين اشد خصومهم ونكلوا بهم اشد تنكيل.
������وقف حزب الاصلاح الئ جانب الحراك الجنوبي عام 2007 وطالب في مؤتمره الثالث المنعقد بصنعاء بوقف الانتهاكات ضدهم وتحقيق مطالبهم الاستحقاقية...
وعندما استولئ الحراك علئ السلطة في الجنوب بعد حرب 2015 جعل من الاصلاح عدوه اللدود .
يقتل ويختطف ويعذب قياداته ويخفي المختطفين ويحرق المقرات...
دون معرفة الاسباب.!!
ولايعتد بالاتهامات التافهة التي يسوقها رعاعهم ضد الاصلاح بوقاحة لايحسدون عليها..يخجل منها الخجل نفسه. وهم لايخجلون.
������وقف الاصلاحيون الى جانب السلفيين في دماج وناصروهم بقوة...
فلما احتلت الامارات الجنوب واحتضنتهم ناصبوا الاصلاح العداء وقتلوهم وسجنوهم وعذبوهم وهدد أحد قادتهم وقال ( نحن سيف من سيوف الأمارات وسنجز رقاب الحزبيون؟!! ) في أشارة للاصلاح.
������حينما هزم الاشتراكي عام 1994 وكاد ان يتبخر سياسياً.. شكل الاصلاح اللقاء المشترك وضم الاشتراكي إليه ودعمه حتئ عادت له الحياة ...
فجازاه الاشتراكي بان شارك بجدية في الإنقلاب الدموي عام 2014 وأحتفل به وهللت صحيفة الثورة لسان حال الحزب وكتبت في أفتتاحيتها غداة الإنقلاب( عويل المهزومين ) نكاية بالاصلاح.
������وعندما قُتلت مليشيات الغدر ، علي عبدالله صالح عام 2017 فرحت صنعاء وفرح الكثيرون وهللوا وكبروا وعلئ رأسهم المؤتمريون في صنعاء باستثناء مأرب التي نكست الأعلام وفتحت خيام العزاء .
وعندما حلت مشكلة المخربين في مأرب منتصف 2019 فرح العفاشيون بذلك وأيدوا العناصر التخريبية ، وقالت قناتهم اليمن اليوم ( الأخوان المسلمين يدفعون بالدولة إلى الإعتداء على قبائل الأشراف ؟!)
كل ذلك نكاية بحزب الاصلاح الذي يبدو انه اكرم اللئام فتمردوا عليه حين اشتدت سواعدهم أو هكذا يتوهمون !!
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها