الأحد 14 يوليو 2019 06:23 مساءً
النخب السياسية...والتفكير الجمعي.!!
النخب السياسية اليمنية لاتؤمن بالديمقراطية في اطار اتباعها وذلك مدعاة لمحاصرة الفكر المتجدد كي لايخرج الاتباع عن النص ..
وتربية كهذه تخلق تابعين طائعين لا قادة ومفكرين وذلك يعني اغفال نافذة الهواء المتجدد والسير في فلك الجماعة كما تريد لا كما يتطلب التفكير الحر الولاد .. بعيدا عن القيود التي تحد من انطلاقتة نحو التجديد والتجدد ...
النفس البشرية نزاعة الى الحرية ولا يصنع الابداع الا في اجواء الحرية المنضبطة بقيم واخلاقيات المجتمع بعيداً عن الشطط الفكري كـ( اخ شرعي لكبت الحرية)
والتواؤم بين الابداعات والانضباط القيمي يخلق الابتكار المفيد .
"التفكير الجمعي هو نمط من محاكمة الحقائق والآراء يتقدم فيه الحفاظ على تماسك المجموعة و سيادتها على البحث بموضوعية عن الحقائق .
وبسبب الضغط الملح على *التوافقية* يقوم الفرد بتأجير عقله و يخفي صوته حتى يتوافق مع صوت الجماعة ،
واليوم *التنمر* عبر وسائل التواصل الاجتماعي قد يسهم بشكل كبير في تأجير العقل لصالح *التوجه الافتراضي الجمعي* ".
والاصل في التفكير الانساني الحرية حتئ يستطيع صنع الابداع والرقي اما حين يحاصر العقل بكوابح الجمعية يصبح الفرد مجرد مكمل لجوغة الجماعة علئ علاتها لايستطيع التحليق بفكره في فضاءات الوجود الانساني بحرية تمنحه القدرة علئ التعبير الذاتي عما يجول بخاطره فيصنع الجديد وفق معطيات الواقع.
وتربية كهذه تخلق تابعين طائعين لا قادة ومفكرين وذلك يعني اغفال نافذة الهواء المتجدد والسير في فلك الجماعة كما تريد لا كما يتطلب التفكير الحر الولاد .. بعيدا عن القيود التي تحد من انطلاقتة نحو التجديد والتجدد ...
النفس البشرية نزاعة الى الحرية ولا يصنع الابداع الا في اجواء الحرية المنضبطة بقيم واخلاقيات المجتمع بعيداً عن الشطط الفكري كـ( اخ شرعي لكبت الحرية)
والتواؤم بين الابداعات والانضباط القيمي يخلق الابتكار المفيد .
"التفكير الجمعي هو نمط من محاكمة الحقائق والآراء يتقدم فيه الحفاظ على تماسك المجموعة و سيادتها على البحث بموضوعية عن الحقائق .
وبسبب الضغط الملح على *التوافقية* يقوم الفرد بتأجير عقله و يخفي صوته حتى يتوافق مع صوت الجماعة ،
واليوم *التنمر* عبر وسائل التواصل الاجتماعي قد يسهم بشكل كبير في تأجير العقل لصالح *التوجه الافتراضي الجمعي* ".
والاصل في التفكير الانساني الحرية حتئ يستطيع صنع الابداع والرقي اما حين يحاصر العقل بكوابح الجمعية يصبح الفرد مجرد مكمل لجوغة الجماعة علئ علاتها لايستطيع التحليق بفكره في فضاءات الوجود الانساني بحرية تمنحه القدرة علئ التعبير الذاتي عما يجول بخاطره فيصنع الجديد وفق معطيات الواقع.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها