من نحن | اتصل بنا | الاثنين 07 أبريل 2025 05:00 صباحاً
منذ 11 ساعه و 58 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي، الأحد، مقتل وإصابة 20 شخصا، جراء قصف جوي شنه الطيران الأمريكي على منزل مواطن بالعاصمة اليمنية صنعاء. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 20 مواطنا قتلوا وأصيبوا جراء غارات شنها الطيران الأمريكي مساء اليوم، على منزل مواطن في منطقة
منذ 18 ساعه و 6 دقائق
أشاد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بإنتظام موظفي الوزارة في القطاعات والإدارات العامة بمكاتبهم في أول يوم دوام عقب عطلة عيد الفطر المبارك. وأعرب الزعوري عن سعادته بالتزام كوادر وموظفي الوزارة بتعميم وزارة الخدمة المدنية والتأمينات الخاص
منذ يومان و 17 ساعه و 23 دقيقه
   أصدر مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، اليوم الجمعة، تقريرًا يتضمن مخرجات النسخة الثالثة من منتدى اليمن الدولي، في وقت يشهد البلد تصاعدًا في التحديات الأمنية والإنسانية. وكان المنتدى -الذي يُصنف كأكبر مؤتمر سنوي يُعنى بالحوار حول مستقبل السلام في اليمن - قد انعقد
منذ 4 ايام و 16 ساعه و 4 دقائق
اقتحمت قوات تابعة للحزام الأمني، مساء أمس الثلاثاء، منزل الشيخ أنيس الجردمي في مديرية البريقة غرب العاصمة المؤقتة عدن، واقتادته إلى سجن معسكر النصر، وفقًا لمصادر محلية. وأوضحت أسرة الجردمي في تصريحات صحفية أن اعتقاله جاء بعد نشره تسجيلات صوتية في مجموعات “واتس آب”،
منذ 4 ايام و 16 ساعه و 10 دقائق
كشفت بيانات أممية حديثة عن تراجع إنتاج اليمن من الحبوب خلال العام الماضي بنسبة 13 في المائة، وتوقعت أن يكون الإنتاج أقل من المتوسط لأسباب مرتبطة بالتغيرات المناخية.   وقالت منظمة الأغذية والزراعة (فاو) إن استمرار الجفاف من ديسمبر (كانون الأول) عام 2024 حتى فبراير (شباط) عام
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 07 يوليو 2019 06:59 مساءً

المدافع الإنفصالية..!

علي أحمد العمراني

وجد الحوثيون، منذ نشوئهم، في بعض الناشطين الإعلاميين والسياسيين من يبرر لهم ويساندهم حتى اجتاح الحوثيون صنعاء.. وكثير من أولئك المبررين والمساندين صمت بعد الإجتياح، وكأنه صُدم أو نَدم، أوبدل وغير، وهناك من تمادى واستمر حتى ديسمبر 2017..

و يبدو أن كثيرا من أولئك ما يزالون جاهزين، لتبرير ومساندة أي شيء آخر ، قد يفضي إلى مخاطر لا تقل خطرا وكارثية عن الحوثي، مثل المشروع الإنفصالي وداعميه.

بعضهم يقول الان : ركزوا على الحوثي، أو الحوثي فقط! وسمعت أحدهم يقول : الإنتقالي الان معه جيش ودبابات ومدافع ..! وكأنه يريد القول: سيفرض الإنتقالي الإنفصال بالقوة ..! والسؤال : هل هذا مما يمكن صرف النظر عنه الآن، وتركه دون ملاحظات أو اعتراض لمن يهمه الأمر أو يخطط ويمول ويدعم ويمنح ويقدم هذه الدبابات والمدافع الإنفصالية ؟!
والحقيقة ليس هناك ما يساعد الحوثي، مثل تبني مشروع الإنفصال ودعمه، فمضمون مشروع الحوثي الطائفي العنصري هو التفكيك والتجزأة على أسس دون وطنية. والحوثي شر محض بلا شك، لكن الذي يرتب ويسعى لتجزئة بلادنا وتقزيمها وتقسيمها على أسس جهوية ، ويشكل لذلك قوات عسكرية خارج إطار الشرعية وضدها، لا يقل خطرا وشرا عن الحوثي، ولا يصح تأجيل مصارحته ومواجهته، فما بالك في التماهي معه والمنافحة عنه مثلما يفعل بعضهم الآن .

ويلاحظ أنه في الوقت الذي يُوَاجَه الحوثي بوتيرة أقل مما يجب، فإن دعم الإنفصاليين يتم الآن بوتيرة عالية ونوعية تنذر بتناحر خطير وحرب أهلية لا تنتهي.

ولو يتأمل هؤلاء المساندون والمبررون ، في طول الدنيا وعرضها، فلن يجدوا في أحرار العالم وعقلائه من يناصر أو يساند تقزيم وتقسيم بلاده، بما في ذلك في البلاد العربية الأخرى، ويلاحظ ذلك في المغرب وسوريا والعراق وليبيا مثلا، وغيرها من البلاد العربية.. وقال المفكر السعودي الدكتور تركي الحمد، إن وحدة بلاده العزيزة ، يجب أن تُحمى وتُحفظ بكل الوسائل، بما في ذلك القوة، مثلما حدث في عهد الرئيس لنكولن في أمريكا، وهذا عين الصواب حقا ، فالعرب لا تنقصهم الشرذمة، بما في ذلك حالة اليمن، ولا تنقصهم مشاريع الفوضى و التفكيك والتخريب الظاهرة والمضمرة في عالمنا العربي .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
اتبعنا على فيسبوك