من نحن | اتصل بنا | السبت 11 أكتوبر 2025 05:03 مساءً
منذ يوم و 26 دقيقه
قال الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي إن ‏ المجلس عمل خلال الفترة الماضية بدأب كبير لمواجهة التحديات المختلفة التي تمر بها البلاد.وأشار عبدالله العليمي إلى أن اجتماع المجلس اليوم الجمعة برئاسة فخامة رئيس المجلس د. رشاد العليمي جاء في إطار تواصل
منذ يومان و 3 ساعات و 50 دقيقه
حذّرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) من تزايد حوادث التشويش الإلكتروني التي تستهدف أنظمة الملاحة في مناطق متفرقة من البحر الأحمر والخليج العربي.   وقالت الهيئة، في بيانٍ لها إن الاضطرابات طالت أنظمة تحديد المواقع العالمي (GNSS) ونظام التعريف الآلي للسفن
منذ يومان و 3 ساعات و 54 دقيقه
أعلنت الحكومة اليمنية، الخميس، اختتام مشاورات "بنّاءة" مع صندوق النقد الدولي حول المادة الرابعة، وذلك بعد انقطاع دام أحد عشر عاما وأكدت الحكومة أن استئناف هذه المشاورات بعد أكثر من عقد من التوقف يُعد محطة مهمة في مسار استعادة اليمن لدوره وحضوره داخل المؤسسات المالية
منذ أسبوع و 4 ايام و 20 ساعه و 41 دقيقه
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه الوطني في الدفاع عن اليمن ونظامها الجمهوري وعن كل المكتسبات الوطنية، ارتقى شهيدا مجيدا وهو يدافع عن حرية وكرامة الشعب كل الشعب بما في ذلك أولئك الذين لا هم لهم إلا
منذ أسبوع و 5 ايام و 23 ساعه و 46 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، أهمية تعزيز العمل التشاركي والتنسيق بين مختلف الجهات المعنية لضمان التنفيذ الفعّال للإطار الاستراتيجي للحماية الاجتماعية 2025 – 2030، بما يسهم في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي فرضتها ظروف
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 16 فبراير 2019 01:21 صباحاً

تباً لكهنوتكم وتحية لرئيسنا عبدربه!!

محمدالنقيب

كلما تقلصت مساحة الجغرافيا الخاضعة لسلطة الانقلابيين المشتركة شراكة ضيزا بين بقايا صالح الثابتون على الخيانة والمليشيات الحوثية, يتفاقم حرج المأزق النفسي عند الكهنوت عبدالملك وتبدو أسوأ مخاوفه ممكنة التحقق في اي لحظة" فلا يتيح له هذا الوضع سوى الهرب إلى المايكرفون يبحث عبر الاثير من أنصاره وغير انصاره في الداخل وحلفاءه في الخارج مشاركة مخاوفه"، وفي كل خطاب او حديث له كل غايته ان يستمد من صيحاتهم المنهزمة سوى بعضاً من التماسك " إنهم آلة صوتية يتعبد بها كلما عاودته نوبة منطق الحساب ومعادلات المعركة على الارض ، يفعلها ببلاهة وهو يقبع في كهف لجي او غرفة في قصر ما ، هو ذلك القصر الذي يضيق هو الاخر مع كل تقدم للجيش الوطني في هذه الجبهة او تلك حتى يصير على هيئة قبر

لكن في الوقت الذي يسترسل فيه بفجاجة وعدا ووعيدا ضد الشعب اليمني شماله وجنوبه وقيادته الشرعية الفذة والتحالف العربي, "يفصح ضمناً عن تصوره هو نفسه لضيق حجم الدور الذي مازال في وسعه الإسهام به في مسار المعركة"، انه الزعيق من بقعة تغور به الى الادنى كل يوم وهي قبره او هذا ما بقي من ايمانه بالقضاء والقدر

على العكس من ذلك يبدو فخامة رئيس الجمهورية في ضهور وخطاباته ، فمن العالي يشمخ بحصيف القول الفاصل كفارس ضمن كسب المعركة مبكرا ويروق له فقط طمأنة فرسانه ان تحويل انتصاراتهم على الارض الى مكاسب سياسية التي استنعكس حرية وكرامة وامن وامان لهم ولاحفادهم قد ضمن لها المسارات الامنة لذات التحول .

في الواقع لايوجد للكهنوت عبدالملك الحوثي ومنذ الاعوام الثلاثة الماضية خطابا انبرى له من ذاته بقناعة زعيم كما يريد ان يبدو او حركته نشوة نصر حققته مليشياته ، كلها خطابات رد فعل على انهزام مهين منيت به مليشياته ، ولهذا السبب افرط في خظاباته انه لاجئ فوضوي في غرفة ميكروفون إن تعطل انقطع نفس شيطان اليمن المبين.

في كل خطاب ذات الكهنوت الذي كل يصبو إليه هو المحال ، إعادة الشعب اليمني الى اسوا من الوضع الذي كانوا عليه في عهد جده ، ليتسنى له الضهور عليهم من مآذن المدن اكبر من هيئة سيد او إتساقا لخرافته يؤذن فيهم ان الله قد قد بشرهم به في القران الكريم فيؤمنوا به ويأتون اليه بالخمس وبكل ما اعطاه اهل قم لسيدهم الخميني
في كل خطاب لهذا الكائن الغابر لا يسمع الشعب اليمني إلا كل مفردات الجرم والانتقام انطلاقا من صواريخ قاصف الى سجين الى البالستي وشهاب والراصد والقاصف وغيرها من المسميات الهلامية وكذا المحاكمات الدموية والتهديد والوعيد


لكن في المقابل هل سمعتم فخامة رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي الذي يلتف حول شرعيته اكثر من عشرين مليون يمني قد تلفظ بخطاب فيه مفردة من لغة التهديد العمومي اوشيئا من مفردات الغرور ، فقط قالها يومئذ بثقة (سنرفع علم الجمهورية اليمنية على راس جبل مران قريبا) مع ان الانتصارات التي يحققها الجيش الوطني والمقاومة الباسلة هي المستجد اليومي على الارض لا شيئ للكهنوت ومليشياته سوى ممارسة التداوي من الوجع بالصراخ على طول السنوات الثلاث التي مضت

فتباً لكهنوتكم عبدالملك وتحية لرئيسنا عبدربه


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك