من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 27 مارس 2024 10:58 مساءً
منذ 14 ساعه و 35 دقيقه
أعلنت وزارة الخدمة المدنية والتأمينات يوم الثلاثاء عن موعد إجازة عيد الفطر المبارك لعام 1445هـ. وصدر تعميم رقم (3) لعام 2024م من قبل وزير الخدمة المدنية والتأمينات، ينطبق على جميع موظفي وحدات الخدمة العامة في السلطتين المركزية والمحلية. وبناءً على القانون رقم (2) لعام 2000م الخاص
منذ 14 ساعه و 53 دقيقه
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز، ورئاسة الحكومة أيضا.ويهيمن الانتقالي على مجلس الرئاسة، في عدن؛ وبسبب تلك الهيمنة يبدو  الرئيس رشاد العليمي منفذاً لمشيئة الانتقالي ليس أكثر.مبروك للدكتور شايع،
منذ 22 ساعه و دقيقتان
منحت مليشيات الحوثي، الجنسية اليمنية، لشخص سعودي الجنسية، تخلى عن جنسيته ووطنه وانضم للمليشيات التابعة لإيران في صنعاء.   ووثقت صور متداولة، شخص يُدعى "علي هاشم" في العاصمة صنعاء، الواقعة تحت سيطرة المليشيات الحوثية، وهو يرفع شعار الصرخة الخمينية.   وأثارت الصورة جدلا
منذ 22 ساعه و 10 دقائق
اعلن البنك المركزي اليمني اليوم عودة العمل مع البنوك الموقوفة من قبله قبل ايام. واصدر محافظ البنك المركزي اليمني احمد غالب المعبقي مذكرة بهذا الخصوص جاء فيها: الإخوة / شركات ومنشآت الصرافة ووكلاء الحوالات   تحية طيبة وبعد   المحترمون   الموضوع / استئناف التعامل مع
منذ 22 ساعه و 14 دقيقه
اقدمت امرأة في صنعاء، على تعذيب ابنة زوجها من زوجته السابقة، بشكل وحشي حتى الموت.   وقالت مصادر محلية، إن الطفلة وشقيقها، ذهبا لزيارة والدهما المنفصل عن والدتهما، إلى منزله في قاع القيضي بالعاصمة صنعاء، حيث تتواجد زوجته الثانية.   وأوضحت المصادر أن الزوجة الثانية أقدمت
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
أخبار عدن
 
 

الخطاب الجنوبي وسوء إختيار التوقيت

عدن بوست -عبدالكريم السعدي: الأحد 02 ديسمبر 2018 06:52 مساءً

من ضمن المعضلات الكثيرة (ذات المنتج الجنوبي) التي تواجه مسيرة الثورة الجنوبية، معضلة الاغتراب ما بين مفردات وواقع الخطاب.
ففي الوقت الذي بات فيه الجنوب في قبضة أبنائه، أصبح للجنوب بدلاً عن الخطاب الواحد خطابات عدة، كلها تدعو إلى هدف واحد بمفردات مضى معها كل خطاب بأصحابه إلى زاوية ضيقة، فأصبحت الساحة بمثابة زوايا مغلقة يصعب على أي جهد اختراقها، والوصول إلى نقاط ارتكازها لوضع حلول توحد مفردات الخطاب وتعيد للثورة سيرتها الأولى.
عندما يشذ الخطاب ويذهب بعيداً عن الواقع مهما كانت مفرداته منغمسة في مشاعر الوطنية، ومهما كان وزن من يقف خلف ذلك الخطاب ومهما كانت عدالة القضية التي يمثلها ذلك الخطاب، فإن النتائج في كل الحالات ستأتي سلبية لا تفيد تلك القضية ولا تخدم الأطراف، بل أن تلك النتائج قد تضر بتلك القضية وتلك الأطراف معاً.
عُرّفت السياسة بأنها فن الممكن وهي دعوة إلى الواقعية، والواقع اليوم في الجنوب يؤكد حقيقة واحدة، أن هذا الجنوب يعيش كابوس صراع لا علاقة له بالشمال، وقوة السياسية والقبلية التي مارست عليه سلوك وثقافة الاحتلال منذ 7 يوليو 1994م، ولكنه صراع بين حملة أهداف الثورة فيما بينهم.
وقد نادينا منذ أول ظهور لبوادر هذا الخلاف الى ضرورة التلاقي الجنوبي على أساس القواسم المشتركة، وطالبنا بضرورة ترك الشطط والابتعاد عن الخطاب التحريضي في إطار التباينات والإختلافات الجنوبية، وحذرنا من خطورة التخوين والتخوين المضاد واستغلال الظروف المادية والمعيشية الصعبة التي يعانيها أبناء الجنوب، جراء سياسة التجويع التي مارسها نظام علي عبدالله صالح ضدهم على مدى سنوات اغتصاب الجنوب، وجراء تبعات الحرب التي قادها الإنقلابيون الحوثة ضد الوطن ودولته ومؤسساته في الشمال والجنوب، ونبهنا بأن استغلال تلك الحالة وحشد الناس في الساحات وتحريضهم ضد بعضهم لخدمة أحلام عششت في رؤوس البعض لتكرار مأساة اغتصاب الجنوب، هي الخطر الداهم الذي يهدد الجنوب وقضيته وتضحياته.
واليوم وبعد مشوار التغافل عن كثير من الدعوات العقلانية، وصلنا جميعاً إلى حقيقة وواقعية ما نبهنا إليه وما حذرنا منه، فعلى مستوى وحدة الصف بات الجنوب ممزقاً شعوباً وقبائلاً، وباتت المناطقية والقبلية بوجهها القبيح السلبي هي الحاضرة؛ وعلى مستوى القضية فقد تراجعت القضية سنوات عدة عن المكانة التي أوصلها إليها الحراك الجنوبي السلمي، الذي مثل شرارة لثورات الربيع العربي قبل أن تخرج عن خطها، تلك المكانة التي تُوجت بالقرار الدولي رقم 2140 في فبراير 2014م .
لا شك أننا اليوم، وبسلوك البعض منا وبأمراض السلطة التي تتحكم بالكثير من العقول  الجنوبية، بتنا على مشارف قراءة منطوق الحكم النهائي بإعدام قضيتنا وحقنا في استعادة دولتنا وتثبيت أركانها، الأمر الذي يضعنا جميعاً أمام مسؤولياتنا التاريخية للدعوة الى ثورة تعيد الأمور إلى نصابها، وتلغي كل الاستحداثات الثورية المصطنعة، والتي جاءت على خلفية حسابات إقليمية استغلت ثقافة الصراع المناطقي الجنوبي، وغذته وبَنَت عليه أركان أدواتها على الساحة الجنوبية، ولا ضير لتحقيق ذلك من العودة خطوات إلى الخلف، فالعودة إلى الخلف خطوات لتصحيح الأخطاء وإعادة توضيح معالم الطريق، خيراً من المضي قدماً إلى المجهول.

telegram
المزيد في أخبار عدن
أعلنت وزارة الخدمة المدنية والتأمينات يوم الثلاثاء عن موعد إجازة عيد الفطر المبارك لعام 1445هـ. وصدر تعميم رقم (3) لعام 2024م من قبل وزير الخدمة المدنية والتأمينات،
المزيد ...
اعلن البنك المركزي اليمني اليوم عودة العمل مع البنوك الموقوفة من قبله قبل ايام. واصدر محافظ البنك المركزي اليمني احمد غالب المعبقي مذكرة بهذا الخصوص جاء
المزيد ...
أكد مصدر مسؤول في وزارة الصحة العامة والسكان، أن معظم مراكز الغسيل الكلوي في المحافظات المحررة تعاني من نقص في الموازنات التشغيلية وتعتمد على المساعدات الإنسانية
المزيد ...
أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الأحد، التزام المجلس الرئاسي والحكومة التام باستقلالية السلطة القضائية، وتسهيل مهامها وانفاذ احكامها بموجب الدستور
المزيد ...
بتمويل من الحكومة الهولندية وتنفيذ برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP ، بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية ، تم يوم السبت 23 مارس 2024م ، تدشين*" التدريب المشترك لأعضاء
المزيد ...
ناقش رئيس البرلمان اليمني سلطان البركاني اليوم في العاصمة عدن الإعداد والترتيب والتجهيز لانعقاد جلسات مجلس النواب.   واطلع البركاني، ومعه نائب رئيس المجلس
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
تتكشَّف خيوط الصراع الدائر في اليمن منذ تسع سنوات، شيئًا فشيئًا، خفاياها وأهدافها وعبث الدول الإقليمية بها؛
من يعرف  إنصاف مايو يستغرب كيف يُستهدَف بالإغتيال، حتى وفق مقاييس الإستهداف الغريبة المستهترة 
حتى وإن تباينت ردود الأفعال تجاه إشهار المجلس الموحد للمحافظات الشرقية، إلا أنه على ما يبدو يمتلك ما يؤهله
اتبعنا على فيسبوك