من نحن | اتصل بنا | الاثنين 07 أبريل 2025 05:00 صباحاً
منذ 11 ساعه و 51 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي، الأحد، مقتل وإصابة 20 شخصا، جراء قصف جوي شنه الطيران الأمريكي على منزل مواطن بالعاصمة اليمنية صنعاء. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 20 مواطنا قتلوا وأصيبوا جراء غارات شنها الطيران الأمريكي مساء اليوم، على منزل مواطن في منطقة
منذ 17 ساعه و 58 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بإنتظام موظفي الوزارة في القطاعات والإدارات العامة بمكاتبهم في أول يوم دوام عقب عطلة عيد الفطر المبارك. وأعرب الزعوري عن سعادته بالتزام كوادر وموظفي الوزارة بتعميم وزارة الخدمة المدنية والتأمينات الخاص
منذ يومان و 17 ساعه و 16 دقيقه
   أصدر مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، اليوم الجمعة، تقريرًا يتضمن مخرجات النسخة الثالثة من منتدى اليمن الدولي، في وقت يشهد البلد تصاعدًا في التحديات الأمنية والإنسانية. وكان المنتدى -الذي يُصنف كأكبر مؤتمر سنوي يُعنى بالحوار حول مستقبل السلام في اليمن - قد انعقد
منذ 4 ايام و 15 ساعه و 57 دقيقه
اقتحمت قوات تابعة للحزام الأمني، مساء أمس الثلاثاء، منزل الشيخ أنيس الجردمي في مديرية البريقة غرب العاصمة المؤقتة عدن، واقتادته إلى سجن معسكر النصر، وفقًا لمصادر محلية. وأوضحت أسرة الجردمي في تصريحات صحفية أن اعتقاله جاء بعد نشره تسجيلات صوتية في مجموعات “واتس آب”،
منذ 4 ايام و 16 ساعه و دقيقتان
كشفت بيانات أممية حديثة عن تراجع إنتاج اليمن من الحبوب خلال العام الماضي بنسبة 13 في المائة، وتوقعت أن يكون الإنتاج أقل من المتوسط لأسباب مرتبطة بالتغيرات المناخية.   وقالت منظمة الأغذية والزراعة (فاو) إن استمرار الجفاف من ديسمبر (كانون الأول) عام 2024 حتى فبراير (شباط) عام
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 18 نوفمبر 2018 10:51 مساءً

معهد المعلمين يحتضر في عدن

عبد الفتاح العودي

في زيارة عابرة لدار المعلمين الصرح التعليمي الذي كان يقدم أفضل المخرجات التعليمية التي كان يشار لها بالبنان لعظمة المستوى وأهمية الشأن ،لم أجد سوى الأستاذ القدير صالح الشاعله مدير معهد دار المعلمين في مديرية خورمكسر  سدا منيعا أمام حالة الطوفان بنوعيه.

حيث  أصبح هذا الصرح التعليمي يعاني من حالة الاحتضار والموت السريري بدءا من حالة القضم الذي يتعرض له من الزحف العشوائي العبثي الذي لايفرق بين منشأة تعليمية وصحراء لتصحر العقول وجشع النفوس ، وحالة الإهمال الذي يذكرنا حين ندخل قاعة من قاعاته بأننا في قلب حرب او تعليم في حالة الطوارئ ، حيث تجد الدارسين على مقاعد متهالكة مكسرة ، ومقاعد الصفوف الدراسية لأي مدرسة نأيه و باطراف المحافظة وضواحيها أفضل حالا منه.

 نعتب على جهات الاختصاص في الوزارة والجهات المانحة ، وجدنا لكم بصمات مشهودة من إصلاح وترميم وإعادة بناء صروح تعليمية ، ورياض أطفال ، فأين أنتم من هذا الصرح التعليمي المهني التربوي.

مع أن معالي وزير التربية والتعليم د. عبد الله لملس قد وضع ضمن اتجاهات عمل الوزارة مسارات التعليم العالي والفني والمهني ، وهذه بادرة نوعية وطيبة في سبيل التنوع الوظيفي ومحتاجات سوق العمل أو احتياجات التنوع البنيوي الوظيفي في ظل ضرب هذا المعهد العريق بمفاصل التجاهل والتاكل والإهمال إلى درجة وضع انطباع لدى زائره أنه أصبح حالة مستثناة وثقلا على جهات الاختصاص وتركه لحالة الاحتضار نتيجة ما فيه من الاهمال ..! 

لا تجهيزات دراسية لا مكيف للإدارة لا مراوح في القاعات ، أبوابه مخلعة وكراسيه ( أبو نفرين) مهلهلة مكسرة.. ونفوس جشع وقضم تنتضر لحظة احتضاره واندثاره ، لتقضي على البقية الباقية فيه. .

رسالتنا لجهات الاختصاص في الوزارة ومن يهمهم شأنه انقذوا دار المعلمين الصرح التعليمي المهني التربوي الذي ما زلنا نتذكر أن أول شعاع للعلم والمعرفة وتلمس سبل التعليم كان الفضل فيها لمخرجاته التي لاشك لاينكرها إلا جاحد.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
اتبعنا على فيسبوك