من نحن | اتصل بنا | الاثنين 02 يونيو 2025 04:42 مساءً
منذ 46 دقيقه
نظّم البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره بساحل حضرموت، ركنًا توعويًا في هايبر المستهلك بالمكلا مول، وذلك ضمن فعالياته بمناسبة #اليوم_العالمي_لمكافحة_التدخين، برعاية كريمة من معالي وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد قاسم بحيبح. وقال منسق البرنامج في
منذ 20 ساعه و 58 دقيقه
استدعت النيابة الابتدائية بمحافظة مأرب، اليوم الأحد، مدير عام فرع المؤسسة العامة للاتصالات السلكية واللاسلكية، مدير فرع شركة "يمن موبايل"، للمثول أمامها يوم الإثنين، للتحقيق في شكوى تقدم بها مواطن بشأن الاعتداء على عقاره الخاص.وأظهرت مذكرة رسمية، موقعة من عضو النيابة
منذ يوم و 19 ساعه و 59 دقيقه
نظم البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره بوزارة الصحة العامة والسكان، اليوم السبت، فعالية رياضية مميزة في العاصمة المؤقتة عدن.وجاءت الفعالية احتفاءً باليوم العالمي لمكافحة التبغ الذي يصادف 31 مايو من كل عام، برعاية كريمة من معالي وزير الصحة العامة والسكان أ.د
منذ يومان و 6 ساعات و 17 دقيقه
لقي أربعة شبان حتفهم، يوم الجمعة، غرقا في أحد سواحل العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن). وذكرت مصادر متطابقة أن أربعة شبان من أبناء منطقة شعب العيدروس بمديرية كريتر جرفتهم تيارات بحرية صباح اليوم أثناء ما كانوا يسبحون في ساحل جولدمور.   وأفادت المصادر أن التيارات البحرية
منذ يومان و 6 ساعات و 20 دقيقه
أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، أن جماعة الحوثي هددت بقصف مطار عدن وبقية المطارات اليمنية، في حالة عدم عودة الطائرة الرابعة التابعة للخطوط الجوية اليمنية، والتي تعرضت للقصف المباشر والدمار من قبل طيران الاحتلال يوم الثلاثاء الماضي. وقال رئيس مجلس القيادة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 10 سبتمبر 2018 06:29 مساءً

عنصريــة ..!

محمد علي محسن

من اين انتم؟ سؤال تسمعه في اغلب نقاط التفتيش المنتشرة طوال الطريق.. في كل مرة استقل فيها وسيلة نقل ، قاصدا عدن او عائدا منها ،يتكرر السؤال : من اين انتم؟ ..
كما وتتكرر الاجابة : نحن من الضالع، من ردفان، من لحج، من ابين، من عدن ، من الجنوب .
فلا أحد من صبيان العهد الثوري البليد، يمكنه استساغة او قبول لفظة " اليمن " .
فهذا المسمى اليمن بات اشبه بمزمار شيطاني نشاز ومحرم في زفة عرس جماعة سلفية ..
يتفحصك احدهم، مشيرا اليك ،فتخرج هويتك كرهاً وخجلاً من تفاهة السائل والسؤال ..

لهؤلاء الصبيان الطائشين اقول لهم قولة " غراتيان " : " السهام تُغرز بالجسد ، إما الاهانة فتخترق الروح " . طبعاً ، المعنى واضحا ، فطلقة الرصاص يمكن التعافي منها ، بينما اهانة الإنسان فذاك ميسماً جارحاً لكرامته وكبريائه ..
كما واذكَّر هؤلاء بأن النازية وزعيمها ادولف هتلر اجتاحت ترسانتها معظم دول القارة العجوز " أوروبا " بما في ذلك الإتحاد السوفيتي الذي وصلته الفرق الألمانية إلى عقر داره " موسكو " .
وأيضاً ، وصلت قوات " موسوليني " زعيم الفاشية في إيطاليا الى ارتيريا وأثيوبيا في القرن الافريقي ..

وبرغم هذه الترسانة ، وهذه القوة ، والقدرة والطغيان والجبروت ، هزمت النازية ، وهزمت الفاشية ؛ لا بسبب القدرات العسكرية ، وانما بسبب علة الفكرة العنصرية المؤسسة للاحتقار والدونية للمجتمعات الإنسانية .

نعم ،حين ظن هتلر ان الأمة الألمانية مميزة في جيناتها البيولوجية ، وفي دمها الآري الازرق ،وفي لغتها ورسالتها ؛ كان هذا الاعتقاد المتطرف سبباً جوهرياً في سقوط تلك الأمة الألمانية في أتون حرب كارثية مكلفة للغاية مازلت فاتورتها تدفع للحظة .

والحال ينطبق على موسوليني وممن هم على شاكلته ،فمثل هذه الأصناف البشرية موجودة في الماضي والحاضر ،والشيء الجامع لهؤلاء هو أنهم ينجحون سريعاً في تعبئة وحشد الجماهير ديماغوجياً ،وعلى أساس جيني شوفيني عنصري أو جغرافي أو ديني أو فكري إيديولوجي ؛ لكنهم في المحصلة يسقطون سريعاً وفي أول اختبار ..

وفي اليمن ستسقط الحوثية والحوثيين ،وسيغُلب الجنوبيين والجنوب ، وستُسحق كل فئة باغية ظالمة متعصبة واين وجدت وسادت ،ما بقيت المُضغة واحدة وأن اختلفت الوجوه والأزمنة والافعال والأفكار ..

فمثلما ذهب ولغير رجعه مشروع توريث الجمهورية لعائلة صالح وأقاربه ،ومثلما تحررت محافظات الجنوب من أقبح وارذل نظام عائلي عصبوي جهوي ؛ حتماً ستذهب كل المشروعات والأفكار وحتى الأفعال والفئات المتكأة على العصبية للسلالة أو للجغرافيا أو للأيديولوجيا أو للمذهب والطائفة ،كما وستهزم مثل هذه الأشياء عاجلاً أم آجلا ..
فلسبب وجيه ومنطقي وواقعي ،هذه الأفكار غير قابلة للحياة ، وان نمت وازدهرت وقتياً ،فكل من يحمل مثل هذه الأفكار ،بكل تأكيد هو مشروع انتحاري مرشح للفناء اكثر من كونه مؤهل للحياة ..
وكم يستفزني أولئك الذين يماثلون قاطع طريق أو لص وعربيد بثوار فيتنام أو الهند او اليمن أو مصر أو الجزائر ؟ شيء يبعث على القرف والانحطاط .
فما من ثائر حقيقي إلَّا ويحمل فكرة عادلة ونبيلة ،ودون ذلك هو مجرد قاتل بلا قضية أو مبدأ جدير بالشرف والاحترام ..

فحتى السلاح له أخلاقيات الحروب المتعارف عليها دولياً ، ومتى تجرد حامل السلاح عن هذه الأخلاقيات ،بات بحكم رجل عصابة ديدنه ازهاق المهجة وهرق الدم وترويع الآمنين وسلب الحقوق وإهانة السالكين ووووو..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك