من نحن | اتصل بنا | السبت 29 مارس 2025 07:29 مساءً
منذ يوم و 17 ساعه و 36 دقيقه
أعلنت وزارة الأوقاف والإرشاد في العاصمة عدن، مساء اليوم السبت، أن يوم غدٍ الأحد الموافق 30 مارس 2025م، هو أول أيام عيد الفطر المبارك، وذلك بعد ثبوت رؤية هلال شهر شوال.   ورفعت الوزارة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أبناء الشعب اليمني في الداخل والخارج، سائلة الله أن يعيده
منذ يوم و 20 ساعه و 13 دقيقه
  فازت الناشطة الحقوقية أمة السلام الحاج، رئيسة رابطة أمهات المختطفين، بالجائزة الدولية للمرأة الشجاعة التي تمنحها وزارة الخارجية الأمريكية سنوياً.والجائزة تمنحها الخارجية الأمريكية للنساء اللواتي يظهرن شجاعة وقيادة في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان والسلام والعدالة
منذ يومان و 14 ساعه و 29 دقيقه
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا الحوثي. في العام ٢٠١٥ كان رمضان له ذكرى النصر، وليلة قدر التحرير، اجتمع فيها  الايمان والعزيمة ، حضر صوت الدعاء مع زخات الرصاص، كانت الشوارع ساحات قيام، والمآذن تصدح
منذ يومان و 15 ساعه و 33 دقيقه
يمر العام الثاني على التوالي واليمنيين لم ينسوا الجريمة البشعة جريمة اغتيال وتصفية امام وخطيب مصلى العيد بمديرية بيحان الشيخ عبدالله بن عبدالله الباني، الذي قتل امام المصليين في حادثة تجاوز صداها الجغرافيا اليمنية ليتفاعل معه إعلاميين وكتاب من الدول العربية، عامان على
منذ يومان و 23 ساعه و دقيقتان
قالت وكالة الأنباء الرسمية، إن رئيس الوزراء الدكتور احمد عوض بن مبارك، وجه بإطلاق وصرف العلاوات السنوية لموظفي الدولة، وفقاً لسنوات الخدمة، ومنحهم كافة التسويات المستحقة.   ووفقا للوكالة، كلف تعميم صادر عن دولة رئيس الوزراء، وزيري الخدمة والمدنية والتأمينات والمالية،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 24 مارس 2018 11:21 مساءً

فزع الحوثي من الهوية اليمنية؟!

يحيى الثلايا

عبدالملك الحوثي خطب بمناسبة جمعة رجب، وفي خطابه بدا موجوعا بشدة من تقييمه لغلاقته باليمنيين.
قال الحوثي ان هناك قناعات مخيفة تشكلت عند اليمنيين تعتقد أن الدبور والخراب حل باليمن مع مجيء علي بن ابي طالب.
هذا اعتراف وتوجع حد الصراخ والالم من مستوى وعي اليمنيين.
قبل عام بالضبط كان الرجل يختطب بالمناسبة ذاتها وتحدث بإسهاب عن دور علي بن ابي طالب في اسلام اليمن وعن علاقة غرامية بين اليمن وعلي زاعما ان حالة الغرام انتقلت الى عيال المقذيات باعتبارهم عيال علي.
ادرك ابن بدر الدين انه كاذبا وان كل اليمنيين يرفضون هذا السخف، ليس لبشر اي فضل على اليمنيين مسلما او كافرا بل كان الفضل والمعروف الكبير لليمنيين على كل من يتنطع اليوم، والفضل على اليمن لله وحده، حتى رسول الله كان فضل اليمنيين عليه كثيرا واكد ذلك كثيرل صلوات الله عليه ثم تأتي اليوم زاعما ان جدك فلان او جدتك فلانة الذين دخلوا ارضنا في ثوب الشحاتين ومارسوا مهنة اللصوص لهم فضل علينا !!.
لا علاقة لإسلام اهل اليمن بعلي هذه روايات كاذبة، وعلي لم يزور اليمن ابدا، وصل الى اطراف نجران في العام العاشر للهجرة ليجمع الزكوات من قوم اسلموا قبلها بعامين وفي طريق عودته حصلت المشكلة التي اثبتتها المراجع المعتمدة، وجمعة رجب لا علاقة لها بهمدان وصنعاء بل بمعاذ بن جبل والجند.
▪القضية الثانية التي تحدث عنها الحوثي موجوعا هي قضية "الهوية"، كرر كلمة الهوية اكثر من 20 مرة، كان يعترف بان ارتفاع الوعي بالهوية اليمنية اوجعهم جدا وينذر بخطر على مشروعهم العنصري وحاول تمييع مصطلح الهوية بهويات وتهويمات غبية تشبهه.
ليس لنا غير الهوية اليمنية يا حفيد الرسي، هذه هي اليمن الحميرية القحطانية والهوية الخرافية هي هوية قريش وبني هاشم التي تقوم على الحيوانات المنوية.
نحن هنا شعب، وتاريخ وحضارة وماض وطموح الى المجد، وقد مضت قرون كان بإمكانكم ان تكونوا يمنيين خلالها وكانت اليمن ستتسع لكم.
لكنكم ابيتم فأنت اليوم تعض اصابع الندم.
ورحم الله الزبيري الذي حسمها مبكرا بقوله:
ارضنا حميرية العرق ليست ارض زيدية ولا شافعية
وعدو الجميع من يحكم الشعب باسم القداسة العائلية.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
اتبعنا على فيسبوك