من نحن | اتصل بنا | الاثنين 07 أبريل 2025 05:00 صباحاً
منذ 12 ساعه و 38 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي، الأحد، مقتل وإصابة 20 شخصا، جراء قصف جوي شنه الطيران الأمريكي على منزل مواطن بالعاصمة اليمنية صنعاء. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 20 مواطنا قتلوا وأصيبوا جراء غارات شنها الطيران الأمريكي مساء اليوم، على منزل مواطن في منطقة
منذ 18 ساعه و 45 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بإنتظام موظفي الوزارة في القطاعات والإدارات العامة بمكاتبهم في أول يوم دوام عقب عطلة عيد الفطر المبارك. وأعرب الزعوري عن سعادته بالتزام كوادر وموظفي الوزارة بتعميم وزارة الخدمة المدنية والتأمينات الخاص
منذ يومان و 18 ساعه و 3 دقائق
   أصدر مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، اليوم الجمعة، تقريرًا يتضمن مخرجات النسخة الثالثة من منتدى اليمن الدولي، في وقت يشهد البلد تصاعدًا في التحديات الأمنية والإنسانية. وكان المنتدى -الذي يُصنف كأكبر مؤتمر سنوي يُعنى بالحوار حول مستقبل السلام في اليمن - قد انعقد
منذ 4 ايام و 16 ساعه و 43 دقيقه
اقتحمت قوات تابعة للحزام الأمني، مساء أمس الثلاثاء، منزل الشيخ أنيس الجردمي في مديرية البريقة غرب العاصمة المؤقتة عدن، واقتادته إلى سجن معسكر النصر، وفقًا لمصادر محلية. وأوضحت أسرة الجردمي في تصريحات صحفية أن اعتقاله جاء بعد نشره تسجيلات صوتية في مجموعات “واتس آب”،
منذ 4 ايام و 16 ساعه و 49 دقيقه
كشفت بيانات أممية حديثة عن تراجع إنتاج اليمن من الحبوب خلال العام الماضي بنسبة 13 في المائة، وتوقعت أن يكون الإنتاج أقل من المتوسط لأسباب مرتبطة بالتغيرات المناخية.   وقالت منظمة الأغذية والزراعة (فاو) إن استمرار الجفاف من ديسمبر (كانون الأول) عام 2024 حتى فبراير (شباط) عام
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 02 فبراير 2018 11:19 مساءً

نخب جهوية وأحزمة أمنية ..!

علي أحمد العمراني

في مؤتمر الرياض، مايو 2015 ، قلت : إذا أردتم النجاح فلا بد أن يعد جيش وطني واحد بعقيدة واحدة وقيادة واحدة، وهدف واحد.. وحذرت من تجار الحرب وأمراء الحرب ..غيري كثيرون ، قالوا، مرارا وتكررا ، مثل ذلك وأكثر وأفضل.. ولكن بدلا من تكوين جيش يمني واحد، تم تكوين جيوش متعددة بعقائد مختلفة وأهداف متضاربة، إلى درجة التناحر.. ما الذي تعنيه النخبة الشبوانية والحضرمية والتهامية، والأحزمة الأمنية الجهوية، وغير ذلك من المسميات..

الذي يتبنى تكوين جيوش متعددة في اليمن على نحو ما يحدث الان ، إما أن لديه مشكلة في الرؤية، أو أنه ليس حسن النية..

ما يعول عليه في تحرير اليمن من المليشيات الإرهابية، ويعيد كرامة اليمنيين هو جيش وطني موحد من كل مناطق اليمن، أما هذه الأحزمة والنخب والجيوش المتعددة فلن تزيد اليمن إلا وبالا وخبالا ووهنا ..وبهذه التكوينات، المتضاربة المتناحرة ، فإن المهمة التي تتطلب شهرا، ستستغرق سنة، وصاحبة السنة ستأخذ عشرا..ولنا أن نتذكر كم مر على حرب استعادة الدولة، وعاصفة الحزم ..

المآسي التي حدثت في الأيام الماضية في عدن العزيزة بروفة مرعبة لما يمكن أن يحدث في السنين وربما العقود القادمة..ولعل مما يساعد على تصور مخاطر المستقبل وتحاشيها، بروز المخاطر مبكرا، منذ الان ، في وجود التحالف العربي، مما يساعدهم على تفهم مخاطر إنشاء تكوينات عسكرية خارج الجيش الوطني، ومؤسسة الدولة، من قبيل النخب الجهوية أو الحزبية، والأحزمة الأمنية..

من مظاهر التشوه والظلم فيما مضى أن الجيش كان في مجمله جهويا وعشايريا خاصة على مستوى القادة، وفيما بين (2012-2014) تم القبول في الكليات العسكرية من كل المناطق، وعلى مستوى كل المديريات ، ويحسب ذلك للرئيس هادي، حيث تم ذلك بناء على توجيهاته..

وإذا كان من الأهمية بمكان معرفة من كان السبب في تكوين هذه الجيوش المتعددة المتناحرة في بلد واحد ما يزال يسمى الجمهورية اليمنية ، فإن الأهم من ذلك هو أن يتوقف هذا العبث الخطير المدمر ، ويتم تكوين جيش وطني يمني واحد بعقيدة واحدة ، لبلد لن يكون إلا واحدا، لو استمرت الحرب خمسين عاما..

أعلم أن هناك من لا يريد أن يفهم ، لكن العقلاء يدركون ذلك جيدا..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
اتبعنا على فيسبوك