من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 09 أبريل 2025 08:48 مساءً
منذ 9 ساعات و 5 دقائق
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن تتجاوزه إلى بر الأمان أو أن تتخطفها كلالب النار لتلقي بها في قعر الجحيم ردحاً من الزمن. لسنا في ترف من الوقت لنختار أما أن ندلي بدلونا ونقول ما تمليه علينا مسئوليتنا
منذ 10 ساعات و 28 دقيقه
    نظمت منظمة لايف للإغاثة والتنمية، اليوم يوم ترفيهي لـ300 يتيم ويتيمة في محافظة عدن، ضمن مشروع عيد الأيتام الذي تنفذه المنظمة بهدف إدخال الفرحة على الأيتام واسعادهم.   ودشنت الفعالية بحضور وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأستاذ صالح محمود، ومدير قطاع الأيتام
منذ يوم و 8 ساعات و 23 دقيقه
أشاد وفد من البنك الدولي يزور بلادنا برئاسة السيدة ماسكي برهاني المديرة الإقليمية لقطاعات الزراعة والمياه والبيئة وفريق من البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة بحسن إدارة مركز الدوكيارد بالعاصمة عدن الذي يقوده الكابتن راشد محمد سعيد الشعبي. جاء ذلك خلال زيارة الوفد الأُممي
منذ يومان و 3 ساعات و 51 دقيقه
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم، مع السيدة روزاريا برونو، القائم بأعمال مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (الأوتشا) في اليمن، خطة الاستجابة الإنسانية وسبل تعزيز التنسيق وحشد الدعم لتنفيذ البرامج والمشاريع الإنسانية
منذ يومان و 11 ساعه و 29 دقيقه
أعلنت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، عبر مكتبها في ميناء المنطقة الحرة بالعاصمة المؤقتة عدن، عن رفضها شحنة مكونة من 2898 كرتون دجاج مجمد ماركة "بريدكس" البرازيلية، بسبب انخفاض مستوى التبريد في الحاويات، مما أدى إلى ظهور علامات إدماء على المنتج ونمو بكتيريا
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 06 مارس 2013 05:00 مساءً

أي الجنوب نريد !!

زكي السقلدي

سكتنا عن أفعالكم كثيرا وتغاضينا عن اشياء مست توجهاتنا وقناعتنا لكن ان يصل الامر الى احراق دور القرآن ومقرات الجمعيات الخيرية وإغلاق المساجد على المصلين _ مع انها ليست الاولى فقد سبقتها حوادث مشابه من قبل_ فمن الجبن بعد اليوم ان نغض الطرف عن مثل هذه الافعال ونقيدها ضد مجهول او نعتبرها عمل طائش ..
يقال( ان العمل فرع من التصور) فهذا الاعمال هي نتاج تصورات هولاء وافكارهم المتطرفة الانتهازية الحاقدة والة اعلامهم التحريضية التي يحملونها لجنوبنا القادم.
يكرهون الفضلية ومن يحملها كمشروع حياة من باب انها تخالف هاجسهم (الشموعلماني) في أي استحقاق في الجنوب وتضع العراقيل في عودة حلمهم المفقود . وأن تزينوا ببعض عمائم المتعصبين الذين يناصبون الحركة الاسلامية العداء ما هو الا من باب دغدغت العواطف وإطفاء الطابع الاسلامي من كون هولاء المشائخ يميلون الى الفكر الانعزالي والطاعة العمياء وهم يعلمون في نفس الوقت ان تأثيرهم ضعيف من كون وجودهم بينهم كأشخاص متدينين لا كمشروع ..
للأسف عند كل ردت فعل تحدث في الجنوب تغيب عن الكثير بعض الحقائق والتصرفات الحمقاء لمخبري الامس مناضلي اليوم وخلفياتهم التاريخية فيقع البعض اسير خطاباتهم وتصريحاتهم الرنانة وخزعبلاتهم الوقحة التي يعزفوا بها على معانات ابناء الجنوب وهم في حقيقة الامر يضعون سم افكارهم الهدامة في عسل عدالة القضية الجنوبية ..
كلنا مع الجنوب وقضيته العادلة و من الصعب بعد ان غداء الكل معترف بهذه القضية وعدالتها ان يزايد احد على ابناء الجنوب , لم يكن خلافنا مع الحراك السلمي كحركة شعبية خرجت من رحم المعاناة لكن يبقى خلافنا هو أي الجنوب نريد ؟؟ ان كان الجنوب الذي يحملوه لنا هولاء بهذا الصورة كقميص يفصلونه على اهواءهم وأفكارهم ونزعاتهم ويدعوننا للبسه فهذا من سابع المستحيلات وكما قال احد شباب الحراك معلقا على هذه التصرفات (تحت الارض خيرا لنا من فوقها ونقولها بالفم المليان لسنا معكم في هذا الطريق ولن تقبل فطرتنا السليمة مشروعكم وان جاملكم البعض) وهذا هو لسان حال الكثير من ابناء الجنوب .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
اتبعنا على فيسبوك