من نحن | اتصل بنا | الاثنين 07 يوليو 2025 06:17 مساءً
منذ يوم و 12 ساعه و 45 دقيقه
ترأس السلطان محمد عبد الله آل عفرار، رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى، اجتماعاً هاماً للأمانة العامة للمجلس، شدد فيه على ضرورة توحيد الصفوف والتصدي للمؤامرات والمخططات الخارجية التي تستهدف محافظة المهرة.وأكد السلطان آل عفرار خلال الاجتماع على أهمية الحفاظ
منذ يومان و 13 ساعه و 21 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري أن المجتمع بات يعيش حالة من الفقر المدقع، حيث أصبحت الغالبية العظمى من المواطنين ضمن "الطبقة المسحوقة" التي تحتاج بشكل مُلِح إلى المساعدات الاجتماعية، مشيراً إلى أن البلاد تمر بظرف اقتصادي وإنساني بالغ
منذ 3 ايام و 8 ساعات و 28 دقيقه
في خطوة متميزة تعبر عن التزامها العميق بتعزيز التعليم والتنمية، دشنت مؤسسة أفق للتعليم والتنمية اليوم السبت مشروع بناء مدرسة المستقبل النموذجية في مدينة تعز.يتكون هذا الصرح التعليمي الطموح من أربعة أدوار، دور ارضي وثلاثة ادوار متكررة، ويمتد على مساحة إجمالية قدرها (1502)
منذ 6 ايام و 6 ساعات و 55 دقيقه
ترأس العميد مفتي سهيل صموده، مدير عام الشرطة والأمن بمحافظة المهرة، الاجتماع نصف السنوي للأجهزة الأمنية للعام 2025. واستهل العميد صموده الاجتماع بالترحيب بالحاضرين، مؤكدًا على الأهمية الكبيرة لهذه اللقاءات الدورية في تقييم الأداء الأمني والتخطيط المستقبلي.وشدد العميد
منذ 6 ايام و 21 ساعه و 43 دقيقه
  أدان عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي الجريمة البشعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي بحق الشيخ صالح حنتوس، مدير دار القرآن بمديرية السلفية، وأحد الشخصيات الاجتماعية البارزة في محافظة ريمة، معتبرًا أن هذه الجريمة تعكس السلوك الإجرامي للمليشيا، وتدل على
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 05 يوليو 2017 12:42 صباحاً

حتى لا يعيد التاريخ نفسه في الجنوب!

عبدالرب السلامي

في ظل الحكم الشمولي السابق في الجنوب فشل الساسة في التوفيق بين مشروعي الثورة والدولة، فنشب صراع سياسي بين تيارين:
الأول: تيار ثوري راديكالي أكثر تشددا في التمسك بالإيديولوجيا، بزعامة عبدالفتاح اسماعيل ورفاقه الأكثر ثورية مثل علي عنتر وعلي البيض وآخرين..
والثاني: تيار برجماتي يميل الى البروسترويكا والانفتاح على المحيط العربي، بزعامة علي ناصر محمد ومعه التكنوقراط الحكومي والحزبي.

في بادئ الأمر ظل الصراع محصورا داخل أروقة التنظيم الحزبي، ثم انتقل الى مؤسسات الدولة بعد الاطاحة برمز التيار الراديكالي عبدالفتاح اسماعيل، ثم زادت حالة الاستقطاب وبدأ الانقسام داخل صفوف الجيش الذي كان أكثر قادته وأفراده من محافظتي لحج وأبين!

الفشل السياسي في إيجاد تعايش وتكامل بين مشروعي الثورة والدولة -بسبب الطبيعة الشمولية السائدة أنذاك- أدى الى فشل في السيطرة على مسار الصراع، حيث انفلتت الأمور من بين يدي القادة السياسيين وبدأ يتحكم بالمشهد قيادات عسكرية ضيقة الأفق قليلة التشبع بجوهر القضية الأول، ومن هنا بدأ الاستقطاب يأخذ مناحي مناطقية ضيقة وصارت أدوات المعركة تتجه نحو الصفرية والدموية، وهنا تدخلت اجهزة الاستخبارات العالمية لتلعب لعبتها القذرة.

هذا الانحراف في جوهر القضية وتحولها من صراع سياسي الى صراع مناطقي وهذا الاختراق الاستخباري هي نتائج طبيعية متوقعة -في اي زمان ومكان- عندما يتصدر لإدارة الصراع السياسي عناصر ضيقة الأفق لا تعرف عن السياسة إلا الزعامة والنفوذ.

كانت النتائج في الجنوب كارثية، حيث خُتم صراع العسكر بأحداث يناير الدموية، وحفظت ذاكرة الأجيال مصطلحي "الزمرة" و"الطغمة" كتعبيرين سلبيين عن حالة الفرز المناطقي الضيق، ونسيت الأجيال جوهر القضية الأول الذي كان في الأساس صراع سياسي بين مشروعي "الثورة" و"الدولة" لا علاقة له بالقبيلة ولا بالمناطقية!

ولكي لا يعيد التاريخ نفسه، فإن القيادات السياسية الجنوبية سواء التي في صف الشرعية أو التي في صف المجلس الانتقالي أو تلك التي لديها موقف ثالث.. الجميع اليوم أمام مسؤلية تاريخية، فإما أن ننجح في صناعة التعايش والتعدد والتكامل بين المشاريع السياسية، واما أن نفشل ويسقط الأمر من بين أيدي النخب السياسية، ويصبح مستقبل الجنوب بأيدي الطائشين وأمراء الحروب وقادة المليشيات المناطقية، وحينئذ سيعض الساسة الوطنيون أصابع الندم كما عضها أسلافهم من قبلُ!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك