سموم الافاعي المرتعشة !
لايوجد اخبث ولا احط من من يتفرغ لحرب مسطري الملاحم وباذلي الروح رخيصة في سبيل الوطن ( المقاومة و الجيش الوطني) واستهدافهم من الداخل مستغلا كل شاردة وواردة ...عند الانتصار وعند الانكسار... ساعة الكر وساعة الفر ليبث احقاده ويبث سمومه كحية رقطاء
ساعة يتقمص دور الناصح واخرى دور المقاوم وثالثة دور المدافع عن القائد فلان او مهاجمة اخر
محاولات رخيصة ويائسة لم تعد تفعل سوى فضح اصحابها وتعريتهم من خلال حروف مرتعشة ممتلية بالحقد والخسة وكل النذالة المسكوبة في زمن الشهامة والدماء الطاهرة التي تلعن المرجفين وشذاذ الدرهم والدينار وممسحي الاحذية وعارضي انفسهم للإيجار ضد وطنهم و للنيل من اشرف مافي الوطن وهم الجيش والمقاومة
ومع هذا يغيب عن هولاء ان سموم الافاعي يبطل مفعولها بكثرة اللدغ و استمرار الفحيح عند الرواح والذهاب... تتساقط الانياب ويبطل مفعول السم وتبقى وحشة الصورة وسواد الروح المتعرية كعاهرة معروضة في معبد النساك وبوابة العفه .....تبا
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها