من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 09:35 مساءً
منذ 6 ساعات و 47 دقيقه
    استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الثلاثاء، نائب رئيس مجموعة الأزمات الدولية، ريتشارد أتود، وذلك لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن، والجهود الدولية الرامية لإنهاء الحرب، ودعم عملية السلام العادل والشامل.   وخلال اللقاء، أكد الدكتور
منذ 7 ساعات و دقيقتان
  ينظر اليمنيون إلى أن ثورة الـ14 من أكتوبر1963، بأنها امتداد للثورة الام ثورة الـ 26 من سبتمبر 1962، ضد الكهنوت الامامي العنصري المتخلف.       وفي الذاكرة الجمعية لدى اليمنيين اقترن اسم الثورتين، فما إن تذكر احداهن الا وذكرت الأخرى، فهما توأمان في الكفاح والثورة
منذ 7 ساعات و 5 دقائق
  عقدت محكمة صيرة الابتدائية في العاصمة المؤقتة عدن، أولى جلساتها العلنية للنظر في قضية مقتل الشاب عارف فوزي غانم فرانس، التي أثارت جدلا واسعا بعد مقتله برصاص مسلح في مديرية كريتر مطلع أكتوبر الجاري.   وخلال الجلسة، تلا ممثل النيابة العامة قرار الاتهام بحق المتهم ريدان
منذ 7 ساعات و 9 دقائق
    بينما يحتفل اليمنيون بالذكرى الـ63 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر، والـ62 لثورة الرابع عشر من أكتوبر، يعود الحديث مجددًا عن معنى الثورة ومغزاها، وعن المشروع الوطني الذي وحّد النضال في شمال الوطن وجنوبه، وجعل من الثورتين معًا نقطة تحوّل في مسار الحرية والوحدة
منذ 7 ساعات و 16 دقيقه
  تحولت صرخات الجوع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي إلى تهمة يعاقب عليها أصحابها بالاختطاف والتخوين، بعدما جعلت المليشيا من الفقر وسيلةً لإرهاب المجتمع، تستخدمها لإسكات الأصوات الغاضبة، وتكميم كل من يجرؤ على انتقاد فسادها أو كشف معاناة المواطنين.       منذ سنوات،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 20 فبراير 2017 12:57 صباحاً

الوجه الآخر للإنقلاب!

عبدالباسط القاعدي

التذاكي الذي يمارسه البعض من خلال استهداف أطراف في الشرعية وإظهار الحرص على أطراف أخرى لا يقل خطورة عن ما يقوم به الانقلابيون كونه ينبني على فكفكة الشرعية من الداخل وهو الفعل الذي عجز عنه الانقلاب. تعمل غرف ومطابخ الإنقلابيين على هذا النوع من العمل وتمول أطرافاً قد تبدو من الوهلة الأولى خصوماً لها لكنها تخدمها من خلال تبني خطاب المساواة بين الإنقلابيين وبين أطراف داخل الشرعية. تماسك وترابط الشرعية بكافة مكوناتها شرط النصر وأي استهداف للشرعية هو استهداف لحاضر ومستقبل اليمن، وهو عبث أكثر خطورة من ممارسة الإنقلابيين كونه يتدثر بغطاء الشرعية ويمارس النخر من الداخل. إن استهداف أي طرف في السلطة الشرعية الممثلة برئيس الجمهورية ونائبه ورئيس الحكومة وكافة أعضائها ومؤسسات الدولة هو استهداف للشرعية ذاتها.. ولذا فإن استهداف أي طرف في الشرعية هو استهداف لبقية الأطراف، فاستهداف الرئيس على سبيل المثال هو بمثابة استهداف لنائبه ولبقية أطراف الحكومة والعكس صحيح حتى وإن حاول المستهدف ارتداء ثوب الناصح أو أي لبوس آخر. وبالتأكيد فممارسة النقد البناء أمر مطلوب ومرحب به وهو مختلف عن الضرب من تحت الحزام الذي يقوم به البعض ممن يحسب نفسه زوراً وبهتاناً على الشرعية ثم يعمل بكل جهد على ضرب علاقتها ببعضها البعض ويروج الأكاذيب وينشر ما تنتجه المطابخ القذرة من شائعات. والإشكالية أن هذه الأطراف التي توجه سهامها نحو الشرعية لا تلتفت للإنقلابيين ولا تثيرها جرائمهم بحق اليمنيين إلا في حالة واحدة فقط وهي حين تقارن بين سلوك هذا الطرف أو ذاك من الشرعية مع سلوك تحالف المليشيات الانقلابية. إن الشراكة والتعاون القائم بين الشرعية بكل أطرافها وبين التحالف العربي أمر لا يقبل التشكيك أيضاً، وأي استهداف لهذا الأمر يعد بمثابة الإخلال بأمن اليمن والمنطقة ويصب في خدمة المشروع الإنقلابي ومموله ايران. ويمكن القول إن الإنقلاب مكون من شقين، الشق الأول هو الوجه الظاهر في صنعاء والمكون من تحالف قوى الشر (الحوثي- صالح)، وهناك وجه خفي للإنقلاب وهو الذي يخدم بممارساته الشق الظاهر.. ومن خلال البحث والتمحيص سنجد أن هذين الشقين يتغذيان من حبل سري واحد. وفي هذا السياق فإن الحراك الجنوبي السلمي الوطني جزء من مكونات الشرعية، وصوته مسموع ومرحب به، وهو شريك في مناهضة الانقلاب وصناعة مستقبل اليمن، أما الأصوات المتطرفة في الجنوب وفي الشمال التي تدعي مناهضتها للمشروع الإنقلابي لكنها تعمل على استهداف الشرعية أو بعض مكوناتها بحدية أعلى من استهداف الإنقلاب أو مساوية له فهي أصوات تخدم الإنقلاب وإن ادعت غير ذلك. في المراحل المفصلية من تاريخ الأمم والشعوب يتم التغاضي والسكوت وتجاوز بعض العثرات من أجل المصلحة الأشمل، أما التفرغ لتتبع العثرات وتضخيمها فلا يفهم سوى في سياق العمل التخريبي.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك