من نحن | اتصل بنا | الخميس 03 يوليو 2025 12:07 صباحاً
منذ 14 ساعه و 23 دقيقه
ترأس العميد مفتي سهيل صموده، مدير عام الشرطة والأمن بمحافظة المهرة، الاجتماع نصف السنوي للأجهزة الأمنية للعام 2025. واستهل العميد صموده الاجتماع بالترحيب بالحاضرين، مؤكدًا على الأهمية الكبيرة لهذه اللقاءات الدورية في تقييم الأداء الأمني والتخطيط المستقبلي.وشدد العميد
منذ يوم و 5 ساعات و 12 دقيقه
  أدان عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي الجريمة البشعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي بحق الشيخ صالح حنتوس، مدير دار القرآن بمديرية السلفية، وأحد الشخصيات الاجتماعية البارزة في محافظة ريمة، معتبرًا أن هذه الجريمة تعكس السلوك الإجرامي للمليشيا، وتدل على
منذ يوم و 15 ساعه و 36 دقيقه
حذّرت جامعة العلوم والتكنولوجيا من الانجرار وراء الأكاذيب المتعلقة بإعادة الاعتراف بفروعها الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي ومخرجاتها، مؤكدةً أن "كل ما يُروَّج له عارٍ عن الصحة جملةً وتفصيلًا". وقالت الجامعة في بيان لها، إنه ومنذ قرار مجلس أمناء الجامعة في سبتمبر 2020 بنقل
منذ يومان و 3 ساعات و 41 دقيقه
  سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم أدوات المهنة للشباب المشاركين في الدورات المهنية بمديريات ساحل حضرموت، ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش في اليمن.   وخلال حفل التسليم الذي حضره مشرف وحدة تنسيق مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة بمحافظة
منذ يومان و 3 ساعات و 45 دقيقه
  منعت مليشيا الحوثي الإرهابية مبادرات خيرية من تقديم أي دعم عيني أو مادي لطلاب المدارس العمومية في العاصمة المختطفة صنعاء وريفها.   وكشفت مصادر مطلعة للشرق الأوسط عن تنفيذ المليشيات حملات مباغتة استهدفت عدداً من المبادرات التطوعية العاملة في المجال الإنساني في مناطق
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 12 فبراير 2013 07:42 مساءً

السفن الإيرانية ورياح الشر؟

محمد الجماعي

من نعمة نحن بأمس الحاجة إليها ألي نقمتاً نحن في غناً عنها تحول الشريط الساحلي اليمني الكبير الذي يمتد لأكثر من 2500 كيلو متر من نعمتاً تدر علينا كل أنواع  النعم إلي نقمتاً تجلب إلينا  كل أنواع  النقم  ومن سواحل نستمد منها الأمن الاقتصادي إلي سواحل تجلب لنا الموت والخوف والدمار في ضل غياب الدولة الأمنية من الطبيعي أن  يتحول مثل هذا المورد الطبيعي من النعمة إلي نقمة . فقد اكتفاء المخلوع خلال فترة حكمه المشئومة في تامين حدود  نفسه من تاريخيه الإجرامي الحافل في الكثير من الجرائم الذي ارتكبها أبان حكمه فقد عمل علي إنشاء الحرس العائلي لحماية جمهورية عصابته وتركا حدود اليمن البحرية والبرية بدون حراسة فحدود الجمهورية اليمنية في نظره هي مناطق ومراكز حكمه التي وزع عليها الحرس العائلي وليست الحدود البرية والبحرية للجمهورية اليمنية فقد خانته فروسيته وأسقطته في مستنقع ووحل من فساده وخانته الحكمة التي يتغناء بها البعض من أتباعه بعد إن خانتهم أهوائهم التي أجبرتهم في السير كالقطيع دون إدناء مسؤولية أخلاقية أمام الله ثم أمام هذا الوطن الذي أعطاهم كل خيراته وأعطوه كل شرورهم . لا يوجد أي مانع قيمي أو أخلاقي يزجر المخلوع وعصابته أن لا يكونون شركاء للمهربين واتجار البشر والسلاح والمخدرات حتى أنهم  تركو لهم الحدود مفتوحة من كل الجوانب فما تمتلكوه قوات الحرس العائلي يفوق ألاف المرات ما تمتلكه قوت خفر السواحل اليمنية الموكل إليه حمية الشريط الساحلي الكبير .أما ما يخص السفن الإيرانية  فمخطأ من يضن أن أشرعة السفن الإيرانية التي تغزو البحار اليمنية بين كل حين وأخر من كل اتجاه تحمل الشر فقط فهيا كذالك تحمل الكثير من الخير تحمل الكثير في إنها تذكرنا أن هناك حدود لنا لابد من حميتها. تحمل لنا أن هناك عصابة تمرد في الداخل تتربص في الوطن وتعمل من خلال الأسلحة التي تصلها إلي زعزعة الأمن والاستقرار للوطن والمنطقة. تحمل لنا خبر مفاده أن إيران عدو لدود يجب قطع أذياله في الداخل .فمن الغباء ان نبحث فقط عن جنسية الأسلحة التي تصل عبر حدودنا البحرية ولم نبحث عن الأيادي التي تطلبها لتحملها في الداخل .والذي تعد السبب الرئيسي في كل ما يحصل. نشكو إيران إلي مجلس الأمن ومشكلتنا متمثلة في إذناب إيران في طرفي الوطن شماله وجنوبه  تصوروا معي لو ان ليس هناك أذناب لإيران في الدخل كيف و لماذا سترسل الأسلحة. هناك غباء امني وسياسي مركب مازال يكتنف عقول بعض الساسة الآمنين والسياسيين فربان السفن الإيرانية يمنيون. إذا أردنا أن نقطع الشر القادم من إيران فعلينا قطع الأيادي التي تمد يد العمالة والخيانة للوطن . التعامل مع الحوثي والحراك المسلح كالأطفال المدللين يقوي من شوكتهم وليس من الحكمة في شي في ضل اتضاح عمالتهم التي لم تعد سراً بل صاروا يجهرون بها بكل تحدي  تحمل السفن الايراينة رسالة واضحة للمنطقة الخليج العربي الذي يهمه استقرار الوضع الداخلي لليمن والتي تعمل إيران بكل إمكانيتها علي زعزعته من خلال دعمها لعناصر التمرد في الشمال والجنوب. هذا يحتم علي دول منطقة الخليج العربي الوقوف بكل مصداقية وقوة وحزم وبكل الإمكانيات المتاحة في مساعدة اليمن في الحفاظ علي وحدته واستقراره الاقتصادي الذي يعد احد القوة التي يستند إليها الاستقرار الأمني والسياسي وبعد وقبل هذا الشعب اليمني العظيم علي مرا التاريخ لن يسمح أن تكون اليمن مصدر قلق لجيرانه بل الشعب اليمني يؤمن إيمان راسخ في حق الجوار وسيكون اليمن هي الحارس الأمين لأمن أللمنطقة ودرعها الواقي إذا نالت اليمن مكانتها التي تليق به كأحد جيران دول تمتلك ثروات العالم . كل دول الجوار تدرك لماذا إيران تضخ الملاين من الدولارات للعناصر المتمردة في اليمن , أن العالم يعيب وينظر بعين الغرابة كيف تنهار دولة  اقتصادياً وجيرانه يمتلكون اقوي اقتصاديات العالم .وفي مصلحة من تصب تداعيات الانهيار الاقتصادي لليمن, أليست الدول المتربصة شراً في دول الخليج هي المستفيد الأكبر.. التساؤل الخطير الذي يحير المواطن اليمني الذي يحلم في يمن امن ومستقر لماذا مازالت بعض دول الخليج متمسكة في نظام صالح الذي زعزعا الأمن والاستقرار للمنطقة من خلال زراعته لبذرة التمرد الذي احتضنه من اجل  أللابتزاز المالي لدول الجيران , وها هو اليوم يبذل كل جهده وأمواله لتقوية  وتيرة عناصر التمرد من اجل زعزعة امن اليمن والمنطقة ولسان حاله يقول انا الأمن والاستقرار. حتى نعظ الأصابع أسفا عليها وهذا من المستحيل بل سايتيء اليوم الذي يغضا يداه المحرقتان في الدنيا قبل الآخرة أسفاً وندماً علي كل ما ارتكبه في حق الشعب اليمني خلال فترة حكمه المشئومة.وبين وصول السفن الإيرانية محمله في ترسانة من الأسلحة و وصول باصات الترحيل المحملة بالشباب اليمني الذي أخرجتهم الحاجة من ارض الوطن يتشكل خطر كبير يستغله المتربصون في امن الوطن والمنطقة .فهناك جهات كثيرة تعمل علي استقطاب الشباب واستغلال فراغهم وحجتهم  وهذا اخطر بكثير من تلك الأسلحة الإيرانية التي تصل إلي ارض الوطن وهذا هو التحدي الأمني الكبير الذي سوف تعني منه اليمن الجديد . فلا يمكن ان نبني يمن جديد وشبابه يستقطبون إلي خنادق الإرهاب والتمرد . وهذا يحتم علي قيادات البلد العمل علي استيعاب الشباب العاطل وبعد ذالك الشروع في بناء اليمن الجديد بسواعد وطاقات الشباب .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك