من نحن | اتصل بنا | السبت 26 أبريل 2025 05:44 مساءً
منذ 4 ساعات و 12 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ يوم و 19 ساعه و 51 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
منذ يومان و 22 ساعه و 29 دقيقه
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال وتقدير للشعب الفلسطيني على صموده وتمسكه بأرضه، كما تجلّى في المشهد التاريخي لعودة سكان غزة إلى ديارهم. وأكد
منذ يومان و 23 ساعه و 10 دقائق
أشاد مجلس إدارة منظمة العمل العربية، إلى جانب رؤساء اللجان الفنية من وزراء الشؤون الاجتماعية والعمل، وممثلي منظمات أصحاب العمل، واتحادات النقابات العمالية في الدول العربية، بالجهود المتميزة التي بذلها معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس
منذ 4 ايام و 4 ساعات و 4 دقائق
شاركت الجمهورية اليمنية، ممثلة بالهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، في أعمال الاجتماع الـ60 للمجلس الفني لهيئة التقييس لدول مجلس التعاون الخليجي، والذي انعقد على مدى يومين، 21 – 22 أبريل 2025، في دولة الكويت، بمشاركة رؤساء هيئات التقييس الخليجية وممثلين عن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 09 يوليو 2012 06:36 مساءً

حملة المليون توقيع جنوبي لمحاكمة البيض دوليا

عبدالرقيب الهدياني

قال السيد علي سالم البيض الأمين العام السابق للحزب الإشتراكي اليمني –وهو آخر منصب جنوبي له- أنه مصر على أن يقدم في كل شبر من أرض الجنوب شهيدا ، وبحساب بسيط فإن سكان الجنوب الذين لا يتجاوزون الخمسة مليون نسمة قد لا يفون بالمشروع الدموي الأسود للسيد البيض، فمساحة الأرض تحتاج أضعاف أضعاف هذا الرقم حتى يتحقق حلم الإبادة الشاملة لزعيمنا الهمام أحمد شوربان.

هنجمة علي سالم لا نجد لها مصداقية فتاريخ الرجل يقول أنه أول سياسي يهرب من المواجهة في 94م ، تراجع من خطوط المواجهة في الضالع والشريجة إلى عدن ثم هرب إلى آخر نقطة في حضرموت، ومنها رمى الجنوب فريسة ليستقر في  منفاه بسلطنة عمان ولاذ بالصمت 15 عاما قبل أن يلتحق بالعمل السياسي من جديد قبل ثلاث سنوات فقط، ورحمة الله تغشى صدام حسين فهو الرئيس الذي أثبت أقواله بالأفعال ورفض مغادرة بغداد إلى آخر نفس على مشنقة الموت يوم عيد الأضحى المبارك.

ندعو علي سالم البيض أن يثبت جديته في استعادة الجنوب وتحريره أولا بأن يعيد لنا مبلغ الستة مليار دولار التي هربها في صيف 94م، أو حتى يثبت الشفافية أين ذهبت؟ ولصالح من؟ خصوصا والأصوات تتعالى وتتردد من أكثر من قيادي ومسئول في الجنوب بالداخل والخارج حولها مما يتطلب أن يصارح الشعب كمسئولية أخلاقية.

أدرك أن الذي تخلى عن وطنه وشعبه وقدمهما في ساعة حمق باتفاقية لا تتجاوز الورقة والنصف في مايو 1990م وهو الذي تنازل عنهما في 94م وهرب إلى المنفى وغيبهما عن ذاكرته عقد ونصف، من الطبيعي والمنطقي بداهة أن يزج بهما في أتون الصراعات والفوضى والقتل والتدمير لتحقيق مآرب شخصية أو لنقل جنون وسخف عقل ، والذي ما نفع أهله في شبابه لن يقدم لهم شيئا في شيخوخته.

لي أقرباء قتلهم مشروع السحل والإعدام في مرحلة ما بعد الاستقلال الذي كان علي سالم البيض أحد رموزه ومنهم مناضلون في جبهة التحرير ذبحوا في شعاب الضالع وتركت جثثهم إلى أن دلنا عليها رعاة الأغنام ومثلهم مناضلون طردوهم إلى الشتات من ذات الفكر والمنهج الذي ما يزال حيا يتجسد في شخص ومفردات وطريقة عمل عمنا علي سالم  الذي لم يغير تسريحة شعره منذ الستينات وحتى اللحظة.

في السنوات الثلاث الأخيرة لي –أيضا- أقرباء وأصدقاء قتلوا ، لا ندري الحقيقة حتى اليوم هل برصاص المحتلين أم بأسلحة دهانقة التحرير الذي يعد علي سالم البيض الأب الروحي لهم وزعيمهم الملهم.

 لاحظوا مصطلحات الماضي تحضر في مفردات السيد علي سالم ، يتحدث عن الإصلاحيين (المتأسلمين)  ومثلهم (العملاء) الرجل لا يعيش زماننا مايزال يستجر الماضي ويردد مفرداته ، هو لم يستوعب بعد أن المتأسلمين خطاب ماقبل الإسلام السياسي وقد صاروا حاكما اليوم في أكثر من بلد ، ومنها إيران الخميني التي دعمته بنصف مليار دولار لتدمير الجنوب وعزله عن محيطه وعمقه العربي، ومثله العميل الذي صار مصطلحا اقتصاديا في عالم اليوم ولاعلاقة له بالسياسة كما في ذاكرة البيض المضروبة بالزهيمر.

كان يوما أسودا ذلك التاريخ الذي على أنقاض شؤمه تقدم هذا البيض ليكون صاحب القرار الأول في الجنوب ، ففي مجزرة 13يناير 86م جرى تصفية قيادات الصف الأول ليكون البيض في الواجهة وماهي إلا أربع سنوات حتى قام الرجل بتصفية الجمهورية من الخارطة ومن مقعد الأمم المتحدة والجامعة العربية ، ثم أربع سنوات أخرى أخلى طرفه  تاركا الجمل بماحمل غنيمة لحليفه صالح.

قبل أن يبعث من قبره في مسقط كنا نناضل من أجل الجنوب اليمني وفجأة وجدنا أنفسنا نبحث في أدغال التاريخ عن الجنوب العربي ، وفي نهاية المطاف صرنا في الجنوب الفارسي.

البيض مثل شاحنة قديمة بلا فرامل  لم تعد تفقه بقوانين السير وأنظمة المرور في شوارعنا الحديثة، سيظل يخبط بنا ويدهس هنا ويضرب هناك، لن تتوقف الشاحنة إلا في حال ارتطمت بجبل أو هوت من شاهق في واد سحيق.

دعونا نختصر المسافة ونقوم بحملة المليون توقيع جنوبي لتقديمه هذا العجوز الخرف لمحاكمة دولية قبل أن يدخلنا في مآزق جديدة ومجازر يخطط لها ويدعم بسخاء.

 
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك