من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يوم و 13 ساعه و 38 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يوم و 13 ساعه و 47 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يومان و 13 ساعه و 46 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ يومان و 18 ساعه و 19 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 4 ايام و 9 ساعات و 58 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 17 نوفمبر 2016 11:52 مساءً

السم الناقع فى خلطة كيري

علي بن ياسين البيضاني

من لا يعرف امريكا ولا عُمان، يظن أن الدولتين حريصتان كل الحرص على حياة اليمنيين، وعلى نماء اليمن واستقراره، الطرفان أصيلان دون مجاملة في دعم الحوثيين وبكل قوة، وكلاهما حليفان لإيران الفارسية المجوسية، وسنظل نقولها مرارًا وتكرارًا، حتى تصل الى أبعد مدى لتوعية أكثر الناس بهذا المخطط الخبيث.

ثم نقولها ودون وجل أو تردد: "إن المعركة مع المليشيات الإنقلابية، معركة مصيرية لأمة الإسلام مع مشروع صهيوني فارسي، أرادوا الملاقحة والمزاوجة بين هذين المشروعين، أو هما كذلك منذ القدم، وذلك لغزو العالم الإسلامي من الشرق الى الغرب، خصوصًا إذا ما علمنا أن الغزو المجوسي وبإسم التشيع قد غزا افريقيا غربًا منذ سنوات عديدة، بالإضافة الى ما يقوم به فى الشرق، لاستكمال عملية الإلتحام، ووفقًا للمخطط الصهيوني المجوسي.

لم نأت ِ بما نقول من فراغ، وكل الشواهد التي تحصل في إيران المجوسية، توضح أن العلاقات اليهودية المجوسية متصلة بدهاء وتنسيق عميقين في كل المجالات، ومعابد اليهود منتشرة بكثرة في إيران، وخصوصًا في اصفهان، وهناك هجرة تمت، وما زالت لتهجير اليهود اليها، ليكونوا جنود المسيح الدجال في يوم خروجه، يؤكد ذلك ما جاءنا عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فى الحديث الذي يرويه مسلم في صحيحه عن أنس بن مالك رضي الله أنه قال: [يتبع الدجال سبعون ألفًا من يهود أصفهان عليهم الطيالسة]‏، وبعد البحث تبين أن العدد الحالي لليهود في إيران واصفهان وهمدان وطهران بإيران ما بين الخمسة وعشرين الف الى ثلاثين الف يهودي.

المشكلة الكبرى أننا كمسلمين، لا فهمنا سياسة ولا ألاعيبها، وما زلنا مصرين على التمسك بها، وباللعب مع دهاقنة السياسة، ولا فهمنا ديننا بالشكل الصحيح ولا طبّقناه، ولا التزمنا به نهجًا وسلوكًا، وعبادة وسلمًا وحربًا، لكن الصهاينة والنصارى والمجوس وعوا معتقداتهم، ولاعبونا بإسم السياسة فغلبونا، وطبقوا مخططاتهم دون كلل أو ملل دينيًا، وما أشبه اليوم بالبارحة، ونحن نرى عُمان الخليجية المسلمة، تقوم بدور السلولية، وهي تجهز في مصانعها العبوات الناسفة بإسم "المصالحة" التي ستتفجر يومًا ما في بلدنا الميمون، وليتهم فقط أوقفوا تهريب السلاح من حدود أراضيها.

كنت قد أشرت في يناير وفبراير 2015م في مقالين، ثم بمقالات أخرى تبعتها، وذكرت فيها بالحرف الواضح العريض أن المخطط الفارسي المجوسي هدفه "مكة والمدينة"، وأن اليمن ما هي الا أرضية انطلاق نحو بلاد الحرمين، ومنها سيكون رجال المجوس (الحوثيون)، وعوا هذا المخطط أم لم يعوه فهو كذلك، وقد صنعتهم إيران خلال الثلاثة العقود الماضية، فهل أيقنا لماذا يفجر الحوثيون المساجد ودور القرآن؟!، ومن اليمن ستنطلق الصواريخ الى بلاد الحرمين، وقد فعلت، وقد رأى البعض أني بالغت كثيرًا في تحجيم وتوضيح المخطط، وقد حدث ما توقعناه، ونؤكد الآن كل التأكيد أن المخطط بتفاصيله لم يبدأ بعد، وما يجرى الا تمهيدًا لحروب مستطيرة، ستجعل الأمة الإسلامية مضطرة لتصحو من غفلتها، شاءت ذلك أم أبت، فهل نجهّز أنفسنا سريعًا ومن الآن للإنبطاح؟! أم ماذا ننتظر؟!

إن كيري وولد الشيخ وغيرهما، ما هم الا جنودًا لتنفيذ المخطط، الذي يحوي بداخله السم الناقع، الذي لا شفاء بعده، ولذلك فإن المملكة العربية السعودية قبل اليمن مطالبة الآن، وهي كذلك إن شاء الله لاستكمال عاصفتها المباركة، لأن السمَّ الناقع هدفه إيقاف الإنتصارات، وحرف العاصفة عن مسارها لحين هدوئها، ثم يعودوا من جديد لإنعاش المشروع المجوسي الصهيوني من جديد، ونحن نراه عيانًا بيانًا أنه أوشك على الإنهيار، وسينتهي لا محالة بإذن الله، وليفعل كيري وامريكا وأم امريكا ما تفعل، فماذا بقي لنا نحن اليمانيون نخاف عليه، وقد دمّروا البلاد وقتلوا العباد، فعلام الخوف.

معركتنا القادمة هي معركة مقدسات، ومعركة دينية بامتياز، معركة مكة والمدينة، وليخوفونا بالحرب الطائفية وأبعادها، وتدخّل الأطراف الخارجية عسكريًا، فليقولوا ذلك، وليفعلوا ما شاءوا لم يعد يهمنا، فباطن الأرض خير من ظاهرها، وسيفعلوا بنا ما فعلوا بشامنا، ولا نركن أبدًا أنهم سيرحمونا البتة، بل سنكون حطبًا لمعاركهم القادمة، ولنعتبر بما صنع الشعب التركي بكل مؤامرات العالم، لحماية دولته بالوقفة الفولاذية التي جعلت الشرق والغرب وكل المتآمرين يعيدون حساباتهم، ومراجعة مخططاتهم، حين اكتشفوا أن هناك قوة صلبة صنعها أردوغان لم ينتبهوا لها، وهي قوة الشعب التركي التي انتصرت بقوة الله.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك