من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يوم و 16 ساعه و 38 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يوم و 16 ساعه و 46 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يومان و 16 ساعه و 46 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ يومان و 21 ساعه و 19 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 4 ايام و 12 ساعه و 58 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 01 نوفمبر 2016 01:21 صباحاً

ليتهم ـ عن التدليس ـ يتوقفون!

ابو الحسنين محسن معيض

حينما نشرت مقالي " شعب قهر إمبراطورية .. فقهرته جمهورية " . كنت معتادا على تعليقات سفهاء الأحلام صغار الأعوام , ولكن أن يعقب عليه أحد الذين يسبق أسمهم حرف ( د ) ويجاريهم في القذف , متخليا عن منهجية البحث وموضوعية الطرح فذلك أمر مستغرب . قال في مقدمة مقاله " ليتهم يخرسون " : ( أحد المكتظة صدورهم بالحقد على ثورة 14 أوكتوبر كتب بمناسبة ذكراها الثالثة والخمسين ثرثرات مملوءة بقاذورات العقول المريضة ، عن هذه المناسبة المجيدة ، مستعرضا تاريخ هذه الثورة الذي لم يقدمه إلا على إنه أنهار دماء وحفلات قتل ومهرجان فجور، وهذا دأب الكثيرين ممن لا يكتبون إلا بالرجوع إلى ملفات الأمن الوطني .... ) . ولأنني كويتب بسيط لا يسبق أسمي زخارف الحروف , أقول بكل أدب وذوق أخطأت أيها ال ( د ) الكريم , فإن ما كتبته هو تاريخ مرسوم على سماء الوطن ومسطر على صعيد أرضه , ولا يحتاج بحثا في أرشيف الأمن الوطني , الذي لا أعرف طريقه ولا أستظل بمبناه . ولتعلم أني لست حاقدا على ثورة أكتوبر , بل كانت أسرتي ممن دعمها بالمال والعتاد , وكان الجزاء من حكام ما بعد 22 يونيو69 م حصد الرجال والمال . أخبرني يا عزيزي ( د ) ! من المسئول عن يتم ألاف الأبناء وحرمانهم من حنان الآباء ؟! ومن يتحمل ألم الوالدين وهما يعانيان قلق النهار وأرق الليل عن مصير أولادهم , حتى وصل بهم الأمر إلى تمني خبر موتهم رسميا من جهة مسئولة تحترم أدمية الإنسان ؟. وهل وصلك نبأ عائلات تتبلل وسائدها كل ليلة بدموع القهر ؟ , وهل جربت لوعة ألاف الأسر وهم يذهبون كل صباح يمنة ويسرة للسؤال عن فرد منها ؟ . ومازلت اذكر وأنا في العاشرة حينما كنت أزاحم غيري من العجائز والأطفال للوصول إلى سيارة وزير الأمن عند خروجه من منزله لأقدم له ورقة تحمل التماسا بأن يفصح لنا عن مصير عمي الداعم للثورة . وللعلم حتى اليوم لا نعرف شيئا !. وكثيرون ـ مثلنا ـ مازالوا يعانون جراح سلطة تسلقت فتسلطت , ومبادئ ثورة أكتوبر بريئة من أفعالهم تماما . ـ وما ذكرته من انجازات ماذا كان ثمنها ؟ . ألم تهدموا وطنا مشيدا وقصرا عامرا , كي تفتخروا ببناء كوخ جمهوري , ولتثبتوا أنكم اشد ولاء للفكرة ممن أسسها ؟! . ألم يتم قتل أبناء الوطن وكوادره وهاماته , كي تفخروا بانجاز تصفية العمالة , ولتؤكدوا أنكم مستعدون لبذل أكثر من ذلك في سبيل النظرية ؟ . ألم تدمروا تجارة مزدهرة واقتصادا قويا , كي تتعالوا بتحقيق دولة الكدح الاشتراكي . وهل كانت تلك المنجزات !! تستحق كل ذلك الهدم والدم ؟! . أم هي منحدرات أكثر منها منجزات ؟ . وقد تعارف الناس على التحذير من الفتن أكثر من ذكر النعم . وبناء على ما نراه في الشارع الجنوبي من شحن سلبي ومن مظاهر التخبط !. أكتب محذرا من تكرار مآسي الماضي . وإذا كان ثوار الأمس قد زودوها حبتين , فأخشى أن يقوم ثوار اليوم بزيادة حبتين .. فوق الحبتين . أتمنى التدبر والتصحيح , فهل من متفكر متعظ ؟! . ـ أخي ( د ) .. ولدي يسألني عن جده ـ أين هو ؟ ـ أخذوه ! ـ لماذا ؟ ـ لا أدري ! ـ وأين ذهبوا به ؟ ـ لا أدري ! ـ وما فعلوا به ؟ ـ لا أدري . ـ طيب ! دلني على من يدري !. ـ ولدي يسألكم : ( عمو .. ـ بالله عليك ـ أين قبر جدي " سالم " ؟ ) . •

مرفق بعض وثائق دعم أسرتي للثورة .

 

 

   

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك