من نحن | اتصل بنا | الاثنين 08 سبتمبر 2025 08:39 مساءً
منذ يومان و 24 دقيقه
عقدت اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية اجتماعها الثلاثين بالعاصمة عدن، صباح اليوم تحت شعار "نحو تحقيق حماية اجتماعية مستدامة" برئاسة معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رئيس اللجنة. وأكد الوزير الزعوري خلال الاجتماع على سرعة إستكمال جميع
منذ يومان و 36 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، رئيس بعثة منظمة "إنترسوس" الجديد إلى اليمن السيد إنكاس تشاو. وفي مستهل اللقاء، رحّب الوزير الزعوري برئيس البعثة، مؤكداً استعداد الوزارة لتقديم كافة أوجه الدعم
منذ يومان و 22 ساعه و 27 دقيقه
شهدت العاصمة عدن صباح اليوم حفل إشهار الجمعية التعاونية العامة لتنمية البن والجمعية التعاونية العامة لتنمية العسل، وذلك برعاية معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، ومعالي اللواء سالم عبدالله السقطري وزير الزراعة والري والثروة السمكية، وبحضور
منذ 6 ايام و 39 دقيقه
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء و428 للبيع، واعتماده رسميا في جميع التعاملات، خطوة مهمة، لكنها تضع الحكومة امام اختبار مباشر. هل تستطيع حماية المواطنين واقتصادهم، أم ستفشل امام مافيا المال والسوق
منذ 6 ايام و 5 ساعات و دقيقتان
أطلقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها الدوري الثالث عشر الذي يغطي الفترة من الأول من أغسطس 2024 وحتى الحادي والثلاثين من يوليو 2025.ووثّق التقرير (3003) حالة انتهاك طالت (3766) ضحية من الجنسين، بينهم نساء وأطفال، في مختلف المحافظات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 01 نوفمبر 2016 01:21 صباحاً

ليتهم ـ عن التدليس ـ يتوقفون!

ابو الحسنين محسن معيض

حينما نشرت مقالي " شعب قهر إمبراطورية .. فقهرته جمهورية " . كنت معتادا على تعليقات سفهاء الأحلام صغار الأعوام , ولكن أن يعقب عليه أحد الذين يسبق أسمهم حرف ( د ) ويجاريهم في القذف , متخليا عن منهجية البحث وموضوعية الطرح فذلك أمر مستغرب . قال في مقدمة مقاله " ليتهم يخرسون " : ( أحد المكتظة صدورهم بالحقد على ثورة 14 أوكتوبر كتب بمناسبة ذكراها الثالثة والخمسين ثرثرات مملوءة بقاذورات العقول المريضة ، عن هذه المناسبة المجيدة ، مستعرضا تاريخ هذه الثورة الذي لم يقدمه إلا على إنه أنهار دماء وحفلات قتل ومهرجان فجور، وهذا دأب الكثيرين ممن لا يكتبون إلا بالرجوع إلى ملفات الأمن الوطني .... ) . ولأنني كويتب بسيط لا يسبق أسمي زخارف الحروف , أقول بكل أدب وذوق أخطأت أيها ال ( د ) الكريم , فإن ما كتبته هو تاريخ مرسوم على سماء الوطن ومسطر على صعيد أرضه , ولا يحتاج بحثا في أرشيف الأمن الوطني , الذي لا أعرف طريقه ولا أستظل بمبناه . ولتعلم أني لست حاقدا على ثورة أكتوبر , بل كانت أسرتي ممن دعمها بالمال والعتاد , وكان الجزاء من حكام ما بعد 22 يونيو69 م حصد الرجال والمال . أخبرني يا عزيزي ( د ) ! من المسئول عن يتم ألاف الأبناء وحرمانهم من حنان الآباء ؟! ومن يتحمل ألم الوالدين وهما يعانيان قلق النهار وأرق الليل عن مصير أولادهم , حتى وصل بهم الأمر إلى تمني خبر موتهم رسميا من جهة مسئولة تحترم أدمية الإنسان ؟. وهل وصلك نبأ عائلات تتبلل وسائدها كل ليلة بدموع القهر ؟ , وهل جربت لوعة ألاف الأسر وهم يذهبون كل صباح يمنة ويسرة للسؤال عن فرد منها ؟ . ومازلت اذكر وأنا في العاشرة حينما كنت أزاحم غيري من العجائز والأطفال للوصول إلى سيارة وزير الأمن عند خروجه من منزله لأقدم له ورقة تحمل التماسا بأن يفصح لنا عن مصير عمي الداعم للثورة . وللعلم حتى اليوم لا نعرف شيئا !. وكثيرون ـ مثلنا ـ مازالوا يعانون جراح سلطة تسلقت فتسلطت , ومبادئ ثورة أكتوبر بريئة من أفعالهم تماما . ـ وما ذكرته من انجازات ماذا كان ثمنها ؟ . ألم تهدموا وطنا مشيدا وقصرا عامرا , كي تفتخروا ببناء كوخ جمهوري , ولتثبتوا أنكم اشد ولاء للفكرة ممن أسسها ؟! . ألم يتم قتل أبناء الوطن وكوادره وهاماته , كي تفخروا بانجاز تصفية العمالة , ولتؤكدوا أنكم مستعدون لبذل أكثر من ذلك في سبيل النظرية ؟ . ألم تدمروا تجارة مزدهرة واقتصادا قويا , كي تتعالوا بتحقيق دولة الكدح الاشتراكي . وهل كانت تلك المنجزات !! تستحق كل ذلك الهدم والدم ؟! . أم هي منحدرات أكثر منها منجزات ؟ . وقد تعارف الناس على التحذير من الفتن أكثر من ذكر النعم . وبناء على ما نراه في الشارع الجنوبي من شحن سلبي ومن مظاهر التخبط !. أكتب محذرا من تكرار مآسي الماضي . وإذا كان ثوار الأمس قد زودوها حبتين , فأخشى أن يقوم ثوار اليوم بزيادة حبتين .. فوق الحبتين . أتمنى التدبر والتصحيح , فهل من متفكر متعظ ؟! . ـ أخي ( د ) .. ولدي يسألني عن جده ـ أين هو ؟ ـ أخذوه ! ـ لماذا ؟ ـ لا أدري ! ـ وأين ذهبوا به ؟ ـ لا أدري ! ـ وما فعلوا به ؟ ـ لا أدري . ـ طيب ! دلني على من يدري !. ـ ولدي يسألكم : ( عمو .. ـ بالله عليك ـ أين قبر جدي " سالم " ؟ ) . •

مرفق بعض وثائق دعم أسرتي للثورة .

 

 

   

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
اتبعنا على فيسبوك