من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يوم و 22 ساعه و 9 دقائق
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يوم و 22 ساعه و 17 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يومان و 22 ساعه و 16 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و ساعتان و 50 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 4 ايام و 18 ساعه و 29 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 30 أكتوبر 2016 12:55 صباحاً

حتى لا نصعد نحو الهاوية!!

أحمد عثمان

يجب أن تتبلور التضحيات التي يقدمها الشعب اليمني ومعه الشعوب العربية إلى مشروع واحد عام ومشترك واضح المعالم، عنوانه مشروع الدولة وتحقيق النهضة والمصلحة العامة مع العلم أن الثورة والمقاومة ما هي إلا وسائل  تستمد قيمتها وقدسيتها من قيمة الهدف.
وكلما رأينا طغيان الصراعات الصغيرة وتوافه الأمور بين أصحاب المشروع الواحد، وهيمنة النزق وتصدر محدودي الأفق وعاشقي الإثارة، والمشاغبات العقيمة والجهوية والحزبية تسيطر على المشهد العام، يتضح هنا أن المشروع العام غير واضح ويأخذ اهتمامات ثانوية وهامشية وأن المسافة بيننا وبين تحقيق النهوض الحقيقي من عثرتنا التاريخية ما زالت بعيدة وأن الجسور مقطوعة بين الوسائل والغايات، وأن الوعي ما زال مضروب.
كل هذا يوجب بذل جهود مضنية من قبل المثقفين والنخبة السياسية للحفاظ على نقاء الوسيلة وإحداث تطورات تراكمية دائمة، حفاظا على تحقيق جوهر الهدف وروحه وضمان عدم وقوع انتكاسات قاتلة ومنع إعادة انتاج ما قامت الثورة والمقاومة الشعبية لإزالته والتخلص منه.
فالمعركة تبدا وتنتهي بالوعي وبوضوح المشروع العام  المشترك، وبتصدر قيادات على مستوى المشروع وبقدر التحديات بصوتها الأعلى الذي يجب أن يرتفع على حساب  الفقاعات الصغيرة التي تتحول في حالة الغياب إلى تيارات هواء فاسد!
ما لم، فأن مسلسل الانحدار نحو الحضيض والصعود نحو الهاوية سيستمر، وستبقى مسيرة أعمى يقود أعمى إلى (الزربه)، و"عمياء تخضب مجنونة" هي الحاضرة والحاكمة والمحددة للمستقبل للأسف، وستعود حليمة المجذوبة إلى عادتها القديمة، غصبا عن الجميع وباستحقاقات مضاعفة.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك